الرئيسية / إعلان / مطعم الشرفا … يقدم وجبتي الفطور و الغذاء … القديح24 يوليو 29, 2017 يسعدنا أن نقدم لزبائننا الكرام وجبتي الفطور … الغذاء … بدءاً من يوم الأحد 7 / 11 / 1438 هـ … للحجز و الاستفسار: 0138544432 0138540091
الرئيسية / إعلان / خصم خاص بمناسبة افتتاح مطعم الشرفا الليلة القديح24 فبراير 2, 2017 الليلة باذن الله افتتاح مطعم الشرفا بمناسبة الافتتاح خصم ٢٠٪ لمدة ليلة واحدة
الرئيسية / إعلان / مجموعة مطاعم فوانيس ( النور) تعلن عن تقديمها وجبة السحور بجميع فروعها مايو 10, 2019 تبارك لكم مجموعة مطاعم فوانيس ( النور) حلول شهر رمضان المبارك، وتقدم لكم وجبة السحور بجميع فروعها. النور _ الشرفا _ بيكسل _ فوانيس ( الدخل المحدود قرب الدفاع المدني) للطلب … الاستفسار … التوصيل المجاني مطعم الشرفا ( القديح) 0138544432 0138540091 مطعم النور ( القديح) 0138662292 0138661551 مطعم بيكسل ( القطيف) 0138661888 مطعم فوانيس ( الدخل المحدود قرب الدفاع المدني) 0138242420
للتنويه: حقوق النشر محفوظة لـ «القطيف اليوم» ولا نجيز النشر أو الاقتباس دون ذكر المصدر.
الدليل المصري للتليفونات دليل تليفونات مصر للمؤسسات في جميع المجالات
مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة" 25/05/2011, 10:51 PM #5 طبيب، أديب وشاعر 26 رد: ذات الرداء الابيض..... قصَّة ٌترصدُ ما يحدثُ في المستشفيات الحكوميَّة ِ، وممارسات بعض الممرضين ، وبعض الأطباءِ ، انتهت كما تفضلَ د. شريف كحالة ِولادة ٍطبيعيَّة ٍ، وجاءت الذروة ُمع الوليد الذي يشجبُ الظُّلمَ! أحسنت أخت أماني ، تحيّاتي - كرم زعرور 26/05/2011, 12:31 AM #6 أستاذ بارز 17 الأستاذة الأديبة المتميزة أماني مهدية، سرد جميل ، وحبكة متينة، وقفلة رائعة. نص يعرّي واقع (الصحّة) في عالمنا، ويكشف عن حقيقة السواد الذي يختبيء وراء البياض الظاهر، ويبرز الحقيقة: (ليس كلّ ما يلمع ذهباً). ولكن، برغم قتامة المشهد، وصبغة الظلم التي جلّلته بالسواد، إلا أن الأمل يظهر صارخاً بعنف، يجعل الظلّام في حيرةٍ وذهول. بورك حرفك، وسلم يراعك للإبداع الجميل. "
25/05/2011, 06:50 PM #1 عـضــو معدل تقييم المستوى 0 ذات الرداء الابيض ألم المخاض يمزق أحشاءها.. نادت الممرضة مرات قبل ان تستجيب... كان الفحص مؤلما جافا.. ضمت رجليها.. تلقت صفعة عصفت بها.. -افرزي نفسك يا... شتيمة أشد وقعا من اللطم.. أعادت الضم ونزلت من طاولة الوضع تسحب معها ماء المشيمة والكثير من الدماء.. نظرت إلى من ظنتها ملاكا وقالت في حزم -إياك أن تلمسيني.. جرت نفسها الى الغرفة المخصصة لها بصعوبة.. أقفلت عليها بالمفتاح.. لم تنفع التهديدات ولا النداءات على الطبيب.. بقي الحشد في ذهول, أيقظهم منه صراخ وليد خرج إلى النور.. يشجب الظلم.
^ "Mr Wilkie Collins in Gloucester Place"، Number 81 in 'Celebrities at Home', The World ، 26 ديسمبر 1877. ^ McCrum, Robert (12 أكتوبر 2003)، "100 greatest novels of all time" ، London: Guardian، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2013 ، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2012. ^ "BBC – The Big Read". BBC. April 2003, Retrieved 18 October 2012 نسخة محفوظة 17 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين. في كومنز صور وملفات عن: ذات الرداء الأبيض ضبط استنادي WorldCat LCCN: no98013712 MusicBrainz work: a4402145-fff2-4479-bbdc-f9bec836df0f بوابة كتب بوابة روايات بوابة أدب بوابة أدب إنجليزي بوابة المملكة المتحدة هذه بذرة مقالة عن رواية بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
لكن الأمر الوحيد الذي أنا على يقينٍ منه هو أنَّ كل مَن يُنادي اليوم بالإنسانيةِ المغشاةِ، وبالسلامِ الزائفِ، والحب المتنازلِ المطلَقِ، والتسامحِ معَ المجرمين، ورفض الجهادِ ومقاومةِ المغتصبِ واعتبارهما إرهابًا أو تطرفًا، يُنادي بسلامٍ زائفٍ، وخنوعٍ هادفٍ، هدفُه قتلُ الحقِّ بإعداد أمَّةٍ شبابُها لا يُطالب به، هو بالتالي أحد أعضاء عصابةِ الرداءِ الأبيض! ومَن منا يكرهُ السلام؟ مَن منا يكرهُ المحبةَ والورود البيضاء؟! ومَن على الصعيد الآخر يُنادي بالسلام ويتغنَّى به، وهو في الوقت عينه يُنكِّل بالشعور وبالمحبة، ويقتلع الورود البيضاء، ويدوس عليها في كل مكان؟ أليسوا هم اليهود الصهاينة المجرمين وأعوانهم، مؤسسي عصابة الرداء الأبيض؟! أليسوا هم من يقطف الورد، ويزرع الشر والأشواكَ بدلًا منها في كل أرضٍ طيبة، ويدسُّ سمومه مِن الأفكار والمبادئ المشوَّهة بين أبناء المسلمين؛ ليُخرِّب عقيدتهم، ويفلَّ تَماسكهم ووَحدتهم، ويُفسد بلادهم؟ ثم يأتي مِن بين المسلمين مَن يدعمُ هذه العصابةَ الرديئة، وينشرُ فكرَ الهوانِ والخنوعِ والذلِّ والاستسلام والخِذلان، باسم الحكمة والعلم والتنوير! للأسف الشديد، هذا ما يَحصلُ اليوم؛ كثيرٌ من الشباب المسلم تمَّت عملية غسيل معقَّدةٌ مدروسة ومنظَّمة لعقولهم، فصاروا لا يرون أبعد مما يُعرض عليهم من أفكار مصدرةٍ خصيصَى لهم ليَتلقَّفوها دون مناقشة ولا اعتراض، وإلا تمَّ نفْيُهم أو اعتبارهم جهالًا ذوي وعيٍ أقل، بحسبِ مقاييسِ الغربِ للوعي، مع كل ما للغربِ من انحرافٍ في القياسِ على كل المقاييس!