معاني المفردات في قصيدة عزة النفس بعد شرح قصيدة عزة النفس لعلي الجرجاني، سيتم المرور على معاني أبرز المفردات في هذه القصيدة، ولا شكَّ أنَّ الناظر بعين الناقد في هذا النص سيدرك انتماء هذا النص للعصر العباسي، فقد تمكَّن الشاعر من انتقاء معجم خاص يتناسب مع الغرض الرئيس من النص، فكان يهدأ في مواضع تتطلب الهدوء ويرفع من قوَّة المفردات في مواضع القوة، ومن معاني المفردات في النص: انقباض: المقصود من الكلمة في النص هو الابتعاد عن الناس والانزواء والعزلة. [٣] عزة النفس: الإباء والأنفة والشموخ. [٤] تجهَّم: أي أصبح عبوسًا. [٥] محيَّاه: أي وجهه. [٦] المراجع [+] ↑ "علي بن عبد العزيز القاضي الجرجاني " ، ، اطّلع عليه بتاريخ 21-4-2020. بتصرّف. ↑ "من شعر الجرجاني" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 21-4-2020. بتصرّف. ↑ "انقباض" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 21-4-2020. بتصرّف. ↑ "عزة النفس" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 21-4-2020. أجمل قصيدة عن عزة النفس. بتصرّف. ↑ "تجهم" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 21-4-2020. بتصرّف. ↑ "محيا" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 21-4-2020. بتصرّف.
أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. إلغاء Connecting to%s أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
9- لا زالت النملة تندم وتقول: ليتني لم أخف ولم أبالغ في الخوف وسيطرت عليه. 10- توصي النملة أصحابها وتقول: لا تخاف أمرا عظيما فعليك الاجتهاد في الخلاص منه لأن المخفي أعظم.
عمل ممثلاً ومخرجًا، ثم مذيعًا، واشتُهر بتقديم برامج «يوم جديد» و«بك نستعين»، وإلقاء الأدعية، وتقديم نشرات الأخبار الرئيسية، وقراءة قرارات رؤية هلال شهر رمضان وعيد الفطر. عمل بإخلاص وتفانٍ حتى ترقى إلى مساعد المدير العام للبرامج بالتلفزيون، ثم مديرًا عامًّا للقناة الأولى حتى تقاعد، وعاد إلى مسقط رأسه في جدة. ولأنه مسكون بالحرفة فقد عمل متعاونًا مع الإذاعة، وسجل العديد من الخواطر والاستشارات الإذاعية. عبد الرحمن يغمور - أرابيكا. حصل يغمور على العديد من الشهادات والدورات في مجال عمله، وتم تكريمه في منصات عدة. تعرّض يغمور لوعكة صحية، ولا يزال تحت المتابعة في منزله. يرتبط يغمور بحب عميق للثقافة والأدب؛ لذا أبرم عقود «القراءة» واتفاقيات «الاطلاع» مع مكتبته التي تضم أكثر من 3000 كتاب؛ ليقضي وقته بين جنباتها، ويعيش وسط محتوياتها منتعشًا بأرشيف «الاعتزاز المهني»، منتشيًا بذاكرة «العز الوظيفي»؛ ليكتب فصول «جمال» الحياة بعد التقاعد، و«امتثال» الراحة بعد المرض. عبدالرحمن يغمور المذيع الذائع في اتجاهات «الذاكرة»، والمهني الرائع في واجهات «الاستذكار»، الذي كتب اسمه في متون «الاعتبار»، ووسمه في فنون «الاقتدار».
من رعيل «المحترفين»، ومن جيل «الطيبين» الذين بنوا «صروح» الحرفية.. وشيدوا «مطامح» الاحترافية.. فكان «كبيرهم» الذي علمهم «السر» في صناعة «الظهور» و»الجهر» في صياغة «الحضور». وقف في أول الدور.. فبث ومضات السرور.. وأشعل ضياءات «النور»، واستقطب إجماعات «الجمهور» في سرايا «الإذاعة» وكتائب «التلفاز».. إنه المذيع الشهير مدير القناة السعودية الأولى السابق عبدالرحمن يغمور أحد أبرز المذيعين السعوديين وأمهر الأسماء في قطاع الإعلام.
برنامج رموز والحديث عبدالرحمن يغمور -رحمه الله- - YouTube
وكانت البداية بإذاعة جدة، ثم بالتلفزيون ممثلاً؛ إذ شارك في العديد من اللقطات الدرامية مع بعض رواد الفن السعودي؛ ليخرج يغمور بقرار الابتعاد عن الدراما بعد فشل التمثيل؛ ليجد نفسه في قالب تليفزيوني مختلف معدًّا، ثم مذيع قناة تلفزيونية، هي بمنزلة "كل وسائل التواصل الاجتماعي آنذاك"؛ فالجميع يشاهدها بلا استثناء، والجميع ينتظر كل شيء عبر القناة، والجميع يعرف كل شيء في السعودية وخارجها عبر القناة الأولى للتلفزيون السعودي. وفي عام 1383 تفرغ يغمور للقناة، وأخرج العديد من البرامج، ثم ما لبث أن بدأ يلمس عشقًا كبيرًا للتقديم التلفزيوني، ثم مساعدًا للمدير العام للبرامج في التلفزيون؛ ليصبح بجدارة مديرًا عامًّا له بعد انتقاله إلى الرياض. ظلت فترة السبعينيات والثمانينيات تمثل عصرًا ذهبيًّا ليغمور، وجيل سعودي رائع من المذيعين الذين تم فرزهم بعناية فائقة وموهبة فذة، والقدرة الصوتية، إضافة إلى الثقافة اللغوية. عاد عبدالرحمن يغمور إلى مدينته جدة التي شهدت ولادته في عام 1936، لكن حبه للعمل ظل يسري في شرايينه؛ لتزيد متاعبه الصحية في عام 2008، غير أنه اختار بعد ذلك أن يواصل السير بطريقته الخاصة بأن يبقى قريبًا من عمله الذي أحبه، وإن كان على شكل تقديم استشارات أو تسجيل خواطر خاصة، وقال بعض الكلمات المؤثرة في حسابه على تويتر؛ إذ عرّف نفسه بقوله "أنا إعلامي متقاعد، إعلامي من الزمن الجميل، أمضيت حياتي عاشقًا، أعيش بين كتبي، ويشرف على هذا الحساب أبنائي وبناتي".