موقع شاهد فور

السفينة الغارقة في حقل – لا تقتل المتعه

July 4, 2024

أعلنت هيئة التراث اليوم عن نجاح بعثة سبر الآثار الغارقة التابعة للهيئة بقيادة 5 غواصين سعوديين من منسوبي الهيئة، في الكشف عن حطام سفينة غارقة في البحر الأحمر مقابل سواحل محافظة حقل، والعثور على المئات من القطع الأثرية التي كانت جزءاً من حمولة السفينة. قطع أثرية نادرة وتمكن الفريق المتخصص في أعمال مسح التراث المغمور في البحر الأحمر من تحديد موقع حطام السفينة الذي يبعد عن الشاطئ مسافة 300م، وتم توثيق المسح بمجموعة من الصور الفوتوغرافية ثلاثية الأبعاد، وتحديد المنطقة التي تحوي تلك الآثار الغارقة. السفينة الغارقة في حقل الشيبة. وتشير التقارير الأولية إلى أن السفينة ربما تعرضت إلى حادث اصطدام بالشعاب المرجانية أدت إلى تناثر أجزائها وسقوط حمولتها، فيما كشفت الأدلة أن رحلة السفينة كانت في أواخر القرن الثامن عشر الميلادي، وهي الفترة التي عُرفت بكثرة رحلات التجارة البحرية في البحر الأحمر، فيما يغلب على هذه القطع الفخارية التي عثر عليها أنها من نوع " أمفورا" المُصنّع في مدن حوض البحر الأبيض المتوسط. أكثر من 50 موقعاً لحطام سُفن غارقة يذكر أن أعمال المسح والتنقيب عن الآثار الغارقة في مياه البحر الأحمر، التي بدأتها الهيئة بالتعاون مع جامعات ومراكز بحثية عالمية، أسفرت عن وجود أكثر من 50 موقعاً لحطام سُفن غارقة على امتداد البحر الأحمر تتنوع في قيمتها التاريخية والأثرية وفتراتها الزمنية، حيث تؤكد على العلاقات التجارية والاقتصادية القديمة لسواحل المملكة ونشاطها وتواصلها الحضاري مع المناطق المجاورة.

  1. السفينة الغارقة في حقل السفانيه
  2. السفينة الغارقة في حقل نفطي
  3. لا تقتل المتعة - هوامير البورصة السعودية
  4. لا تقتل المتعة

السفينة الغارقة في حقل السفانيه

وتأتي هذه الاكتشافات ضمن جهود هيئة التراث في حماية التراث الثقافي المغمور بالمياه انطلاقا من عضوية المملكة في اتفاقية التراث الثقافي المغمور بالمياه منذ 2015 وبعد إعلان الأمير بدر بن فرحان وزير الثقافة عن تأسيس مركز متخصص لحماية التراث الثقافي المغمور بالمياه بالبحر الأحمر والخليج العربي وذلك خلال الاجتماع الوزاري لوزراء ثقافة دول مجموعة العشرين الذي نظمته المملكة إبان استضافتها لقمة العشرين في نوفمبر 2020.

السفينة الغارقة في حقل نفطي

وقال المتحدث باسم الوزارة سعيد خطيب زاده حينها "حقل "آرش/الدرة هو حقل مشترك بين دول إيران والكويت والسعودية وهنالك أجزاء منه في نطاق المياه غير المحددة بين إيران والكويت". وأضاف أنّ "أي خطوة للاستثمار والتطوير في هذا الحقل يجب أن تتم بالتنسيق والتعاون بين الدول الثلاث"، معتبرا أن اتفاق الرياض والكويت هذا الأسبوع هو "خطوة غير قانونية ". وشدد المتحدث على أن الأخيرة "تحتفظ لنفسها كذلك بحق الاستثمار من الحقل المشترك آرش/الدرة". ويأتي الخلاف في وقت تشهد أسعار موارد الطاقة مثل النفط والغاز، ارتفاعا كبيرا على خلفية الغزو الروسي لأوكرانيا والمخاوف من تأثير ذلك على الكميات المعروضة. وأجرت إيران والكويت على مدى أعوام، مباحثات لتسوية النزاع حول منطقة الجرف القاري على الحدود البحرية بين البلدين، الا أنها لم تؤد الى نتيجة. ويعود النزاع بين إيران والكويت الى ستينات القرن الماضي، حينما منح كل طرف حق التنقيب في حقول بحرية لشركتين مختلفتين، وهي الحقوق التي تتقاطع في الجزء الشمالي من حقل الدرة. ويقدر احتياطي الغاز القابل للاستخراج من الدرة بنحو 200 مليار متر مكعب. اكتشاف حطام سفينة غارقة في سواحل حقل | حقل - Alwatan Online. وكان بدء إيران التنقيب في الدرة في 2001 دفع الكويت والسعودية الى اتفاق لترسيم حدودهما البحرية والتخطيط لتطوير المكامن النفطية المشتركة.

حطام سفينة غارقة وسبق للبعثة السعودية الإيطالية المشتركة عام 2015-2016م العثور على حطام سفينة غارقة في موقع قرب مدينة أملج يتضمن جزءًا من ألواح السفينة نفسها المصنوع من خشب البلوط ونبات الصنوبر، تحوي مجموعة من القِلال الفخارية، وأكواب من الخزف الصيني، إضافة إلى كِسَر قناني من الزجاج، وأوعية من المعدن، يعود تاريخها إلى منتصف القرن الثامن عشر الميلادي. كما عثر الفريق السعودي الألماني المشترك لمسح مواقع التراث المغمور في الساحل الغربي -الذي بدأ أعماله الميدانية منذ عام 2012م حتى عام 2017م- على بقايا حطام سفينة رومانية في البحر الأحمر، ويعد – حتى الآن – أقدم حطام لسفينة أثرية وجدت على طول الساحل السعودي، إضافةً إلى حطام سفينة أخرى تعود إلى العصر الإسلامي الأول، وذلك في المنطقة الواقعة بين رابغ شمالًا حتى الشعيبة جنوبًا، مما يؤكد أن سواحل المملكة غنية بهذا التراث التراكمي، الأمر الذي جعل الهيئة تضاعف جهودها في اكتشاف هذه الكنوز، مستعينة ببيوت خبرة دولية عالية المستوى. وتعمل هيئة التراث بالتعاون مع عدد من الجامعات المحلية والبعثات الدولية على دراسة الموقع والتعرف على حجم البقايا الأثرية وتاريخها، والتحقق من وجود بقايا السفينة في الموقع، ومقارنتها بالأبحاث والدراسات السابقة، على أن تعلن نتائج تلك الأبحاث فور نهايتها.

هههههههه لا تقتل المتعه يا مسلم - YouTube

لا تقتل المتعة - هوامير البورصة السعودية

«لا تقتل المتعة يا مسلم».. جملة للمدون السياحي ذيب العتيبي انتشرت كالنار في الهشيم في مواقع التواصل الاجتماعي، وأغلب من تداولها أخذها من باب الدعابة وصمَّم عليها مقاطع فيديو لحياتنا اليومية. تداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقطعا ببساطة جملة ولغة جسد عفوية للمدون السياحي ذيب العتيبي بكلماته العفوية «لا تقتل المتعة يا مسلم»، هذه الجملة تداولها الكثير من باب الدعابة وصمم لها آخرون مقاطع فيديو لهموم حياتنا اليومية. الكلمات على بساطتها هي درس اجتماعي لواقع نعيشه، وهو انتقاد الآخرين في كل صغيرة وكبيرة بعبارات «لماذا» و«ليش»؛ مثلاً: حين تشتري سيارة من ماركة معينة يقال لك: لماذا لم تشتر من نوع كذا؟! ، وحينما تسافر إلى دولة معينة يقال لك: لماذا لم تذهب إلى بلد كذا هي أجمل وأرخص؟! لا تقتل المتعة. ، وعندما تقيم مناسبة لك في إحدى القاعات يقال لك: لماذا لم تستأجر قاعة كذا فهي أفضل؟! ، حتى الأنساب تدخلوا فيها حين يتزوج أحدهم يقال له: لماذا خطبت بنت فلان، هناك من أفضل منها نسباً؟!. ذلك طرح أمامي عدة استفهامات: لماذا كل هذه الانتقادات المسمومة؟، ما الفائدة من هذه الكلمات طالما أن الأمر وقع؛ اشترى وتكلف وبنى وسافر؟، لماذا لا نكتفي بالمباركة والشكر والثناء على الدعوة؟، لماذا تعودنا على تصحيح المفاهيم والانتقاص من كل ما نراه في أي مكان؟، لماذا تعودنا على حمل علبة بهار الكلمات الحادة في كل مكان نظهر فيه؟ لماذا لسان حالنا ينطق دائماً بالتعديل والانتقاد؟.

ورغم أن التلفزيون والإنترنت ووسائل التواصل لعبت دوراً كوسائل ممتعة لجيل اليوم، فإن هناك من كبار السن يجدون أن المتعة كانت تغمرهم في السابق أكثر، باجتماع العائلة شبه اليومي وقضاء الوقت مع أبناء القرية أو الحي الذي يقطنه، إلى جانب ذكريات جميلة تختزلها ذاكرتهم عن مدفع رمضان لإعلان موعدي الإفطار والسحور وكذلك للإعلام عن حلول العيد ومرور المسحراتي في الحارة ليوقظهم لتناول وجبه السحور. يقول الشيخ صالح باهويني، الذي يعمل منذ عقود في خدمة الحجاج والمعتمرين منذ عقود أن الاختلاف فيما يتعلق بالشهر الفضيل بين الماضي والحاضر، هو أمر طبيعي بحكم الأجيال المتعاقبة والتطور الكبير التي شهدته مناحي الحياة المتعددة مع ظهور وسائل متعددة انشغل الناس بها، منها على سبيل المثال الإنترنت ووسائل التواصل وخلاف ذلك. وأضاف: «شهر رمضان ثابت لم يتغير، بل نحن من تغيرنا حيث حالت مشاغل الحياة دون الاجتماعات الأسرية والالتقاء بالأقارب والجيران، ناهيك عن تحول الكثير إلى السهر والجلوس أمام الفضائيات التي تجتهد في تقديم المسلسلات والبرامج، وتتنافس فيما بينها لعرض كل ما هو جديد، بالإضافة للموائد التي انتشرت وانتشر الإسراف بالطعام بها وهذا تناقض مع شهر الصيام والقيام كونه شهر عبادة وليس شهراً للتبذير والإسراف».

لا تقتل المتعة

المتابع لما يدور في بعض الموروثات الشعيبة، دائما ما يلاحظ ظاهرة ما يسمّى (الشاعر المتمعرف) مستمرة، خصوصا في الحفلات التي يصاحبها حضور جماهيري غفير، والملفت أنهم في الكثير من الأحيان عند الاعتراض على حضورهم غير المقبول، يكونون غير آبهين بذلك، رغم سماعهم أصوات الرفض والاستهجان. ومن هذا المنطلق أليس لديهم إدراك أن أصحاب المناسبات ينفقون المال، ويبذلون الجهد في سبيل خروج احتفالاتهم بالمظهر اللائق. علما بأن البعض منهم لا يملك أدنى المقومات الشعرية، وحتى لو منحوا فرصة للمشاركة نجدهم يبنون على ذلك التشوه ونقله ليتداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ليجدوا حياله بعض الانطباعات المغلوطة التي للأسف هي مَن يجعلهم يتمادون ويستمرون. لا تقتل المتعة - هوامير البورصة السعودية. وقد يخيل للبعض منهم أنه أصبح شاعرا لا يُشق له غبار، واللافت للنظر أنه عندما يحاول أحد توجيه أمثال هؤلاء أو إسداء النصح لهم من خلال شبكات التواصل، نجدهم لا يكترثون بما يُقال، ولربما ينشطون خلف أسماء مستعارة للحديث عن أنفسهم، وعن قدراتهم الخارقة والإساءة لمن يخالفهم في الأفكار والرؤى. وفي اعتقادي أن الطريقة الوحيدة للحد من هذه الظاهرة، هي عدم ترك المجال مفتوحا أمام هؤلاء، والإحجام عن تناقل ما يقدمون، خصوصا في جانب (المهاترات)، وذلك حتى لا يقل الاهتمام بالموروث الشعبي، وتقتل المتعة التي يبحث عنها المتلقي.

وتبقى المتعة سراً من أسرار الشخصية، دمتم بخير، وإلى لقاء، والسلام.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]