يا صبح لا تقبل - YouTube
(4, 478) مشاهدة ليلة.. غريبه كانت الليله.. سهرتك ليل تعليله وحلمي حلم.. طفل سعيد.. حلم بعيد.. وكانت ليلة بخيله.. ليله خذني جسد مع روح.. أذوب فغرامك حيل.. ليلة ثمنها روح خذ قلبي المفتوح.. عشتك حبيبي ليل.. يا سرّي المفضوح يا اطهر من الماء.. يا اطهر من الماء وأنقى من الغيمة.. أنقى من الغيمة.. لـحـبك أظمى يا صبح لا تقبـل.. عـط الليل من وقتـك. وامهل سهـارى الليل عمرنا ليلة التبليغ عن خطأ
2007-12-04, 02:22 #1 نجمة براقة حسبي على دنيا سقت قلبــي سموم!!! وحسبي على خلن وقف ضدي معاها!!!
60 و أروح أنا كمان أصلى العصر و راجع لك يا ابو محمود يا غالى توقيع العضو متداول ومحلل فني لأسواق المال وكاتب اقتصادي منذ 2004 07-11-2007, 03:54 PM #5287 رد: █▓▒░ إستراتيجية صبــح صبــح █▓▒░ تقبل الله من الجميع اليوم يوم الشورت بس الدنيا برد شوي في الرياض الواحد يخاف ياخذ برد 07-11-2007, 04:02 PM #5288 رد: █▓▒░ إستراتيجية صبــح صبــح █▓▒░ السلام فرصة كبيرة على شارت الساعة 07-11-2007, 04:02 PM #5289 رد: █▓▒░ إستراتيجية صبــح صبــح █▓▒░ باذن الله نضع أمر بيع عند 238. 25 والهدف 237. 50 " وفقا للفرصة الصغيرة " وننتظر كسر 236. 90 للدخول شورت " وفقا للفرصة الكبيرة " وتمنياتي للجميع بالتوفيق ان شاء الله وصبح صبح 07-11-2007, 04:07 PM #5290 رد: █▓▒░ إستراتيجية صبــح صبــح █▓▒░ باذن الله نضع أمر بيع عند 238. 50 " وفقا للفرصة الصغيرة " وننتظر كسر 236. 90 للدخول شورت " وفقا للفرصة الكبيرة " وتمنياتي للجميع بالتوفيق ان شاء الله وصبح صبح مو فاهم هل بيرتد 238. كلمات اغنية ليله خالد عبد الرحمن. - موسوعة عين. 25 وناخذه شورت بس اذا كمل النزول وكسر 236. 90 خلاص هذي الفرصه الكبيره بس كمان صبح صبح 07-11-2007, 04:51 PM #5291 رد: █▓▒░ إستراتيجية صبــح صبــح █▓▒░ وتمنياتي للجميع بالتوفيق ان شاء الله وصبح صبح و الله واحشنى يا كبير أشوفك دايما منور المكان كده لو سمحت وضح لأروا الله يكرمك موضوع الارتداد توقيع العضو متداول ومحلل فني لأسواق المال وكاتب اقتصادي منذ 2004 07-11-2007, 05:03 PM #5292 رد: █▓▒░ إستراتيجية صبــح صبــح █▓▒░ تم الدخول بيع من 238.
منذ ولادته وهي تتحيّن فرص لقاء صغيرها وضمّه إلى صدرها «كنت أطلب من أصدقاء زوجي تزويدي بصوره، ومنذ دخل المدرسة صرت أرصده وأتتبّع خطواته وكلّما وجدت له أثراً في مكان يختفي منه فجأة. قيل لي إنه كان يسكن في بيصور وحين قصدتها لم يرشدني أحد من معارفه إلى عنوان منزله. وبعدما أثرت الموضوع في الإعلام علمت أنّهم أخرجوه من المدرسة «تتخوّف من أن يكون تم إخراجه إلى سوريا التي اعتاد طليقها أن يقصدها «تهريب» لا سيما بعد أن زوّر أوراقه الثبوتية وسجّله على اسم غير اسمي». تلاحق دعسات صغيرها تتحدّث عن مرحلة طفولته إلى حين دخوله المدرسة، وتشرح كيف كانت تترصّد صفوف الروضات وتتابع نشاطاتها المدرسية عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتتأمل ملامح كل ولد على حدة «حتى حفظت عن ظهر قلب الصفوف والمعلمات. أحتفظ بأفلام الفيديو وأعيد مشاهدتها على البطيء وأتأمل ملامح الأولاد، عيونهم، لون شعرهم، ملامحهم وأسأل معقول هيدا ابني وهذه عيناه» مستعينة بإحساسها «كنت أعلم أن اسمه علي عبد الهادي. حكم القاضي بالعدل كلمه القاضي القاضي اسم - الداعم الناجح. تعرفت إليه، رأيت صورته وتأكدت من ملامحه المشابهة لملامحي إلى حد بعيد، فرحتي لم تتسع لها الدنيا ساعة وجدت صور تخرّجه من المدرسة. كان يجب أن أكون أنا والدته إلى جانبه وليس سيدة غيري سجل على اسمها زوراً».
بعد طول انتظار قابلته قبل عامين لمدة 45 دقيقة بعدما رضخ والده لنصائح من حوله، ومهّدوا للولد عن أمه»تهيبت الموقف وصرت أتخيّل تلك اللحظة. حين لمحته انتابتني نوبة بكاء هستيرية. تحوّل الحلم إلى واقع. شعره طويل وله غمازة في خده مثلي تماماً ومن شدة بكائي خاف وخرج من الغرفة ثم عاد. شعرت حين أمسكت بيده أن قلبه يدق بقوة في كف يدي». احتارت كيف تمضي دقائقها معه، تغمره أم تقدم دليلاً على أمومتها «عرضت عليه صور ثيابه قبل ولادته. قلت له هل تعرف من أنا؟ أجابني»انت ماما». حكم القاضي بالعدل كلمة القاضي اسم الفاعل. فكانت أجمل كلمة أسمعها في حياتي». » اعتقدت سهى أن مشوارها انتهى لمجرّد تعرّفه إليها وأن طليقها وزوجته سيسمحان لها بمقابلته ثانية وبعثت برسالة إلى زوجته تستنجد بها لتراه من دون علم والده «قلت لها كيف يسمح قلبك بحرمان والدة من ابنها. أخذت مكاني في كل شيء حتى بالاسم فاسمحي لي بالدخول إلى حياته بسلاسة لأتعرّف إليه وأعلمه أني لم أتركه. أبلغت زوجها بالرسالة فكان جوابهما عبر مقربين أن أنسى أنّ لي ولداً أو سأقابله مجدّداً». ومنذ ذلك الحين لم تقابله لكن ايمانها برؤيته لم ينقطع «سأبقى حتى آخر يوم في عمري أسعى لأستعيد حقي في حضانته. وأتحدى من يقول إني امرأة بلا حيل أمام الدولة» في عيدها توجه الوالدة رسالة لولدها تعاهده «لم تفارقني يوماً وسأحصل على حق حضانتك وسأستمر حتى انقطاع النفس».