لا تسأل الدارَ عن من كان يسكنها البابُ يخبر أن القوم قد رحلوا ما أبلغ الصمت لما جئت اسأله صمتٌ يعاتب من خانوه وارتحلوا يا طارق الباب رفقًا حين تطرقهُ فإنه لم يعد في الدار أصحابُ تفرقوا في دروبِ الأرض وانتثروا كأنه لم يكن أنسٌ وأحبابُ ارحم يديك فما في الدار من أحدٍ لا ترج ردًا فأهل الودُ قد راحوا ولترحم الدار.. لا توقظ مواجعها للدور روحٌ.. كما للناس أرواحُ"
#لو في جيبي مده 🤑💸بلقاااا انا موده🥰🫂 لو مفيش مده بلقي انا بنادق 🔫
ها بَيتيَ الواسِعُ الفَضفاضُ يَنظرُ لي وكلُّ بابٍ بهِ مِزلاجُها عَجِلُ كأنَّ صَوتا ً يُناديني، وأسمَعُهُ يا حارِسَ الدَّار، أهلُ الدَّارِ لن يَصِلوا
( رئيس مجلس الوزراء الهيئة القومية لضمان جودة التعليم ، 2009م ، 6) حيث أفردت في هذا التصنيف الحديث لمجالات التربية الأسرية مجال الأمومة والطفولة في مجال مستقل ، وهذا يتفق مع التوجهات الحديثة للمادة الموضحة في وثيقة المستويات المعيارية لمحتوى مادة الاقتصاد المنزلي / علوم الحياة الأسرية ، المعدة من قبل الهيئة القومية لضمان جودة التعلم والاستثمار. حيث يهتم هذا المجال بدراسة كل مايتعلق بالأبناء وتربيتهم ورعايتهم وفق احتياجاتهم وخصائص نموهم و أساليب حمايتهم و حل مشكلاتهم ، وذلك بهدف تكوين أجيال تتمتع بنمو سوي وسليم ومتكامل تستطيع تكوين أسرة سعيدة في المستقبل ذات تأثير فعال وإيجابي في المجتمع ، كما يتضمن جملة المعارف والمفاهيم والمهارات والقيم والاتجاهات برعاية الطفل وحقوقه وواجباته تجاه نفسه وأسرته ومجتمعه والهيئات والجمعيات المعنية بالطفولة سواء على المستوى المحلي أوالعالمي ومجالات العمل المرتبطة بالطفولة ، وأخلاقيات وكفايات العمل اللازمة للتعامل مع الأطفال. (رئيس الوزراء الهيئة القومية لضمان جودة التعليم ، 2009م ، 25) ومن هذه الهيئات التي تهتم بمجال الطفولة الهيئة المصرية لقرى الأطفال "" SOS "" والتي يتبعها مشروع قرى الأطفال العالمي ، والتي تمثل أسره جزء هام من أسر المجتمع التي لايمكن إغفالها أو إهمالها.
لذا جاء هذا البحث مواتياً للاتجاهات الحديثة في علم التربية الأسرية لتلبية احتياجات الأطفال الفاقدين للرعاية الأسرية الطبيعية حتى يصبحوا أفراد فاعلين في المجتمع ، لذلك يجب الاهتمام بتدريب القائمين على تنشئة هؤلاء الأيتام والمتمثلين في هذا البحث في الأمهات البديلات لأنهن المسئولات مسئولية كاملة عنهم داخل قرى الأطفال ، وبالإطلاع على البرامج التدريبية التي تقدم لهن داخل قرى الأطفال لوحظ قصورها في المهارات الحياتية الضرورية المرتبطة بالتربية الأسرية للأمهات البديلات للقيام بعملهن على أفضل وجه ممكن في تنشئة هؤلاء الأطفال. لذا توجب تضمين البرامج التي تقدم لفئة الأمهات البديلات داخل قرى الأطفال "" SOS "" المهارات الحياتية اللازمة لهن للارتقاء بمستويات عملهن في تنشئة أطفالهن البدلاء داخلها، وتدريبهن على كيفية تنمية هذه المهارات الحياتية لأطفالهن في القرية بهدف الارتقاء بمستويات الأسر داخلها القرية وبالتالي الارتقاء بالمجتمع باعتبار هذه الأسر جزء هام لايمكن أن يتجزء عن المجتمع. مشكلة البحث:ـ تحددت مشكلة البحث في الحاجة إلى برنامج تدريبي في التربية الأسرية لتنمية بعض المهارات الحياتية للأمهات البديلات في قرى الأطفال SOS "" "" وقياس فعاليته.
تساؤلات البحث:ـ تحدد تساؤل الدراسة الرئيس فيما يلي:ـ ما فعالية برنامج تدريبي مقترح في التربية الأسرية في تنمية بعض المهارات الحياتية للأمهات البديلات داخل قرى الأطفال "" SOS "" ؟"
تقدير الذات مقدمـة مفهوم تقدير الذات العوامل المؤثرة في تقدير الذات الأسرة الأصدقاء صورة الجسم خبرات النجاح أو الفشل التحصيل الدراسي القيم والمعتقدات التي يتبناها الفرد خصائص ذوي التقدير المرتفع والمنخفض للذات المراجع