كانت تصنع اواني الطهي عند شعب الاسكيمو من، يعد شعب الاسكيمو هم شعب من الشعوب يعيشون في شمال الكرة الارضية، وهم متوزعون في السواحل الشمالية من القارة الامريكية الشماليا في الاسكا وكندا وشمال شرق سيبيريا وفي جزيرة غرينلاد، وتم اعتمادهم في الطعام على صيد الحيوانات والأسماك، كما أنهم كانوا يرتدون الفراء الدببة وجلد الحيوانات بعد دباغتها، ولهم الكثير من العادات الخاصة بهم والتي تميزهم عن غيرهم من الدول والحضارات الاخرى، ومن هنا سنتطرق الى اجابة سؤال يكثر البحث حوله وهو كانت تصنع اواني الطهي عند شعب الاسكيمو من. رغب شعب الاسكيمو في سبيل الحفاظ على استمرار حياته في قلب الجليد والتجمد الى التكيف مع ظروف الحياة شديدة البرودة هناك، حيث أنهم انتهجوا العديد من الاساليب التي من شأنها ان تبقيهم على قيد الحياة، فهموا بصناعة العديد من الادوات اللازمة للطهي ومن هذه الادوات هو الحجر الصابوني، وتتمثل اجابة السؤال الذي يتناول كانت تصنع اواني الطهي عند شعب الاسكيمو من فيما يلي: الإجابة الصحية هي: الحجر الصابوني، والذي هو عبارة عن مادة خام يتم استخدامها في صناعة اواني الطهي لتحضير الطعام من خلالها.
تم صنع أواني الطهي من قبل شعب الإنويت ، حيث يتم صنع أواني الطبخ في جميع أنحاء العالم من خلال مواد مختلفة ، ومن أشهر أنواع أواني الطهي تلك المصنوعة من الألمنيوم والتيفال والجرانيت ، ولكن في الماضي كانت هذه لم تكن المواد متوفرة ، لذلك يشير شعب الإنويت إلى موارد بدائية أخرى ومختلفة لصنع أواني الطهي. في الأسطر التالية ، سيعرض الموقع مقالتي نتي اسم المادة التي يستخدمها شعب الإنويت لصنع أواني الطهي. من هم شعب الأسكيمو؟ الإسكيمو شعب يسمى الإنويت ويعيش في شمال الكرة الأرضية. يتم توزيعها في قارة أمريكا الشمالية عبر السواحل الشمالية ، في البلدان التالية: "كندا ، ألاسكا ، وسواحل آسيا". يشير معنى كلمة Eskima إلى "الناس الذين يأكلون طعامًا غير مطبوخ". وقد أطلقه الأمريكيون الأصليون على شعب الإنويت كشكل من أشكال التقليل من شأنهم أو التقليل من شأنها ، حيث يعيش شعب الإنويت معتمدين على صيد الحيوانات والأسماك ، وكانوا يتخذون فرو الدببة وحيوانات ماريو كملابس لهم ، وفي الماضي لقد اعتقدوا أنه لا يوجد أشخاص آخرون على الكرة الأرضية ، وأخذوا أنياب الأفيال كأقنعة وتيجان لهم ، ولم يتمكن شعب الإنويت أو الإنويت من التواصل مع حضارات العالم الخارجي حتى بداية القرن الثامن عشر.