تم – بحمد الله – يوم الخميس ١٤٤٢/٨/٢٦هـ ـ تنفيذ مبادرة توزيع السلة الرمضانية لعدد (٣٦) عاملاً وعاملة بالكلية بتوجيه ودعم من وكيلة الكلية، وإشراف نائبة وحدة التطوع بالكلية الجامعية بالقنفذة – شطر الطالبات – وتنفيذ فريق التطوع بالوحدة من موظفات وعضوات بالكلية. كتب الله أجرهن ورفع قدرهن وتقبل عملهن. اللهم بلغنا جميعًاَ رمضان، وبارك لنا فيه وأعنا على الصيام والقيام. لمشاهدة الفيديو: اضغطـ/ـي هنا وحدة العلاقات العامة والإعلام بالكلية الجامعية بالقنفذة – شطر الطالبات المصدر
سعدنا اليوم الاثنين الموافق 1442/8/30هـ، وعشنا بداية الجو الرمضاني البهيج بأجمل فعالية من إبداع موظفاتنا الراقيات، مبادرة رائعة بروعة قلوبهن، رفع الله قدرهن وبلغهن أسمى مراتب الدنيا والآخرة. شكراً لكل الوحدات التي شاركت في هذا الإبداع. اللهم بلغنا وإياهن رمضان، واجعلنا مستبشرين بقدومه فرحاً. للمشاهدة اضغط /ي هنا وحدة العلاقات العامة والإعلام بالكلية الجامعية بالقنفذة – شطر الطالبات المصدر
وفي القسم الثاني من الندوة تناول سعادة الدكتور علي العيسي، موضحاً التعريف بالقدوة من الناحية التربوية، وأنها تسمى في العلوم التربوية "بالتربية الصامتة"، مشيراً إلى أن تشكيل ٩٠% من شخصية الإنسان يحدث قبل العاشرة من خلال التربية الصامتة، والتي توجد في النموذج المثال الذي يراه الطفل أمام عينيه، ويعتبر الوالدين النموذج الأول الذي يتربى عليه الطفل، وتتم التربية بالدورة على عدة أشكال منها العفوية غير المقصودة والمقصودة. كما أشار سعادته إلى أن مجالات القدوة تتمثل في العبادة، الأخلاق، المعاملة، موضحاً أن عناصر التربية التي بقوم بها الكبار يجب أن تشتمل على الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم، واستغلال نزعة الطفل للتقليد، استغلال فطرة المسلم وحبه للخير، والملازمة والصحبة. وقد حظيت الندوة بحضور كبير وتفاعل من جانب أعضاء هيئة التدريس في صورة مداخلات أثرت موضوع الندوة، واختتمت الندوة بكلمة لعميد الكلية شكر فيها مقدمي الندوة ومنظميها، موضحاً أن تلك الندوات تثري الجانب الفكري والثقافي لأعضاء هيئة التدريس والطلاب، وأنها تصبغ الحياة الأكاديمية العلمية بطابع ثقافي مميز. المصدر
| نثر الورود الاصطناعية أو الطبيعية، كالـ"أوركايد" والـ"توليب" والقرنفل. | توزيع الـ"إكسسوارات"، ولا سيما الأصص الملونة بأحجام مختلفة، والشموع والورود والشمعدانات. 3. ديكور الحفل الكلاسيكي، يتطلّب: | اختيار طاولات مصنوعة من الخشب البُنّي أو طاولات مذهبة، وكراسٍ مطعمة باللون الذهبي. | استعمال الفوانيس، وإضاءة االشجرة. | توزيع الـ"إكسسوارات"، كالتماثيل والشموع والأصص المعدّة من الكريستال، فضلًا عن اختيار جميع مستلزمات الطعام المناسبة للجو العام. | تثبيت قاعدة حول الجلسة مزينة بالورد والأقفاص الصغيرة. 4. ديكور الحفل الشبابي، مكانه الـ"شالية" أو بجوار حوض السباحة، ويتطلّب: | انتقاء طاولات ومقاعد مضاءة، بتقنيات الـ"ليزر". | استعمال جهاز الدخان وكشافات الألوان الفسفورية وبراميل، وذلك لتعزيز عامل الغرابة في الديكور. 5. ابغا اصير سنعه عند حمولتي افكار للحفلات والمهرجانات العائلية - عالم حواء. ديكور حفل السينما، مكانه حديقة المنزل أو الـ"روف"، ويتطلّب: | اختيار جلسة أرضية، وطاولات على هيئة صناديق صغيرة. | تثبيت "بروجيكتر" لعرض الفيلم، مع إضاءة خافتة حول الجلسة. | وضع عربة تحمل العصائر وطاولة جانبية تحمل على سطحها الأطباق، فضلًا عن ماكينة لإعداد الفشار. 6. ديكور حفل الأطفال ، يتطلّب: | استخدام طاولة خشب مستطيلة أو دائرية، ومقاعد خشب صغيرة ملائمة للأطفال، مع تزيين المكان ببالونات على أشكال شخصيّات الرسوم المتحرّكة.
1- أفكار تحضير المكان في الخطوبة العائلية هي واحدة من أهم النقاط التي يجب أن يتم التركيز عليها، حيث يجب أولًا تفريغ مساحة من أجل جلوس العروسين، وتحديد أماكن لكل شيء في الحفل مثل: أماكن جلوس أفراد العائلة، وأماكن وضع الطعام ويجب بشكل أخص تحديد مكان لصور العروسين لتخليد ذكرى ذلك اليوم. 2- أفكار الزينة في الخطوبة العائلية يجب أن تتلاءم مع الاحتفال نفسه، ويمكن توحيد الزينة مع اللون المفضل للعروسين، أو مع لون ملابسهم في هذا اليوم، وأن تكون الزينة وفقًا لذوقهم. فهناك من يحب الأشياء الهادئة الرقيقة، وهنا يُمكننا استخدام الورود المُفضلة لديهم وتزيين المنزل بها واستخدام البالونات من أجل إضافة جو من البهجة. مع القليل من الأنوار الهادئة وتكوين اسمهم بها وتعليقها، بالإضافة إلى شراء جملة "حفلة الخطوبة " أو ما يشابهها، وتعليق صور للعروسين في ركن تكون به إضاءة جيدة، وتزيين ذلك المكان بشكل مميز للتصوير وتخليد ذكرى هذا اليوم. 3- أفكار الملابس في الخطوبة العائلية ضمن أجمل أفكار للحفلات العائلية أصبح هناك طريقة جديدة للاحتفال بالخطوبة المنزلية، عن طريق توحيد لون الملابس للون واحد أو اثنين لأفراد العائلة الحاضرين لتلك المُناسبة السعيدة.