[٦] [٧] المغطس الذي يحتوي على خل التفاح؛ إذْ يوجد خرافة منتشرة حول استخدام خل التفاح لتخفيف الحكّة والانزعاج في منطقة الشرج، ولكنْ، رغم أنَّه قد يساهم في تخفيف الألم بشكلٍ كبير، فهو قد يتسبَّب أيضًا في حدوث الحروق، خاصةً في حالة تركه على البشرة مدّة طويلة، ونُضيف إلى ذلك أنَّ الإفراط في استخدام خل التفاح قد يتسبَّب في تفاقم الأعراض وتهيّج البواسير، لذا، يُنصح دائمًا باتباع الطرق المنزليَّة بحذر، والحرص على استشارة الطبيب قبل البدء باستخدام أيْ علاج جديد، فأحيانًا تكون المضارّ المصاحبة لهذه العلاجات تفوق منافعها على المدى البعيد. [٦] [٨] المغاطس التي تحتوي على الصابون ؛ إذْ يجب الابتعاد عن استخدام المغاطس التي تحتوي على جل الاستحمام، أو فقاعات الاستحمام، أو أيْ نوع من الصابون، فهذه المُنتجات قد تكون سببًا في حدوث جفاف البشرة وتلفها. [٩] توصيات ونصائح تساعد على تخفيف أعراض البواسير إلى جانب استخدام مغاطس الماء الدافئ للعناية بالبواسير وتخفيف شِدة أعراضها، توجد مجموعة من النصائح والتوصيات الأخرى في هذا الشأن، والتي نذكر منها الآتي: [١] وضع الثلج على منطقة الشرج عدة مرات خلال اليوم، ولمدّة 10 دقائق في المرّة الواحدة، مع الحرص على لف قطعة الثلج بالقماش قبل وضعها على البشرة.
ما فوائد الماء الدافئ للبواسير؟ تُعرَف البواسير على أنها المشكلة التي تظهر جرَّاء تمدُّد وتوسّع الأوردة في قناة المستقيم، والتي قد يُصاحبها ظهور مجموعة من الأعراض المختلفة؛ ك الحكّة ، والانتفاخ، وألم المستقيم، والنزيف أثناء التبرُّز، وأعراض أخرى تُثير الانزعاج، ويُشار هنا إلى أنَّ مُعظم حالات البواسير يُمكن السيطرة عليها باتِّباع العادات الحياتيَّة والغذائية الصحيَّة، والقليل منها يستدعي الخضوع للجراحة أو غيرها من العلاجات الأخرى. [١] ويعدّ الجلوس في الماء الدافئ بعمق 8-10 سم، مدّة 15 دقيقة، وتكراره عِدّة مرات خلال اليوم، من الوسائل التي عادةً ما يوصِي بها الأطباء للسيطرة على البواسير بهدف تخفيف الألم والحكّة المصاحب لهذه المُشكلة، إلى جانب دور مغاطس الماء بشكل عام في تقليل فرصة حدوث العدوى، وتنظيف المنطقة، وزيادة تدفق الدورة الدموية في الشرج، ممَّا يسهل التعافي.
لا تستعمل الهاتف لحظة استيقاظك في الوقت الذي يعمل فيه معظم الناس من المنزل ، يعتمد بعض الطلاب على دروس عبر الإنترنت ، وينتهي اليوم ويبدأ في وقت الشاشة، لا ندرك كيف أن القيام بذلك لا يضر فقط بالرؤية ولكن يمكنه أيضًا تسريع الشيخوخة لأن نفس الشيء يؤثر على أنماط النوم إلى حد كبير، عندما تستيقظ كل صباح ، حاول الجلوس على الشرفة أو في حديقتك للحصول على بعض الهواء النقي والتواصل مع الطبيعة. المشي في الصباح يوصي الأطباء وخبراء اللياقة بالذهاب في نزهة كل صباح للأشخاص من مختلف الفئات العمرية، يمكنك أيضًا التفكير في الركض أو الجري من أجل بداية صحية ليومك، حاول الاستماع إلى الموسيقى للمشي مع صديق لبدء يومك بشكل إيجابي. يمكن أن يساعد ذلك في إنقاص الوزن وتحسين الهضم ويسمح لك بأخذ قسط من الراحة من أنماط نمط الحياة المستقرة.