فكمن في غيابة من الأرض حتى مر به النساء وفيهن عنيزة فلما وردن الغدير ونحين العبيد ثم تجردن من ثيابهم ووقعن فيه وقلن مالنا لا ننزل الغدير يذهب. 05042018 ذلك أن الحي احتملوا فتقدم الرجال وتخلف النساء والخدم والثقل فلما رأى ذلك امرؤ القيس تخلف بعدما سار مع رجالة قومه مسافة قبل القوم. قصة امرؤ القيس مع حبيبته – لاينز. 24102017 قصة امرئ القيس. حادثة دارة جلجل قصة حب امرئ القيس لابنة عمه عنيزة. 30062014 3 – امرؤ القيس وفاطمته نسيب الجاهليين ولم يجهلوا. قصة إمرؤ القيس مع أبوه الذى منعه عن الشعر. كان امرؤ القيس يحب ابنة عمه عنيزة أو فاطمة كما لقبها وفي دارة جلجل.
مِكَر مِفَرِّ مُقْبِلٍ مُدْبِرٍ مَعاً كجُلْمُودِ صَخْرٍ حطَّهُ السَّيْل من عَلِ إن هذا الفرس معتاد للحرب و صالح لجميع أحوالها من الكر و الفر و الإقبال و الإدبار ، ثم شبه سرعته و صلابة خلقه بحجر عظيم ألقاه السيل من مكان عال إلى مكان حضيض. شرح كُمَيْتٍ يَزِل الّلبْدُ عن حالِ مَتْنِهِ كُمَيْتٍ يَزِل الّلبْدُ عن حالِ مَتْنِهِ كما زَلَّتِ الصَّفْواءُ بالُمَتَنِّزلِ دَريرٍ كَخُذْروفِ الْوَليدِ أمَرَّهُ تَتابُعُ كفّيْهِ بخيْطٍ مُوَصَّلِ لَهُ أَيْطَلا ظَبْي وسَاقا نَعامةٍ وَإِرْخاءُ سِرحانٍ وَتَقْرِيبُ تَتْفُلِ وذلك الفرس له خاصرتين كخاصرتي الظبي ، و ساقين كساقي النعامة ، و سيراً كسير الذئب ، و عدواً كعدو ولد الثعلب. شرح ضليعٍ إِذا استَدْبَرْتَهُ سَدَّ فَرْجَهُ ضليعٍ إِذا استَدْبَرْتَهُ سَدَّ فَرْجَهُ بضاف فُوَيْقَ الأَرْض ليس بأَعزَلِ كأنَّ على الَمتْنَينِ منهُ إِذا انْتَحَى مَدَاكَ عَروسٍ أَوْ صَلايَةَ حنظلِ كأنَّ دِماءَ الهادِياتِ بِنَحْرِهِ عُصارَةُ حِنَّاءٍ بشَيْبٍ مُرَجَّلِ فَعَنَّ لنا سِرْبٌ كأنَّ نِعاجَهُ عَذارَى دَوارٍ في مُلاءٍ مُذَيّلِ وقد عرض لنا قطيع من بقر الوحش كأن إناثه نساء عذارى يطفن حول حجر منصوب ، و شبه بقر الوحش في بياضها بالعذارى لأنهن مصونات في الخدور لا يغير ألوانهن حر الشمس و غيره ، و شبه طول أذيالها و سبوغ شعرها بالملاء الطويل الذيل ، و شبه حسن مشيها بحسن تبختر العذارى في مشيهن.
قصة موت أمرؤ القيس و قد مات أمرؤ القيس في سن صغير ، حيث أنه كان دائم الترحال و اللهو و الشرب ، و لكنه بعد مقتل والده فقد تحول إلى فارس مغوار و محارب شديد ، و ترك حياة اللهو و بعد الثأر لوالده فقد أصبح يتجول و يرتحل من بلد لأخرى حتى قد وصل إلى مدينة أنقرة و كان في طريقه إلى القسطنطينية ، و قد قرر أن يرتاح في هذه المدينة ، و لكنه قد أصيب ب الجدري ، ومات بالجدري ، و قد دفن في مدينة أنقرة و دفن قبره الشهير و الذي يوجد أعلى تلة هيدريليك و لم يتم تحديد السنة التي توفى بها و لكن أغلب المؤرخون أتفقوا أنه قد مات في عام 540م. تأثير وفاة أبو أمرؤ القيس ( حجر) عليه و قد تم قتل حجر و هو والد أمرؤ القيس على يد بني أسد ، مما قد جعله يعزم على الثأر لما حدث لأبيه ، و على الرغم من أنه ليس أكبر أخواته ، و لكنه كان الوحيد الذي تحمل مسئولية وفاة والده ، و كانت هذه تعتبر نقطة التحول و التي قد قامت بتغيير مجرى حياة أمرؤ القيس. حيث أنه عندما عرف خبر مقتل أبيه لم يبكي أو يدمع مثل أخوته ، و لكنه عزم على أخذ بثأر والده ، و ترك اللهو و الخمر و أخذ سلاحه و لباس الحرب ، و قد توجه إلى قوم بني أسد للثأر لأبيه ، حيث كان يردد (ضيعني صغيراً، وحملني دمه كبيراً، لا صحو اليوم ولا سكر غداً، اليوم خمر وغداً أمر) و عندما وصل أمرؤ القيس إلى بني أسد كانوا قد جزعوا منه و خافوا ، و حاوله إرضائه بشتى الطرق ، و لكنه رفض جميع محاولاتهم في الهروب من مصيرهم المحتوم ، و ظل يقتل منهم حتى زادت رائحة الجثث من القوم ، و انتقم لموت والده أشد انتقام.