وأتم: "ما زال أمامك الكثير من الأرقام القياسية المميزة للوصول إليها بل وكسرها، وبكل تأكيد، فخور برؤية أحد اللاعبين البرازيليين في القمة".
وحول الاقتراب من رقم بيليه التاريخي، غالب نيمار الدموع، مؤكدًا: «شرف كبير لي أن أكون جزءًا من تاريخ السيليساو، حقيقة حلمي كان اللعب للبرازيل، وارتداء قميص المنتخب، لم أتخيل أنني سأصل إلى هذه الأرقام في يوم من الأيام». وعلى الرغم من تناقض الأرقام بشأن أهداف نجوم منتخب الكناري عبر التاريخ، أكد الاتحاد البرازيلي لكرة القدم أن جناح سان جيرمان نجح بالفعل في تجاوز رقم رونالدو دي ليما، بعد استبعاد الأهداف غير الرسمية. وكشف الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، عبر الحساب الرسمي على موقع التدوينات القصيرة «تويتر»، أن نيمار ارتقى إلى المركز الـ20 على سلم الهدافين الدوليين، فيما بعث بيليه رسالة خاصة إلى قائد السيليساو من أجل استكمال مسيرة الإنجازات والأرقام القياسية.
وتؤكد الأرقام أن باريس سان جيرمان نجح في تحقيق الإنتصارات خلال المباريات التي غاب فيها نيمار عن صفوفه، غير انه سجل أهدافاً اقل ، حيث يحتاج الفريق الباريسي خلال مواجهته للفريق المدريدي إلى تحقيق الفوز مع تسجيل اكبر عدد ممكن من الأهداف بغض النظر عن أدائه الفني. ومنذ بداية الموسم الجاري، لعب باريس سان جيرمان 9 مباريات دون حضور نيمار ، نجح من خلالها في تحقيق الفوز في 6 لقاءات، فيما خسر وتعادل في واحدة فقط ، في المقابل كسب الفريق الباريسي 26 مواجهة خلال 30 مباراة في حضور مهاجمه البرازيلي ، بينما تعادل في واحدة وخسر ثلاثة لقاءات ، لتصل نسبة الفوز في وجوده إلى 87% بينما تصل إلى 78% عند غيابه ، وهي نسبة تؤكد قدرة الفريق على الفوز حتى في غياب "الفتى الذهبي" في ظل حضور أسماء وازنة أخرى على غرار الأوروغوياني إدينسون كافاني و الفرنسي كيليان مبابي و الأرجنتيني آنخيل دي ماريا. ويظهر تأثير غياب نيمار في معدل الأهداف التي يحرزها العملاق الباريسي، إذ أن مشاركته ساهمت في تسجيل الأهداف بمعدل 3. 5 أهداف في المباراة الواحدة ، بينما يسجل فريقه اقل من ثلاثة أهداف في المباراة الواحدة خلال غيابه، كما أن عدم مشاركته يقلص من معدل تسديدات "الباريسيين" على مرمى الخصم بواقع ثلاث تسديدات في المباراة الواحدة ، كما تتقلص عدد التمريرات الإجمالية بنحو 60 تمريرة.
المعي الخلفي: يتكوّن من: اللفائفي أو الأمعاء الدقيقة: هو الجزء الذي يربط بين المعي المتوسّط والمستقيم. المستقيم: هو الجزء المسؤول عن امتصاص الماء والأملاح في المعي الخلفي. كيف يتغذى النحل - موضوع. آلية الهضم لدى نحل العسل تبدأ النحلة بامتصاص الرحيق من الزهرة من خلال مدّ لسانها داخل الزهرة، ثمّ تشكّل اللوامس الشفوية والخوذة ما يشبه الأنبوب المجوّف حول اللسان ليساعد على امتصاص الرحيق الذي يمرّ في كلّ من البلعوم، والمريء، والحوصلة، والمعدة الغدية حتى يصل إلى التجويف الهضمي (بالإنجليزيّة: ventriculus)، وهناك يتمّ هضمه وامتصاصه، ثمّ يكمل طريقه إلى أنابيب ملبيجي (Malpighian tubes) التي تعدّ بمثابة الكلية فترشّح الفضلات إلى المستقيم، ومنه إلى فتحة الشّرج. [٦] دور الغذاء في تحديد طبقة نحل العسل تتكوّن مملكة النحل من ثلاثة أنواع من الأفراد، هم: الملكة، والعاملات، والذكور، وتنتج كلّ من الملكة والعاملة من بويضة مخصّبة، في حين ينتج الذكر من بويضة غير مخصّبة، ويتحدّد مصير اليرقة أو الطبقة (بالإنجليزيّة: caste) التي ستنتمي لها لاحقاً وفقاً لنوع الغذاء الذي تتلقّاه، إذ تتغذّى اليرقة التي ستتطوّر لملكة على كمية وافرة من غذاء ملكات النحل طوال مرحلة اليرقة، أمّا اليرقات الأخرى التي ستنمو لتصبح عاملات فتتغذّى على كمية قليلة من غذاء ملكات النحل خلال الأيام الثلاثة الأولى فقط، وبعد ذلك تتغذّى على مزيج من غذاء ملكات النحل، والعسل، وحبوب اللقاح.
[٨] غذاء أنواع مختلفة من النحل تتغذّى بعض أنواع النحل على أنواع مختلفة من الغذاء، منها: [٤] الدموع: يتغذّى نوع من النحل غير اللاسع يعيش في تايلاند على دموع الثدييات الكبيرة بما في ذلك البشر للحصول على حاجته من البروتين، ويتميّز هذا النوع ببطنه القابل للتمدّد من أجل تخزين وحمل السوائل، ومن الجدير بالذكر أنّ هذا النحل لا ينقل الأمراض، ولا يؤذي الكائن الذي يتغذّى على دموعه، باستثناء القليل من الدغدغة البسيطة. اللحم المتعفّن: طوّر النحل النسر (بالإنجليزيّة: Vulture bees) الموجود في أمريكا الوسطى والجنوبية من نظامه الغذائي، فأصبح يتغذّى على جيف الحيوانات بدلاً من حبوب اللقاح للحصول على البروتين، ونتيجة لذلك انخفضت قدرته البدنية على حمل حبوب اللقاح الذي كان يشكّل مصدراً للبروتين له سابقاً. الفطريات: يتغذّى نحل غير لاسع يعيش في البرازيل (الاسم العلمي Scaptotrigona depilis) على الفطريات، ويستخدمها أيضاً كغذاء لليرقات، وللحصول على كميات كبيرة من الفطريات بدأ أفراد هذا النوع بزراعة الفطر داخل أعشاشهم. زيوت الأزهار: هي الزيوت التي تفرزها أنواع خاصّة من النباتات الزهرية بدلاً من الرحيق، وتستهلكها مجموعة من النحل يكثر وجودها في المناطق الاستوائية تُعرف باسم (Oil-collecting bees).