قام المهندس محمد الباز رئيس مجلس ادارة اكاديمية اعمل بيزنس للتدريب والتعليم بتعيين الدكتور ايمن الدهشان مستشارا للتنمية الادارية والتطوير والتميز المؤسسي يذكر أن اكاديمية اعمل بيزنس بدأت من 2011 في نشر ثقافة ريادة الاعمال وعلوم الادارة وريادة الاعمال لتكون واحدة من اكبر الأكاديميات في الشرق الاوسط ألي أن تم اعتمادها من أكبر الجهات العالمية في التدريب والتعليم دوليا وعلى المستوي المحلي تعتمد الان من المعهد القومي للجودة التابع لوزارة التجارة والصناعة. يذكر ان الدهشان لديه خبرة 20 عاما في مجال التدريب والتطوير المؤسسي ، وقام بتدريب العديد من الشركات والافراد وهو أحد خبراء ومستشاري الادارة في مصر ومحاضر بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا واستشاري التدريب بالمعهد القومي للجودة.
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
عبد المجيد الثاني خليفة المسلمين خليفة المسلمين العهد 19 نوفمبر 1922 - 3 مارس 1924 سبقه محمد السادس السلطان عبد المجيد الثاني آخر خلفاء الدولة العثمانية عبد المجيد بن عبد العزيز ( عبد المجيد الثاني) ( 1868 - 1944) كان السلطان العثماني السابع والثلاثين والأخير. حكم من 19 نوفمبر ، 1922 حتى 3 مارس ، 1924. ولد عبد المجيد الثاني، ابن السلطان عبد العزيز الأول ، في 29 مايو ، 1868 في إسطنبول. تلقى تعليمه بشكل خصوصي. في 4 يوليو ، 1918 أصبح ابن عمه محمد السادس سلطاناً، بينما أصبح عبد المجيد الثاني ولي العهد. في 19 نوفمبر ، 1922 ، انتخب عبد المجيد الثاني للخلافة بواسطة الجمعية الوطنية التركية في أنقرة. استقر في إسطنبول في 24 نوفمبر من نفس العام. في 3 مارس ، 1924 خلع وطرد من شواطئ تركيا مع بقية عائلته. أعطي لقب "جنرال الجيش العثماني"، وعمل كرئيس جمعية الفن العثماني. وكونه رساماً، وضعت رسماته للودفيغ فان بيتهوفن ، ويوهان فولفغانغ فون غوته ، وسليم الأول في معرض فيينا عام 1918. تزوج أربعة مرات في الأعوام 1896 ، 1902 ، 1912 ، 1921. وتوفي في 23 أغسطس ، 1944 في بيته في باريس ، فرنسا.
عثماني أوروبي ويستمر الكاتب موضحًا تاريخ عبد المجيد بعد الخلافة، حيث انتقل مع عائلته في البداية إلى بلدة تريبتيت في سويسرا، ثم إلى مدينة نيس الفرنسية وبقى فيها حتى عام 1939 قبل أن ينتقل إلى باريس، مشيرًا إلى أنه على الرغم من نشأته في إسطنبول، كان التوجه الأوروبي ذا بصمة في تطوره الفني والفكري، وقالت نازان أولسر، أمينة معرض ساكيب سابانجي، إنّ الأمير "دمج الغرب والشرق، وعاش حياته وفقًا لروح العصر، والتزم بالتقاليد والدين، لكنه في الوقت نفسه ظلّ منفتحًا على الغرب". ويبين الكاتب أن عبد المجيد تمتّع -بشكل فريد- بكونه فنانا وحاكم دولة لفترة وجيزة، حيث تعكس رحلته مدى تأثُّر بلاده بالحداثة والتغريب، وهو التحول الذي سيُثبت في نهاية المطاف أنه كان ساحقًا للإمبراطورية العثمانية، فقد أثار هذا التحول جدلاً غير متناه في تركيا حول ما إذا كانت النخب قد ابتعدت عن ثقافتها، وهو سؤال لا يزال قائما حتى يومنا هذا. رسم لتنحية آخر خليفة إسلامي من قبل الجمعية الوطنية الكبرى بأنقرة (شترستوك) ومع ذلك، تقول أولسر -بحسب الكاتب- إن الأمير كان مفكرًا ورسامًا وخطاطًا إسلاميًّا في نفس الوقت، وكان مخلصًا لدينه وتقاليده لكنه كان أيضًا عازفًا موسيقيا غربيا، ومؤيدًا للمسارح، مضيفة أنّ هذا التباين يتجلّى بشكل أوضح في رسمه النساء العاريات، والذي قدّم خلاله حياة عائلية هادئة على عكس الرسوم الخيالية للفنانين الغربيين.
سلطان على الهامش وأوضح إنانتش أنه في هذا الإطار، يستضيف متحف "ساكيب سابانجا" في إسطنبول المُطل على مضيق البوسفور، معرضًا يهدف إلى تسليط الضوء على حياة وأعمال هذا الأمير العثماني، حيث يستمر المعرض حتى الأول من شهر مايو/أيار بعنوان "عالم الأمير الاستثنائي: عبد المجيد أفندي".