> قالت مصادر أمنية بلحج أمس إن 6 من السجناء المحتجزين على ذمة قضايا جنائية مختلفة تمكنوا من الهرب من سجن اللواء الخامس بمديرية تبن. وأوضحت تلك المصادر أن 6 من السجناء تمكنوا من الهرب يوم أمس الأول الثلاثاء بعد أن قاموا بكسر إحدى الشبابيك العلوية للعنبر والهروب إلى جهة مجهولة. كل تبن ترجمة - كل تبن الإنجليزية كيف أقول. وعقب الهروب قامت أجهزة الأمن بإبلاغ جميع النقاط الأمنية والمختصين. وقام وكيل نيابة السجون بالنزول إلى سجن اللواء الخامس والتحقيق بشكل مباشر مع الجنود المتواجدين أثناء هروب السجناء والتوجيه بحبس بعضهم. وكشف مدير السجن المركزي في وثيقة رفعها إلى رئيس النيابة العامة أسماء السجناء الهاربين. وتوضح الوثيقة أن اثنين من الهاربين وهم رؤوف على عثمان محمد 27 عامًا محتجز على ذمة قضية سرقة لازال رهن التحقيق على ذمة نيابة طور الباحة فيما الهارب الآخر عزام عبدالحميد سلام محمد 22 عامًا رهن التحقيق في قضية قتل على ذمة نيابة طور الباحة. فيما تبيّن الوثيقة أسماء ثلاثة متهمين آخرين من الهاربين مازالوا رهن التحقيق في نيابة تبن في قضايا قتل والشروع بالقتل وهم أصيل عبدالرقيب على أحمد، ومحمد علي سالم علي، وفواز سعيد أحمد فضل والمتهم السادس عبدالرحمن صالح سعيد رهن التحقيق في البحث الجنائي.
مضيعة للوقت وتابع الطوفان أن "العمليات العسكرية التي تقوم بها القوات الأمنية مضيعة للوقت لكون محاربة داعش تحتاج للعمل بنفس أسلوبه، وهو الاعتماد على الاستخبارات الدقيقة سواء الإلكترونية أو البشرية"، مبيناً أن "المواطن الركن الأساسي للأمن، وإذا لم تبن العلاقة الصحيحة بين المواطن والأجهزة الأمنية فلا نستطيع أن نتقدم في هذا المجال أبداً". وأشار إلى أن "هناك قيادة عمليات الجزيرة والأنبار ومديرية الطرق الخارجية، وجميعها لا تستطيع أن تؤمن الـ370 كم، ولذلك يجب استخدام الطائرات المسيرة والمروحية"، مشدداً على ضرورة التعاون بين قيادتي عمليات الأنبار والجزيرة ومديرية الطرق الخارجية وتعزيزها بالأسلحة وتسيير دوريات آلية، فضلاً على التنقل بمجاميع وأرتال للقطعات لحين السيطرة على الطريق، لافتاً إلى أن خلايا "داعش" تتقدم من مناطق معروفة مثل منطقة الحسينيات وشمال غرب الرطبة. شكرا لقرائتكم ما مدى خطورة هجمات التنظيم الأخيرة في العراق؟... انتهى الخبر
شكرا لقرائتكم ما مدى خطورة هجمات التنظيم الأخيرة في العراق ؟... موسوعة بصراوي الاخبارية- كتبت: يارا عماد / موسوعة بصراوي الاخبارية-متابعة كثف تنظيم "داعش"، خلال الأسبوع الماضي ومطلع الأسبوع الحالي، هجماته على الطريق السريع الواصل بين العراق والأردن عند قضاء الرطبة الذي يبعد نحو 137كم عن الحدود المشتركة بين البلدين. وجاءت هذه الهجمات ضمن ما يعرف بـ"غزوة رمضان" التي تستهدف مقار عسكرية ونقاط تفتيش ومدنيين متعاونين مع الأجهزة الأمنية في محافظات نينوى وديالى وصلاح الدين وكركوك. وشملت الهجمات استهداف دوريات للجيش والشرطة العراقية ونصب نقاط تفتيش وهمية وهجمات بالعبوات الناسفة ضد دوريات عراقية ومركبات الجنود العائدين إلى منازلهم الذين تنتشر وحداتهم في قضاء الرطبة ومحيطه. وإثر ارتفاع معدلات هجمات التنظيم في القضاء التي أدت إلى مقتل وإصابة عدد من عناصر الأجهزة الأمنية، قررت الحكومة العراقية البدء بعمليات عسكرية واسعة في محيط القضاء الذي ينتشر فيه عناصر التنظيم، وأطلقت عليها اسم "الإرادة الصلبة". الكاظمي في الرطبة تمت العملية بمشاركة قوات مشتركة عراقية من الجيش ومكافحة الإرهاب والحشد الشعبي والقوات الخاصة العراقية، وبإشراف مباشر من رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي الذي زار القضاء وتفقد القطاعات العسكرية المنتشرة، ليكون أول رئيس وزراء عراقي يزور القضاء منذ نحو أكثر من عقد.
مثل صبيا في الغواني ماتشوف ناشرات الفل والنقش اليماني في الكفوف والعيون الدعج من تحت المقالم فيها خوف خوف يسبي الناظرين يبعث الحب الدفين أه أه يامعين اعذروني في الهوى ياهل الملام والسبب نظره وربي قد بلاني بالسهام لو حصل مره ومحبوبي دعاني بأهتمام انسى روحي والانين والهوى عندي مكين أه أه يامعين من سنين والعين تتمنى لقاكم من سنين والخيال يمظي ويستني رضاكم ياضنين ماكفاكم ياحبايب ماكفاكم ذا الحنين صرت انا مضنى ضعين في غرامي مستكين أه أه يامعين كم على جيزان في خضر الروابي والسفوح انشد السلوان في حلو التصابي والسروح اسأل الركبان عن صبيا ومالي للنزوح غير حب الساكنين هوه في قلبي مكين أه أه يامعين
وقال مزيد الذي كتب عددا من "النوتات" الموسيقية لأغاني فنان العرب، من أبرزها "أبعاد" و"لي ثلاث أيام"، و"يا صاح" و"ظبي الجنوب" و"ولعتني" و"البراقع" و"درب المحبة" و"ضناني الشوق" و"أيوه" و"لورا" والأغنية الوطنية "حدثينا ياروابي"، نجد أن خفاجي شاعر قدير، وفي "صبيا" يعيش المستمع معه أدق التفاصيل التي تلامس الوجدان وكأنه زارها وعاش اللحظة. وقال: "تشعر عند ترديد هذه الأغنية بأن ثمة صورة تتشكل، ومشهدا جماليا بديعا يلوح لك، ولم يكن يتخيل الأهالي الذين يسكنون في القرى والأرياف أن لحظة لقائهم بموظف وزارة الصحة سيخلدها التاريخ".
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.