الشاعر شريف الشافعي: حل المعادلة الصعبة حضور غازي القصيبي في المناخ الثقافي السعودي خصوصًا، والعربي عمومًا، لم يكن فقط من خلال كتبه، لكن ـ ولعل هذا الأكثر بروزًا وتأثيرًا ـ كان أيضًا من خلال حيويته كمثقف عضوي، فاعل، أسهم في خلق حالة من الحراك والتفاعل كانت السعودية بحاجة ماسة إليها في عقود سابقة، تحسست فيها سبيل التنوير. القصيبي الأديب، هو أيضًا القصيبي المسئول، والأستاذ الجامعي، والوزير، والسفير، وهو الكاتب الذي لا تكاد تخلو صحيفة سعودية بارزة من إسهام له، أو عنه، أو مناظرة، أو حتى معركة تخصه، في يوم من الأيام، طوال الفترة التي كان فيها حاضرًا بقلمه ونشاطاته، وأيضًا بعد رحيله. شهدت بداية السبعينيات صدور ديوانه "معركة بلا راية"، ذلك الديوان الذي هوجم وقتها، وسعى البعض إلى مصادرته، ولعله عنوانه يمثل ما شكله القصيبي في الوعي الثقافي السعودي من أثر، فهو قائد معركة دائمًا، لكنه أيضًا ـ ربما بحكم عمله ـ دبلوماسي، يتعامل مع المعارك بحساسية تكثر من أصدقائه، وتقلل من أعدائه، وتلك هي المعادلة الصعبة التي استطاع القصيبي حلها ببراعة.
إن سيرة القصيبي الأدبية والعملية بمثابة كتاب مفتوح لمن يريد أن يدرس ويفحص. وهي سيرة جديرة بالقراءة والمتابعة والبحث لتنوعها وثرائها. الشاعر محمد الشحات: شاعرا أبقى منه روائيا عندما يهل اسم الشاعر والراوئي والدبلوماسى والوزير د.
ـ قصائد أعجبتني. ـ سيرة شعرية. ـ الغزو الثقافي ومقاولات أخرى. ـ أزمة الخليج، محاولة للفهم. ـ من هم الشعراء الذين يتبعهم الغاوون ؟. ـ التنمية:الأسئلة الكبرى. ـ الإلمام بغزل الفقهاء الأعلام. ـ مائة ورقة ورد. ـ شقة الحرية. ـ العصفورية. ـ سيرة شعرية: الجزء الثاني. ـ العودة سائحا الى كاليفورنيا. ـ هما. ـ مصاحات ومغالطات وقضايا أخرى. ـ صوت من الخليج. ـ حتى لا تكون فتنة. ـ حياة في الإدارة. ـ 7. ـ دنسكو. ـ استراحة الخميس. شعر غازي القصيبي الوطني. ـ أبو شلاخ. ـ The Gulfc risis: An Attempt to understand ـ Dilema of Development ـ Arabian Essays ـ An Apartmeent Called Freedom صدر حديثارواية سعادة السفير سيناريو خياليا لأسباب غزو الكويت.. ولنهاية نظام العراقي
الموارد البشرية تسجيل صاحب عمل 5 أسباب.. المسافات بين مدن المملكة العربية السعودية. لماذا لن تؤدي الهجمات على منشآت النفط السعودية إلى حرب مع إيران؟ كم تبعد طبرجل عن سكاكا 14- ولضمان أحقية الوحدات في الصندوق للأعضاء فأن أي عضو سوف يشترك في الصندوق سيعطى شيك مصدق من قبلنا بالمبلغ المستحق ويستطيع صرفه من أي مكان في البنوك العالمية والمحلية والخليجية أيضا. ((مثال))على عمل الصندوق: مثلا افتتح الصندوق يوم 1-3-2008م وكان عدد المشتركين 100 مشترك وكلهم يتراوح عدد مبالغهم مابين 50 دينار وبين 500 دينار وفي النهاية المبلغ الموجود يساوي 20000 دينار بحريني وكل عضو له نسبة في هذا المبلغ بما اشترك بها مسبقا سوف يعمل الصندوق على أساس سعر 1دينار واحد فقط وبدون عمولة أو استقطاع مبلغ معين عند 1-3-2008م كان السعر 1 دينار وفي خلال أسبوع أو شهر يكون سعره مثلا 1. 30 أو 1. 40 دينار ومع الفترة الطويلة خلال 3 شهور نتمنى أن يكون في حدود 2 دينار على الخطة المدروسة أي انه معادلة الربح هي 100 بالمائة بعد 3 شهور وهذا شي اكبر من ممتاز إذا حصل ولكن لااتوقع أن يكون أكثر من كذا إلا في حالات نادرة ولكن مع ارتفاع الأسعار احتمال يكون السعر نفسه أو اكبر بقليل وفي النهاية يكون من اشترك ب 50 دينار الربح 50 دينار وتساوي أرباح وإيرادات للعضو والباقي في الصندوق يضل وباستطاعة العضو استرداد المبلغ مع الإرباح في نفس الوقت وخروجه من الصندوق في أي وقت يريد وهذا مثال حي على عمل الصندوق.
طريق الجوف – حائل يمتد 370 كيلو متراً ولا تخدمه أية محطة وقود على رغم أن طريق الجوف – حائل يمتد لأكثر من 370 كيلو متراً، إلا أنه يخلو من أي محطة وقود، وبالتالي بات من المألوف مشاهدة بعض عابري الطريق يحملون عبوات ويطلبون العون من المارة لملء خزانات الوقود الفارغة في سياراتهم. كم تبعد حائل عن سكاكا بقيمة 23 مليون. ويشهد الطريق حركة مرورية كثيفة خصوصاً أنه اختصر مسافة كبيرة على المتنقلين من منطقة حائل إلى شمال المملكة، وكذلك على من يريدون التوجه من بعض دول الخليج إلى بلاد الشام أو العكس من دون المرور بمحافظة حفر الباطن أو الخط القديم كما يسميه بعض المواطنين والمقيمين. وذكر ممدوح بن حجاج لصحيفة الحياة التي اوردت الخبر في عددها اليوم، أنه سافر قبل أشهر من مدينة دومة الجندل إلى مدينة الرياض عبر طريق الجوف – حائل، لكنه فوجئ بعدما قطع أكثر من نصف الطريق بعدم وجود محطة وقود ما أدى إلى نفاد الوقود في سيارته، مشيراً إلى أنه اتصل بدوريات أمن الطرق وأخبرهم أنه على بعد 290 كيلو متراً من مدينة دومة الجندل، فطلبوا منه الاتصال بمحطة وقود عند مدخل مدينة حائل لترسل له حاجته من الوقود. ولفت إلى أنه لن يعبر هذا الطريق مرة أخرى، حتى توفر الجهات المعنية خدمات متكاملة على الطريق.