10 ليرة تركية للتر الواحد ويزيد وينقص قرش أو عشر قروش فقط من ولاية إلى أخرى كم سعر لتر البنزين في اسطنبول؟ سعر لتر البنزين في اسطنبول اليوم هو: 19. 00 ليرة تركية كم سعر لتر البنزين في انقرة اليوم؟ سعر لتر البنزين في انقرة اليوم هو: 19. 10 ليرة تركية كم سعر لتر البنزين في إزمير اليوم. سعر لتر البنزين في إزمير اليوم هو: 19. ما هو خام برنت، وماهي اسعار خام برنت اليوم، وانواعه – المنصة. 12 ليرة تركية كم سعر نفط برنت الان؟ بلغ سعر برميل النفط الخام 99. 25 دولار اليوم 12 نيسان عند الافتتاح كم سعر الوقود في تركيا اليوم؟ سعر الوقود في تركيا اليوم بلغ 19. 10 ليرة تركية للتر البنزين 20.
(4 تقييمات) له (129) كتاب بالمكتبة, بإجمالي مرات تحميل (5, 914) شمس الدّين الذَّهَبِيّ (673 هـ - 748 هـ / 1274م - 1348م) هو ُمحدث وإمام حافظ. جمع بين ميزتين لم يجتمعا إلا للأفذاذ القلائل في تاريخنا، فهو يجمع إلى جانب الإحاطة الواسعة بالتاريخ الإسلامي حوادث ورجالاً، المعرفة الواسعة بقواعد الجرح والتعديل للرجال، فكان وحده مدرسة قائمة بذاتها. والإمام الذهبي من العلماء الذين دخلوا ميدان التاريخ من باب الحديث النبوي وعلومه، وظهر ذلك في عنايته الفائقة بالتراجم التي صارت أساس كثير من كتبه ومحور تفكيره التاريخي ، وقيل ان سُمي الإمام الذهبي بالذهبي لانه كان يزن الرجال كما يزن الجوهرجي الذهب. سمع بدمشق، ومصر، وبعلبك، والإسكندرية. وسمع منه الجمع الكثير، وكان شديد الميل إلى رأي الحنابلة، وله تصانيف في الحديث، وأسماء الرجال؛ قرأ القرآن، وأقرأه بالروايات، وقد بلغت مؤلفاته التاريخية وحدها نحو مائتي كتابًا، بعضها مجلدات ضخمة. المولد والنشأة ولد أبو عبد الله شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الذهبي في كفر بطنا قرب مدينة دمشق في 3 ربيع الآخر 673 هـ الموافق لشهر أكتوبر 1274م. نشأ في أسرة كريمة تركية الأصل كانت تسكن دمشق ، ثم سكنت مدينة ميافارقين من أشهر مدن ديار بكر، ويبدو أن جد أبيه قايماز قضى حياته فيها.
التّعليقات الذّهبيّة للحافظ النّقّاد شمس الدّين الذهبيّ ( المقالة الثانية) بسم اللّه الرحمن الرحيم التّعليقات الذّهبيّة للحافظ النّقّاد شمس الدّين الذّهبيّ محمّد تبركان أبو عبد اللّه الحمد للّه ربّ العالمين،أحمدُه وأُثني عليه،عَدَدَ خَلْقِهِ،وَرِضَا نَفْسِهِ،وَزِنَةَ عَرْشِهِ،وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ. والصّلاة والسّلام التّامّان الأكملان على المبعوث رحمةً للعالمين،نبيِّنا محمّدٍ،عبدِ اللّه المصطفى،ونبيِّه المجتبى ،ورسولِه المرتضَى. وعلى آله الأطهار،وصحبه الأبرار،والتّابعين لهم بإحسان. وبعدُ،فإنّ من نعم اللّه على هذه الأمّة المرحومة،على مدار تاريخها،أنْ منَّ عليها بعدد كبير جدا من العظماء الّذين شادوا صرح الحضارة الإسلاميّة،تلك الحضارة الّتي نَعِمَتْ البشريّة في كنفها بُرهة من الدّهر. أولائك العظماء من العلماء،والحكماء،والنّبلاء،والأدباء،والشّعراء،والق ادة،والسّاسة،و... قد توزّعتهم شؤون الحياة الدّنيا في مختلف الميادين،وشتّى الاختصاصات؛فرحمة اللّه تترى على تلك الأرواح الزكيّة،والأنفس الأبيّة،ذوات الهمم العليّة،من عجم وعرب. منهم:الشّيخ الإمام،والعَلَم الهُمام،الحافظ المؤرِّخ،والنّاقد الصّيرفيّ،شيخ الجرح والتّعديل،شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز بن عبد الله التّركماني الأصل،الفارقيّ الذهبيّ الشّافعيّ - – ولستُ ممَن يُعرِّفون بالشّمس الضّاحية،والنّجوم السّارية؛ولا ممّن يمدحون مَن أغرق النّاس في مدحه،والثناء عليه،فقد: جلّ عن مذهب المديح فقد كا د يكون المديح فيه هجاء وقد: تجاوز قدر المدح حتّى كأنّه بأحسن ما يُثنى عليه يُعابُ أفصحت عن شخصيّته،وطيب عنصره،وكرم محتده – رحمه اللّه – مؤلّفاتُه،الّتي بلغت 215.
الاسم والنشأة:- الإمام شمس الدين الذهبي هو محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْمَاز، شمس الدين، أبو عبد الله التركماني الدمشقي، المعروف بـ الذهبي الشافعي ، المؤرِّخ، المحدِّث، المحقِّق، المتقن الكبير، وُلِدَ بدمشق في ربيع الأول سنة 673هـ. مكانة الإمام شمس الدين الذهبي العلمية ورحلاته:- ابن بطوطة يصف مدينة دمشق التي عاش فيها الذهبي برع الإمام شمس الدين الذهبي في علومٍ قل أن تجد من برع فيها، وهي علم التاريخ، وعلم الحديث، وعلم الجَرْح والتعديل، وعلم القراءات، وصنَّف فيها جميعاً، فحينما بلغ الثامنة عشرة من عمره توجهت عنايته إلى طلب العلم بصورة جدية نحو حقلين رئيسين هما: القراءات، والحديث النبوي الشريف، فتميز في دراسة القراءات وبرع فيها، وعني بالحديث عناية فائقة، وانطلق فيه حتى طغى على كل تفكيره واستغرق كل حياته بعد ذلك، فسمع ما لا يحصى كثرة من الكتب والأجزاء، ولقي العديد من الشيوخ والشيخات، وأصيب بالشّره في سماعه وقراءته. ورحل في طلب العلم داخل البلاد الشامية منذ سنة 693هـ، فسمع ببعلبك، وحلب، وحمص، وحماة، وطرابلس، والكرك، والمعرَّة، وبصرى، ونابلس، والرملة، والقدس، وتبوك. لقي الإمام الذهبي العديد من الشيوخ والشيخات، وأصيب بالشّره في سماعه وقراءته ورحل إلى البلاد المصرية سنة 695هـ، فوصلها في رجب، وعاد منها في ذي القعدة، وفي سنة 698هـ توجه الإمام الذهبي إلى البيت الحرام لأداء فريضة الحج وسمع هنالك من مجموعة من الشيوخ، وقد حدَّث الذهبي عن خلق كثير ذكرهم في معجمه الكبير.
قال الشوكاني في وصفها: وجميع مصنفاته مقبولة مرغوب فيها رحل الناس لأجلها وأخذوها عنه وتداولوها وقرأوها وكتبوها في حياته.. وطارت وقرأوها في جميع بقاع الأرض وله فيها تعبيرات رائعة وألفاظ رشيقة غالباً لم يسلك مسلكه فيها أهل عصره ولا من قبله ولا قبلهم ولا أحد بعدهم.. وبالجملة فالناس في التاريخ من أهل عصره فمن بعدهم عيال عليه ولم يجمع أحد في هذا الفن كجمعه ولا حرره كتحريره، قال الحافظ ابن حجر: ورغب الناس في تواليفه ورحلوا إليه بسببها وتداولوها قراءة ونسخاً وسماعاً. وقال أبو المحاسن الحسيني: وصنف الكتب المفيدة فمن أطولها تاريخ الإسلام ومن أحسنها ميزان الاعتدال في نقد الرجال.. وقال: مصنفاته ومختصراته وتخريجاته تقارب المائة وقد سار بجملة منها الركبان في أقطار البلدان انتهى. ومن أشهر مؤلفاته المطبوعة: كتاب (ميزان الاعتدال في نقد الرجال) وكتاب (المشتبه في الأسماء والأنساب) وكتاب (العبر في خبر من غبر) وكتاب (تذكرة الحفاظ) وكتاب (طبقات القراء). وفاته: توفي الحافظ الذهبي ليلة الاثنين ثالث شهر ذي القعدة سنة ثمان وأربعين وسبعمائة.. وصلّي عليه يوم الاثنين صلاة الظهر في جامع دمشق ودفن بباب الصغير، أرخ وفاته بهذا ابن كثير في البداية والنهاية وابن السبكي في طبقات الشافعية.
الاسم: الإمام الذهبي هو الإمام الحافظ المؤرخ أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الذهبي. ولد رحمه الله في كفر بطنا قرب مدينة دمشق في ربيع الآخر 673 هـ سنة ثَلَاث وَسبعين وسِتمِائَة من الهجرة. كان والده شهاب الدين أحمد بن عثمان يمتهن صناعة الذهب المدقوق ، وقد برع بها وتميز، فعُرف بالذهبي. قال الصفدي في ترجمة والده: برع في صناعة الذهب ، وكان في يده مثل اللهب. وكان الذهبي رحمه الله تعالى واسع العلم جدا، غزير المعرفة بالعلوم الشرعية ، من عقيدة ، وفقه ، وحديث ، وقراءات ، وأصول ، وغيرها، مع فهمها على منهج السلف الصالح. وكان رحمه الله رأسا في معرفة الحلال والحرام ، إماما في الحديث وعلومه ، ناقدا بصيرا ، إماما في علم التراجم والتاريخ ، قويا في السنة ، شديدا على أهل البدعة ، قائما بالحق ، لا تأخذه في الله لومة لائم. شيوخه: قال التاج السبكي رحمه الله: أَجَازَ لَهُ أَبُو زَكَرِيَّا بن الصَّيْرَفِي ، وَابْن أبي الْخَيْر ، والقطب ابْن أبي عصرون ، وَالقَاسِم بن الإربلي. وَطلب الحَدِيث وَله ثَمَانِي عشرَة سنة ، فَسمع بِدِمَشْق من عمر بن القواس ، وَأحمد بن هبة الله بن عَسَاكِر، ويوسف بن أَحْمد الغسولي ، وَغَيرهم.