وسؤالى لما حضرتك على هذا القدر من الفهم ومدرك لأهمية تثقيف الشعب، لماذا لجأتم الى الأماكن النائية فى مصر التى تعانى من الجهل وزدتوها جهلا ببول الجمل وخلافه رغم أن الأمن يعطيكم الأمان بدليل كثافة السلفيين فى الإسكندرية والتى كانت من أكثر البلاد تنويرا فى مصر قلبتموها الى أكثر الأماكن انحدارا فى الذوق العام والجهل والهمجية هل تفترض يا أستاذ نادر أن نتعايش مع السلفيين فى حلقة مفرغة من السعى الى الهمجية، والمثقف الحقيقى عليه التنوير وهكذا دواليك.
يا طمأنينة القلب.. سنلتقي مجددا دون خوف يسكننا ، وذكرى فقد تجرح قلبي ~ التنقل بين المواضيع
أعرف «مشعل السديري» منذ مطلع الثمانينات الميلادية عندما فتحتُ عيني على الصحافة السعودية فوجدته كاتباً مختلفاً بأطروحاته الثقافية المتقدمة والتي تقاوم الرجعية والثبات والسكون. كلام عن الفقد – لاينز. وكان هذا الشاب القادم إلى هذه الحياة الدنيا بطريقة غير تقليدية، قد ولد في بيت من الشعر في صحراء الله الواسعة، وكان لزاماً على والدته أن تموت في نفس اللحظة التي أطلق فيها صرخة البكاء الأولى عندما وضع قدمه على عتبة الحياة. وعلى الرغم من كل هذا الغموض في مقتبل حياته فكونه لا يدري في أي أرض سيموت فإنه لا يدري أيضاً في أي أرض ولد، وقد قال لي في لقاء جرى ونشر قبل 22 عاماً في هذه الصحيفة «هكذا ترى أن الغموض يلف بداياتي ونهاياتي، وانعكس ذلك كله على بقية حياتي». غير أن توجهه الثقافي الحديث كان واضحاً دون أي لبس أو غموض، وكان من أوائل المثقفين الذين طرحوا رؤاهم المتجاوزة منذ وقت مبكر وكان يطالب بأن تتجه البلد في تعاملها مع الواقع السياسي والاجتماعي وفق ما نراه اليوم من انفتاح كبير نحو الحياة ومباهجها وأنوارها ولطائفها التي لا تخرج أحداً من دينه أو قومه، بل هي الحياة التي حثنا النبي الكريم عليه الصلاة والسلام على حبها بالتعامل الكريم مع أناسها بغض النظر عن أنسابهم أو ألوانهم أو ثقافاتهم.
ترى كيف سيتعامل مشعل السديري مع ظرف قاس مفاجئ ومؤلم كالموت؟ ألم يقل لي مرة إن تعامله مع الظروف هو تعامل المصدوم والمتوجس لأن لعبة الظروف هي لعبة خطرة وليس فيها شرف الفروسية النبيل، لأنها لا تعطيك إشارة البدء، ولا تلتزم بالأصول، وقد تضر بك في مقتل أنت لا تتوقعه.. من هنا كان مفروضاً عليه أن يواجهها بأسلحتها وأساليبها.. فلم يكن يملك غير الهجوم وسيلة، مستخدماً كل أسلحة السخرية والحزن والهجاء وحتى الفضائح! إنني أزعم أنني أعرف ما يضايق ويتعب صديقي «مشعل»، سواء قديماً أو اليوم، إن ما يضايقه ويتعبه هو صمت الكلام لا كلامُ الصمت! وهو الذي قال لي أيضاً: «الحياةُ يا رفيقي تطرحني كلّ صباح، وأنا بدوري أطرحها كل مساء، فلا هي أرهقتني ولا أنا شبعتُ منها.. رامي جمال عن «لسه الكلام زعلان»: «كنت بغنيها بإحساس الخوف من الفقد» | نجوم إف إم. فاذهب وقل للناس جميعاً: هناك رجل يُقال له مشعل، يفقدُ نصف عقله كل صباح، ويقتل النصف الآخر كل مساء.. وينامُ بدون غطاء وهو (خالي الوفاض). ». إنه الموت، أي الفقدُ العظيم، ذلك الواقعُ الأليم الذي تتقزمُ أمامه الشهرة والجاه والمال، بل الحياةُ كلها، بكامل عنفوانها، تذلّ أمام الموت والفقد الأليم. ali_makki2@
تعلم الالوان - طيور بيبي 1.
7 أولاد - طيور بيبي Toyor Baby - YouTube
كراميش, فلاد و نيكيتا, بيبي, طيور_بيبي, طيور الجنه, الوان, هالصيصان, Nastya, وناسه, شفا, ناستيا - YouTube
شكو ماكو #اطفال #العاب #بيبي #شرطة #باربي #سيارات #وناسة #الوان #طيور_الجنة #بيبيكو #حبيبي بيبي - YouTube