تجربتي مع ارتخاء الصمام الميترالي - دكتور أيمن عمار كانت تجربتي مع ارتخاء الصمام الميترالي من التجارب الشاقة والمُتعِبة، لكنني تعافيت بفضل الله وخضعت لجراحة ناجحة انهت معاناتي مع مرض ارتخاء الصمام الميترالي. إداركًا مني بمدى صعوبة الأعراض المصاحبة لذلك المرض، أعرض إليكم تفاصيل تجربتي مع ارتخاء الصمام الميترالي وأشارككم إياها بدايةً من الأعراض والأسباب التي أدت إلى إصابتي بالمرض، وصولًا إلى طريقة العلاج التي خضعت لها والتعليمات التي اتبعتها للحفاظ على صحة القلب.
المثال للي عطيتي شوية مبالغ فيه وما تانضنش أنني جاوبت شي واحد بهاد الطريقة. لكن ناخذو مثال أوضح: واحد خونا مقودة عليه فميريكان و واخا هاكاك تايرسل كل شهر فلوس لوالديه للي لاباس عليهم. تجربتي مع نقص فيتامين ب 12 - عالم حواء زوجي. يلا نصحتو ما يبقاش يسيفط وقال ليا غا يجيه تأنيب الضمير، غا نقول ليه ما خاصش يجيك. ما تانعنيش هنا أن الضمير بوطونة، تانقصد أن يلا حللتي الحالة من جميع الجوانب، غا تلقى راسك ما درتي تا حاجة لا أخلاقية. هاد النتيجة تقدر تعاونك باش ما تبقاش تحس بتأنيب ضمير غير مبرر تجاه والديك.
1% د ناس لي ايطبقوا ديك الأوامر من بعد التجربة تصدموا و لقاو 63% كاملة بداو كايخرطو ف ناس لوخرين ، الهدف من التجربة ماعندو علاقة بالضمير هو غي باش يعرفوا القابلية د الناس يطبقوا الأوامر من شي سلطة ، و ماشي تسمع سلطة يسحابلك شي وزير ولا شي ملك، را غي طبيب كايقولهوم حقا حنا كانديرو واحد التجربة ،هاد التجربة تعاودات بزاف د المرات تا تأكدو من النتائج، المهم هو لوكان الضمير شي حاجة لي واقفة على الصح واش كنا ألقاو هاد النتائج ؟ علقت فالكتاب و شوية لفوق على الضمير. فى الأصل تئنيب الضمير كايجيك إلا درتي شي ضرر لشي واحد و نتا كاتضن أنه مايستاهلش، سطر على ديك مايستاهلش، حيث إلى شفتيه يستاهم را مكاين لا تئنيب ضمير لا والو، و القابلية ديال أنك تشوف شي واحد واش كايساهل الضرر و لا لا را ها كاتبدل بزاف بين ناس، كاين لي وصل ل ديك نيڤو ديال بودا و أنه مهما دارو الناس ف الكوارت كايبقا ديما يشوفهوم مايستاهلوش العقاب ولا العداب حيث حنا أصلا نتائج ديال الجينات و المحيط و التربية و كدا... ديما كايبقا يشوف كولشي بالصورة الكبيرة، و هاد نيڤو ديال بودا خصو واحد la force mentale كبيرة بزاف باش تبقا ديما تچوف كولشي ملفوق و تكون متحكم مزيان ف اللوعي ديالك.
احتفالية اليوم العالمي للعصا البيضاء 2020 وعيك ينير طريقي.. معا نزيل الحواجز بالتعاون بين المجلس العربي للطفولة والتنمية والمؤسسة التربوية للتدخل المبكر وبناء القدرات يوم 14 أكتوبر 2020 أعمال احتفالية اليوم العالمي للعصا البيضاء ، وذلك تحت شعار "وعيك ينير طريقي... معا نزيل الحواجز" ، وبمشاركة العديد من المسئولين وممثلين عن عدد من الجمعيات العاملة في مجال الإعاقة البصرية، وبعض أولياء الأمور الأطفال والأشخاص ذوي الإعاقة البصرية. اليوم العالمي للعصا البيضاء – الرياض – 15 أكتوبر 2015 – 3 محرم 1437 هـ - منتدى أطفال الخليج ذوي الاحتياجات الخاصة. هدفت الاحتفالية إلى تشجيع المكفوفين على استخدام العصا البيضاء كوسيلة للتحرك - التي يحتفل العام القادم بمرور 100 عام على ظهورها - كما تهدف إلى نشر الوعي المجتمعي بأهمية العصا البيضاء وتوعية المبصرين على التعامل معهم بالشكل الصحيح وحث الجهات المعنية على القيام بدورها تجاه سير الكفيف وتحركه في الطريق العام. افتتح أعمال الاحتفالية الدكتور حسن البيلاوي أمين عام المجلس العربي للطفولة والتنمية مشيرا إلى أن احتفالية اليوم ليست احتفالية بالكفيف انما بالبصير وبكل انسان يشعر بانسانيته على مستوى العالم، مؤكدا إن الإنسان حين يفقد جزء منه لا يعد شخصا ناقصا - وفق نظرية جشطلت التي تؤكد أن الإنسان وحدة كلية متكاملة - بل هو إنسان كامل، حيث يتم إعادة التوزان البيولوجي للإنسان الذي فقد جزء من حواسه ليصبح وحدة كلية جديدة.
الاستماع اليوم العالمي للعصا البيضاء هذا عنوانٌ مثيرٌ للانتباهِ، فَما العصا البيضاءُ؟ وما اليوم العالمي لها؟ بعضُ النَّاسِ فقدوا نِعمَةَ البصرِ، غيرَ أنَّ اللهَ عوَّضَهُم عن ذلكَ بقوَّةِ الإرادةِ، ونفاذِ البصيرةِ، والسَّعي الدؤوبِ ليكونوا فاعلينَ في بِناءِ مجتمعاتهم وأسرهم، وتسهيلاً على هذهِ الشريحَةِ الإنسانيةَّ سبلَ التَّنقُّلِ والتحرُّكِ دونَ الاعتمادِ الكليِّ على الآخرين، تَراهُم يحملونَ عصا بيضاءَ خاصَّةً، بِها يكتشفونَ العقباتِ والمتغيراتِ في المحيطِ الذي يتحرَّكونَ فيهِ من أرضٍ غيرِ مُنبَسِطَةٍ، وحُفَرٍ هنا، وجُدرانٍ هناكَ، ومُنحنياتٍ ودرجٍ. وإنَّ حملَ ذوي الإعاقةِ البصريَّةِ هذهِ العصا يُسهِّلُ عليهم تجاوزَ مُعوِّقاتِ الحركَةِ والتنقُّلِ، وهيَ في الوقتِ نفسِهِ تكونُ مُؤشِراً دالاً للمُبصِرينَ بأنَّ حامِلَ تلك العصا من ذوي الإعاقةِ البصريَّةِ، وأنَّهُ جديرٌ بأن تُبذَلَ لهُ يدُ المساعَدةِ نحو قطعِ الشارعِ، أو الاهتداءِ إلى مؤسسةٍ أو وزارةٍ، أو ركوبِ حافلةٍ. وقَد أصدَرَت هيئة الأمم المتحدةِ بياناً جَعَلَت فيه الخامس عشر من تشرين الأوَّل من كلِّ عامٍ يوماً عالمياً للعصا البيضاءِ، ليكونَ لهذهِ الفئةِ الإنسانيةِ حقُّها في طلبِ العلمِ في المدارسِ والجامعاتِ، وفي العملِ في المؤسساتِ والوزاراتِ، وفي ارتياد أمكنة التنزُّهِ والترفيهِ.
وأضافت إلي هذا "مني صفوت " مؤسسة جمعية مشوار التحدي أن الجمعية تحتفل كل عام بهذا اليوم للتعريف بأهمية العصا للمكفوفين والتدريب عليها ، بالإضافة إلي نشر الوعي بإهتمامات ونحاجات المكفوفين وتقديم بعض المواهب من أبناء الجمعية أو خارجها. كما قالت أن جمعية مشوار التحدي تنظم للمكفوفين الخميس 22 أكتوبر الجاري احتفالا بحديقة ساقية الصاوي ملتزمين بالاجراءات الوقائية نظرا لظروف فيروس كورونا والحرص علي أنباءنا ، وتقوم فقرات الحفل علي التعريف بأهمية العصا البيضاء للمكفوفين والتعريف باليوم العالمي ، بالإضافة إلي عرض فقرات مصغرة لبعض الأطفال المكفوفين. و علي اثر فعاليات هذا اليوم قد نظم المجلس العربي للطفولة والتنمية والمؤسسة التربوية للتدخل المبكر وبناء القدرات احتفالية بالأمس بمناسبة اليوم العالمي للعصا البيضاء ، والدعوة إلى تدريب الأطفال من ذوي الإعاقة البصرية على استخدام العصا بالمدارس وانطلقت أعمال احتفالية اليوم العالمي للعصا البيضاء تحت شعار "وعيك ينير طريقي … معا نزيل الحواجز"، وبمشاركة العديد من المسئولين وممثلين لعدد من الجمعيات العاملة في مجال الإعاقة البصرية، وبعض أولياء الأمور الأطفال والأشخاص ذوي الإعاقة البصرية.
من جانبها قالت وفاء عوض إحدى خريجات جامعة الإمارات من أصحاب الهمم: «إن كل يوم أمضيته في الجامعة تعلمت شيئاً جديداً، داعية الطلبة أن يستغلوا وجودهم في الجامعة، وأن يصقلوا مهاراتهم». (العين - البيان) تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز
معاني الإحتفال بهذه المناسبة العالمية: وقفة مشتركة هادفة يتم التأكيد من خلالها على ضرورة تقديم مكتسبات جديدة للأشخاص ذوي الإعاقة البصرية وتسليط الضوء على أهم المستجدات التي تخصهم في هذا المجال، وأيضا التركيز على قدرات هذه الفئة من المكفوفين وإمكاناتهم وطاقاتهم المتفاوتة وضرورة دمجهم في المجتمع الدمج الأمثل الذي يتطلب من الجهات المعنية كامل الإعداد والتهيئة الجيدة ليتم بالشكل الإيجابي. وفي هذا اليوم تحتفل جميع المراكز والجمعيات والمؤسسات بالأشخاص من ذوي الإعاقة البصرية لتكريمهم وتقديرهم على إبداعاتهم وإنجازاتهم وتفوقهم في جميع المجالات الأدبية والفكرية والعلمية والفنية وغيرها، ومن يبحث في إنتاجهم الفكري يجد إضافات قيمة للفكر والمجتمع، ومنهم الأدباء والعلماء والمفكرون الكثير الذين تركوا أعمالا يشهد لها التاريخ.
و تقول الدكتورة فاتن إبراهيم عفيفي، مدرس سلوك أطفال بمعهد الموسيقى ب جمعية النور والأمل للمكفوفين، إن الجمعية نظمت كورسات على استخدام العصا البيضاء ؛ لتمكين الكفيف على إدارة أموره الحياتية بشكل يومي دون الاعتماد على أحد، فلابد أن يكون المجتمع يبصر أهمية العصا البيضاء للمكفوفين لأن المجتمع ليس لديه الوعي والمعرفة الكاملة عن العصا البيضاء فهي عين الكفيف. وأكد ضرورة أن يكون هناك تنسيق على مستوى الجمعيات الأهلية التي تقدم خدمات للمكفوفين، والتدريب على العصا البيضاء بشكل أكبر، مشددة على ضرورة دور الإعلام للتوعية ب العصا البيضاء وأهميتها للمكفوفين عن طريق فقرات إعلانية بالتليفزيون تكون مختصرة وشارحة معاني أهميتها بالنسبة للكفيف. يتمتع ذو الهمم بنقاط تميز كبيرة: حيث يوضح الدكتور وائل وفاء، استشاري العلاقات الإنسانية وتنمية المهارات، أن وجود شخص مختلف لا يسمح لي بالحكم عليه أنني أفضل منه، لذلك ينبغي النظر إلى الجميع أن لديهم نقاط تميز وقدرة على العطاء. ودعا إلى أن تعمل جميع مؤسسات الدولة على دمج فاقد البصر في المجتمع؛ فهو يستطيع أن يحاضر في الجامعة، ويقدم للمجتمع خدمات متعددة تسهم في تقدم المجتمع.
هدفت الاحتفالية إلى تشجيع المكفوفين على استخدام العصا البيضاء كوسيلة للتحرك – التي يحتفل العام القادم بمرور 100 عام على ظهورها – كما تهدف إلى نشر الوعي المجتمعي بأهمية العصا البيضاء وتوعية المبصرين على التعامل معهم بالشكل الصحيح وحث الجهات المعنية على القيام بدورها تجاه سير الكفيف وتحركه في الطريق العام. تضمنت الاحتفالية تقديم تجربة واقعية للدكتور مصطفى كمال خبير في مجال الإعاقة البصرية في استخدام العصا البيضا، وعروض شملت أهمية توعية المجتمع بالعصا البيضاء للدكتور فيليب ماهر رئيس مجلس إدارة المؤسسة التربوية للتدخل المبكر وبناء القدرات، والتوجه والحركة للدكتور أحمد فاروق استشاري الصحة النفسية والتكنولوجيا المساندة، واستخدام العصا للصم المكفوفين للخبيرة أمل عزت، والعصا البيضاء بين النجاح والتحديات والدمج في المدارس للأستاذ رفيق وهبه رئيس مجلس إدارة جمعية النور الحقيقي للمكفوفين، وتوعية المجتمع بأساليب التعامل مع الكفيف للاستاذ معتز الهادي الخبير في مجال الإعاقة البصرية. جدير بالذكر بأن الاحتفالية شهدت تدريبا لعدد 10 أطفال من ذوي الإعاقة البصرية على استخدام العصا البيضاء، تأكيدا على أهمية إتاحة هذا التدريب مع الاطفال في سن مبكر وداخل المدارس.