سنوات الضياع الحلقة 13 كل القتة بين (يحيا و لميس)ihlamular altinda tuba buyukustun 've bulent inal - YouTube
كثيرة هي الأفكار التي تعتبر من المسلمات، كثيرة هي القصص التي لطالما صدقناها مع أنها مجرد أساطير لا أساس لها علميا، و لو كان لها أساس مثل أسطورة آدم و حواء، لاستمرت ولادة المرأة من ضلع رجل ليومنا هذا و لَوَجَدَ لها العلم تفسيرا وتعريفا منطقيا واعتبرها من البديهيات ولكنت أول المصدقين لها. ما يجعل الإنسان مختلفا عن باقي الكائنات الحية هو العقل، أي قدرته على التفكير والتفكر، وقدرته على السؤال والطعن في المسلمات، هل يعقل لقصة مثل هذه أن تمر مرور الكرام على العقل؟ يمكن في حالة ما كان الإنسان جاهلا أو مغيب عقله أيديولوجيا. " قصة آدم و حواء اختراع بشري محض أصولها سومرية، وهي من أقدم الحضارات التي عرفها الانسان، هي قصة مثل كل القصص المحرفة، لكن خصوصيتها أنها قصة غيرت مجرى العالم بأكمله " قصة خلق حواء من آدم من غير توليد قصة يتعارض معها العلم و لا يقبلها العقل و المنطق، يخبرنا العلم الحديث عن خلق الإنسان على أنه عملية معقدة، دليل على أن الإنسان من أعقد وأبدع ما جاءت به الطبيعة، بالاضافة لكون جسد الإنسان له آلية معقدة، لغز بحد ذاته، مادة علمية دسمة تدعو العلماء والإنسان بصفة عامة للبحث الدائم عن خبايا نفسه أولا ثم رغبة منه على تطوير نفسه والعلم بهدف أن يستفيد منه الآخرون.
قصة آدم و حواء اختراع بشري محض أصولها سومرية، وهي من أقدم الحضارات التي عرفها الانسان، هي قصة مثل كل القصص المحرفة، لكن خصوصيتها أنها قصة غيرت مجرى العالم بأكمله، رسخت لمبدأ التفوق الذكري و شرعت لعدم المساواة بين البشر وللظلم الذي تتعرض له المرأة ليومنا هذا.
بدأ أبي يلطف الجو ويضحك ويعلق مما زادني حياء ولكن والحمد لله تمت الخطوبة على خير بل علق زوجي بعد ذلك إنه رأى ما يدعوه إلى نكاحي ( بعد وش يبي انسدحت عنده! ). أقبل رأسك.. أرجوووك.. تزوجني قصة طريفة جداً.. تعالي شوفي قصص المتزوجين - عالم حواء. ترويها س. ع فتقول حين دخلت صديقتي للمجلس فإذا بخطيبها ووالدها جالسين فبدأت بالسلام على والدها وقبلت رأسه، وحين وصلت لخطيبها كانت قد "اندمجت" مع الموضوع فأمسكت رأسه وقبلته بحماس!! ووالدها مستغرب وغاضب من هذا التصرف! وحين استوعبت ما فعلت كادت تموت خجلاً.. ولا زال زوجها حتى الآن يقول لها أنا بصراحة وافقت على الزواج منك لأنك قبلت رأسي راجية أن أرضى بك.. ولولا ذلك لم أوافق فقد "كسرت خاطري "