جامعه بيشه التسجيل الاكاديمي جامعة بيشة التسجيل جامعة بيشة تسجيل دخول الطلاب والقبول اشعار القبول ويقول المؤرخ والمناصر لحماية البيئة ويليام ليندساي، في إشارة إلى بكين: "على مرمى حجر يعيش 20 مليون شخص، وقد يضر وقع الأقدام بالسور". وكرس ليندساي حياته لإجراء أبحاث وتأليف كتب عن السور وخوض معارك لحمايته. صدر الصورة، Amanda Ruggeri التعليق على الصورة، شيد جزء جيانكو من سور الصين العظيم في القرن السادس عشر ومستهل القرن السابع عشر، ولم تمسه يد البشر لقرون وقد رأى ليندساي، الذي ينحدر من إنجلترا، السور على الخريطة منذ أن كان صبيا في عام 1967، وقرر استكشافه. وفي عام 1987، وبعد ثلاث سنوات من زيارة سور هادريان في اسكتلندا الذي جعله يستعيد شغف الطفولة، كان ليندساي يسير بقدميه على سور الصين العظيم. وكان ليندساي، أول سائح يسير على سور مينغ من بدايته إلى نهايته، ويقول ليندساي: "لم تكن نزهة هادئة كما يبدو، فقد أوقفتني الشرطة تسع مرات، أو بالأحرى ألقت القبض علي. رابط دخول بلاك بورد جامعة بيشة دخول الطلاب - موقع شمول. ووجهت لي تهمة التعدي المتكرر على مناطق مغلقة ورحّلتني إلى وطني. وبعدها عدت إلى هونغ كونغ واستطعت أن أعود منها إلى الصين. وتحولت المغامرة السياسية إلى مغامرة عاطفية، وتقدمت لخطبة فتاة ثلاث مرات".
السعودية 28/12/2020 أصبح التعلم عن بعد في وقتنا الراهن من أهم الاتجاهات التي لجأت إليها الدول في محاولاتها للتصدي لفيروس كورونا، لذا… أكمل القراءة »
وتابع إن عدم التنوع في هذه البرامج جعل الكثير من الطلاب لا يرغبون في الالتحاق بحلقات التحفيظ أثناء الإجازة الصيفية ويفضلون بدلا عنها الالتحاق بالأندية الصيفية ومنهم ابني. وارجع سبب عدم التنوع قائلا إن عدم وجود تنوع وتجديد في حلقات التحفيظ واقتصارها يرجع إلى لائحة وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد والتي تنص على أن يقتصر نشاط حلقات التحفيظ على تدريس القرآن الكريم فقط ولا تقوم بأي برامج أخرى، كما إن خشية الوزارة من بعض الكتاب الذين يبحثون عن البروز من خلال نقد المسلمات والجوانب المشرقة في الوطن، وسعيهم إلى التهويل والتحذير من هذه البرامج والأنشطة، جعلها تتقيد بهذه اللائحة ولا تغير فيها أو تطور، وتحول حلقات التحفيظ إلى درس للقرآن الكريم ولكن بشكل مكثف مما يجعل الطالب يمل ويرغب في البحث عن البديل. وأكد نائب رئيس الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة الرياض الشيخ عبدالرحمن بن عبدالله الهذلول إن احتضان حلقات تحفيظ القرآن الكريم لعشرات الآلاف من الطلاب - ممن لم تساعدهم ظروف أهاليهم وأولياء أمورهم إلى السفر- هو جزء من دعم السياحة الداخلية وإشغال أوقات فراغ الأبناء بما هو مفيد.
تساهم العديد من الجهات بتوجيه ودعم من حكومتنا الرشيدة في تقديم الكثير من البرامج التي تساهم في حفظ أوقات الشباب والناشئة والطلاب خلال الإجازة الصيفية وحمايتهم من كل الأخطار التي قد تحيط بهم سواء الأفكار الهدامة والمتطرفة والضالة أو ما يسعى إليها أهل الأهواء من إغوائهم وتدميرهم، ومن هذه الجهود الكبيرة التي تقوم بها الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة الرياض من خلال حلق تحفيظ القرآن الكريم في المساجد. وتقام في اغلب مساجد مدينة الرياض حلقات تحفيظ القرآن الكريم خلال الإجازة الصيفية ويسعى القائمون على هذه الحلق إلى تقديم برامج متنوعة من اجل جذب الطلاب في ظل وجود العديد من المغريات التي تعمل على استهواء الطلاب وإغرائهم وجذبهم. ومع الجهود الكبيرة التي يبذلها العاملون في حلق التحفيظ والمشرفون في المساجد إلا أن المنافسة كبيرة. وللتعرف على الجهود التي يبذلها المشرفون على هذه الحلق التقت «الرياض» بعدد من مديري مراكز الإشراف التربوي التابعة للجمعية. وقد تحدث في البداية مدير مركز الروضة يوسف بن تركي التركي عن أبرز البرامج التي تقدمها الحلق خلال الصيف موضحا أن النشاط الأبرز هو الدورات القرآنية المكثفة، حيث يقيم مركز الروضة دورات قرآنية مكثفة في عدد من المساجد، تصل إلى سبعة مساجد، وهي معلنة ومفتوحة للجميع، وهناك ما هو مخصص لطلاب الحلقة أنفسهم، وفي هذه الدورات تكثف أوقات الدراسة والكمية المحفوظة، حيث إن أغلبها له ثلاث فترات خلال اليوم، يتم فيها التسميع والحفظ.
وقد تطورت هذه الدورات من حيث عددها ومن حيث تنوعها وكيفيتها فبدأت بثلاث دورات للكبار والموظفين (تحسين التلاوة) وانتهت بعد خمس سنوات من التطوير إلى أكثر من 33 دورة بين مكثفة وناشئة وتلاوة ودورات نسائية ودورات مصاحبة لبعض الدورات في التجويد والمخارج وغيرها والوقف والابتداء. واستطرد قائلا إن هناك برامج وخطط نود تحقيقها؛ فهناك برامج تعليمية وخطط مالية نطمح تحقيقها، ومنها إقامة دورات تدريبية في إدارة الحلقات ونطمح في دعم الدورات المكثفة بواقع 60 ريالاً لكل طالب مشارك ومبلغ مخصص لكل دورة متميزة قدره (4, 000) ريال حسب التقييم المعد من قبل لجنة الدورات المكثفة ولازلنا نطمح في أن نفي بما وعدنا، ولذا جعلنا هناك مشروعاً لجمع مبلغ 100 ألف ريال لتحقيق هذا الطموح. وأوضح العيد قائلا انه يمكن أن نجمل أهم العقبات في ضعف الموارد المالية. وقلة وندرة المعلمين المؤهلين. وتسرب الطلاب خاصة المرحلة الثانوية. وغياب البرنامج التعليمي والإداري الموحد للحلقات. وكثرة تغيير المشرفين وقلة خبرة بعضهم. وتابع في الغالب أن طلاب الحلق لا يزداد في الصيف بل يتعرض للنقص بسبب السفر وأما البرامج الأخرى التي تزاحم الحلق في الصيف فهي قليلة وعلى رأس هذه البرامج التي تزاحم الحلق المراكز الصيفية التي تقيمها إدارة التعليم ولكن ليس هناك تعارضاً بين أوقاتهما حيث يبدأ برنامج المراكز الصيفية بعد صلاة العصر بساعة ونصف أما فعاليات الصيف الأخرى فهي مساندة لا تعارض وقت الحلق.