تجربتي مع التبرع بالكلى فلا شك أن التبرع بالكلى من الممكن أن ينقذ حياة شخص ما، كذلك هذه العملية تحتاج إلى القيام بمجموعة من الفحوصات للتأكد من الحالة الصحية للمتبرع تعرف على تفاصيل أكثر تتعلق بتلك الحالة من خلال هذا المقال في ضوء تجربتي مع التبرع بالكلى عبر موقع جربها. تجربتي مع التبرع بالكلى ينتشر مرض الفشل الكلوي عند العديد من الأشخاص لذا خطر في بالي التبرع بالكلى ففي البداية هناك بعض الإجراءات التي يتم اتباعها قبل القيام بعملية التبرع مثل فتح ملف والتواصل مع الموظفة عن طريق رقم الجوال حتى يتم إبلاغك بأي تفاصيل ففي إطار تجربتي مع التبرع بالكلى قمت بالتالي: بعد فتح الملف قمت بعمل بعض التحاليل والفحوصات مثل تحليل الدم والتأكد من ضغط الدم والوزن للتأكد من أنني لا أعاني من أي مرض خاصة مرض السكري والضغط والربو، بالإضافة إلى مرض السرطان. ومن ضمن الفحوصات التي قمت باتباعها هي فحص الكلى من خلال عمل أشعة مقطعية للتأكد من سلامة الكلى. التبرع بالكلى لا يضر بحياة المتبرع | صحيفة الخليج. أيضا يتم عمل فحص الدرن من خلال حقنة يتم وضعها تحت الجلد للتأكد من وجود أي رد فعل تحسسي طبعا كنت أعاني من تحسس الجلد، لكن بعد تناول الأدوية المناسبة أصبحت أفضل. كذلك قام الطبيب بعقد جلسة معي للتأكد من عدم إجراء أي عملية جراحية في البطن، بالإضافة إلى إجراء فحوصات على القلب والرئتين.
وقد نجحوا في إنجاز آلاف العمليات الجراحية بنجاح وأسهموا في علم زرع الأعضاء، ولذا أصبحت عمليات زرع الكلى أكثر أمانًا ومتاحة للعديد من المرضى. صنّفت مؤسسة U. S. News & World Report مجمع مايو كلينك في مدينة روتشستر بولاية مينيسوتا في المرتبة الأولى لعلاج داء السكري والغدد الصماء في الولايات المتحدة في تقريرها لتصنيف أفضل المستشفيات. وصنّفت مؤسسة U. News & World Report مايو كلينك في مدينتي فينيكس/سكوتسديل بولاية أريزونا ومايو كلينك في مدينة جاكسونفيل بولاية فلوريدا بين أفضل المستشفيات لعلاج داء السكري والغدد الصماء. وقد صُنف مركز مايو كلينك للأطفال في مدينة روتشستر على أنه المستشفى رقم 1 في ولاية مينيسوتا وفي منطقة الخمس ولايات التي تتضمن ولايات آيوا ومينيسوتا وداكوتا الشمالية وداكوتا الجنوبية وويسكونسن، وذلك وفقًا لتصنيفات "أفضل مستشفيات الأطفال" التي أعدتها مؤسسة U. News & World Report لعام 2021-2022. للاطلاع على المزيد عن تصنيفات الجودة لـ Mayo Clinic. 10/03/2022
يذكر أن الدكتور أمجد العجرودي، وزملاءه الباحثين في جامعة المنصورة في جمهورية مصر العربية، قد قاموا بمتابعة طويلة الأمد للحالة الصحية العامة لدى 1400 متبرع بالكلى، ممن تمت لهم عمليات استئصال الكلى لزراعتها والمتابعة الصحية لهم في مستشفيات الجامعة خلال الفترة ما بين عام 1976 وعام 2002. وبالرغم من إشارة الباحثين إلى أن نتائج المتابعة الطويلة أكدت أن لدى نسبة من أولئك المتبرعين ظهرت الإصابات بارتفاع ضغط الدم، إلا أن نسبة الإصابات بهذا المرض المزمن فيما بين المتبرعين لا تزال أقل من تلك النسب فيما بين عامة الناس. وتحديداً لاحظ الباحثون أن بين مجموعة المتبرعين بالكلى أُصيب بارتفاع ضغط الدم حوالي 8, 17% من الذكور، وحوالي 7, 24% من الإناث، في حين أن نسبة انتشار الإصابات بارتفاع ضغط الدم بين عامة السكان المصريين تبلغ حوالي 7, 25% في ما بين الذكور، وحوالي 9, 26% في ما بين الإناث. ولم تكن فقط الإصابات بارتفاع ضغط الدم أقل بين المتبرعين، بل حتى الإصابات بكل من مرض السكري وأمراض شرايين القلب، كانت هي الأخرى أقل أيضاً. وقال الباحثون المصريون إن في ما بين مجموعة المتبرعين بالكلى بلغت نسبة الإصابات بمرض السكري حوالي 8, 6%، وبأمراض شرايين القلب حوالي 2, 3%.