وافق مارك على هذه الصفقة، وأخذ حبات الفاصوليا واتجه إلى أمه، فحزنت الأم حزنًا شديدًا وقالت له ماذا سنفعل بهذه الحبات التي لا تنفع ولا تضر، وألقت بها من النافذة من شدة غضبها. في الصباح الباكر، استيقظ مارك من النوم ليجد شجرة ضخمة، وعندما تتبع منشأها، وجدها حبات الفاصوليا الذهبية. أصر مارك على تسلق تلك الشجرة، فوجد أعلاها قصرًا ضخمًا وعلى بابه تماثيل ضخمة يصدر منها صوت. وجد مارك وحشًا ضخمًا على باب القصر يقوم بحمايته، ثم دخل الوحش إلى القصر وجلب بعض النقود الذهبية، ثم وضعها على الطاولة. دخل مارك وأخذ النقود الذهبية، ثم نزل من الشجرة وأعطى النقود لوالدته، وعندما عاد إلى القصر في اليوم التالي، وجد دجاجة تبيض بيضًا ذهبيًا، وأخذ مارك البيضة وأعطاها إلى أمه. في اليوم الذي يليه، وجد مارك الوحش يعزف على آلة موسيقية، وعندما انتهى من العزف، أراد أن يعطي مارك هذه الآلة، ولكن الآلة أصدرت صوتًا تنبيه الوحش أن رجلًا سوف يأخذ هذه الآلة. حاول الوحش الإيقاع بمارك، ولكن أسرع مارك في الهروب، واستخدم فأسًا كبيرًا في قطع الشجرة، وانتقل هو ووالدته إلى بيت آخر، وعاشا في سعادة بسبب حبات الفاصوليا الذهبية. قصة خيالية جميلة قصيرة جدا حرمه ورجال. قصة خيالية قصيرة 5 اسطر كانت هناك أنثى نسر تعيش في قمم الجبال، وتبني عشها حتى تجهزه كي تضع بيضها فيه.
قصة خيالية قصيرة للاطفال ينتشر البحث عن قصة خيالية قصيرة للاطفال حيث أن يكون هذا النوع من القصص ممتع ومسلي للغاية، كما انه يسعد الأطفال كثيرًا ويتم سردها قبل النوم ليغرق الطفل بثُبات عميق. ما هي القصص الخيالية تكون القصة الخيالية عبارة عن سرد بعض الأحداث الخالية من الواقعية، حيث تدور أحداثها وشخصياتها في فلك عالم الأسطورة والخرافة، وعلى الرغم من عدم توافر فيها المصداقية إلا أنها تأخذ الطفل بخياله ويجمح بعيدًا في عالم الأساطير الذي يكون بالنسبة له عالم مفعم بالتشويق والإثارة. قصة خيالية قصيرة جدا للكبار وللاطفال. موقع البوابة يقدم اليوم هذا المقال لجميع الأمهات من متابعات الموقع الكرام أكثر من قصة خيالية قصيرة للاطفال تصلح لتكون قصة قبل النوم، كما أن الآباء يتمكنون من مشاركة الأم في رواية تلك القصص لأطفالهم ويزرعون من خلالها القيم الأخلاقية الحميدة في عقول الأطفال مثل انتصار الخير على الشر وغيرها. قصة الشاطر حسن وست الحسن كان ياما كان يا سعد يا إكرام وما يحلى الكلام إلا بذكر النبي عليه الصلاة والسلام، كان يوجد شخص في مرحلة الشباب وكان اسمه الشاطر حسن، وكان كثير الانتقال من بلد إلى بلد أخرى وفي رحلة من بلده إلى بلد مجاورة وجد سيدة كبيرة في السن وتجلس في مكان جانبي وتبكي كثيرًا.