شعر خالد الفيصل اشرب قبل لايحوس الطين صافيها - YouTube
إلى صفالك زمانك عل ياظامي اشرب قبل لايحوس الطين صافيها.. المكآن آتوقع أم قيس الأردن قريبة ل " فلسطين " المُحتلة!
اليمن وتغيّر المعادلة في واحدة من أهم التطورات السياسية، وبعد حوار بوساطة مجلس التعاون الخليجي، حيث اتفقت الأطراف اليمنية المنخرطة في...
مشكوووووووور عضو مميز تاريخ التسجيل: Jan 2012 30-03-2015, 12:29 AM # 7 عضو مميز تاريخ التسجيل: May 2012 المشاركات: 383 عضو مميز تاريخ التسجيل: May 2012 30-03-2015, 12:30 AM # 8 عضو مميز تاريخ التسجيل: Mar 2013 المشاركات: 2, 483 رد: سهم vip رقم (( 3)) بدون مقدمات..!! توصية موفقة بإذن الله عضو مميز تاريخ التسجيل: Mar 2013 # 9 مراقب سابق تاريخ التسجيل: Mar 2012 الدولة: قلبي فدا برقا وعمري فدا روق المشاركات: 17, 670 رد: سهم vip رقم (( 3)) بدون مقدمات..!! توصيه موفقه إن شاء الله مراقب سابق تاريخ التسجيل: Mar 2012 الدولة: قلبي فدا برقا وعمري فدا روق # 10 عضو جديد تاريخ التسجيل: Jan 2015 المشاركات: 8 عضو جديد تاريخ التسجيل: Jan 2015 رد: سهم vip رقم (( 3)) بدون مقدمات..!! سهم vip رقم (( 3 )) بدون مقدمات ..!! - مركز السوق السعودي. بارك الله فيك
إقامة الحد على ماعز: كان الرسول الكريم يحاول أن يتأكد من حقيقة الزنا التي ربما لم تكن قد وقعت بالفعل ، لذلك كان يُشدّد في الأسئلة مع ماعز ، غير أن ماعز أكدّ للرسول صلّ الله عليه وسلم أنه قد زنا بالفعل ويرغب في التوبة الحقيقية وإقامة الحد عليه ، وبالفعل أقيم حد الرجم بالحجارة على ماعز بن مالك لأنه كان من المحصنين ، حتى مات ماعز تائبًا إلى الله توبةً صادقة. نصيحة الرسول إلى المسلمين: لم يترك الرسول صلّ الله عليه وسلم الأمر هكذا بعد أن علم أن الصحابي هزال هو الذي شجعه على الاعتراف ، ولكنه نصح هزال وجميع الأمة الإسلامية بقوله:" والله! يا هزال لو كنت سترته بثوبك كان خيرًا مما صنعت به". تصفّح المقالات
عن بريدة رضي الله عنه ان ماعز بن مالك الاسلمي أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله اني ظلمت نفسي وزنيت، واني أريد ان تطهرني فرده، فلما كان من الغد أتاه، فقال: يا رسول الله اني زنيت فرده الثانية، فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم الى قومه، فقال: أتعلمون بعقله بأسا؟ أتنكرون منه شيئا؟ قالوا: ما نعلمه الا وفيّ العقل، من صالحينا في ما نرى، فأتاه الثالثة، فأرسل اليهم أيضا، فسأل عنه فأخبره انه لا بأس به ولا بعقله، فلما كان الرابع حفر له حفرة، ثم أمر به فرجم. قال: فجاءت الغامدية، فقالت: يا رسول الله اني زنيت فطهرني، وانه ردها، فلما كان الغد، قالت: يا رسول الله لم تردني؟ لعلك ان تردني كما رددت ماعزا، فو الله اني لحبلى، قال: «اما لا، فاذهبي حتى تلدي"، قال: فلما ولدت أتته بالصبي في يده كسرة خبز، فقالت: هذا يا رسول الله قد فطمته، وقد أكل الطعام، فدفع الصبي الى رجل من المسلمين، ثم أمر بها فحفر لها الى صدرها، وأمر الناس فرجموها، فيقبل خالد بن الوليد بحجر فرمى رأسها فتنضخ الدم على وجه خالد فسبها، فسمع نبي الله سبه اياها، فقال:"مهلاً يا خالد! فوالذي نفسي بيده لقد تابت توبة لو تابها صاحب مكس (وهو الذي يأخذ الضرائب) لغفر له" رواه مسلم.
ماعز بن مالك معلومات شخصية مكان الميلاد مكة المكرمة تعديل مصدري - تعديل ماعز بن مالك الأسلمي ، صحابي مدني، كتب له الرسول محمد كتابًا بإسلام قومه، وقد اعترف بالزنا فرُجِم، وقال عنه الرسول: «لقد تاب توبة لو تابها طائفة من أمتي لأجزأت عنهم». [1] [2] [3] وروي أن صحابياً يُدعى هزَّال هو الذي دفع ماعزًا إلى الاعتراف بالزنا، فلما أصرَّ ماعز على الاعتراف رجمه الرسول، لأنه كان محصنًا، لكن النبي لم يَدَعِ الأمر يمرُّ دون أن ينصح هزَّال -والأمة من بعده- قائلًا: «وَاللهِ يَا هَزَّالُ لَوْ كُنْتَ سَتَرْتَهُ بِثَوْبِكَ كَانَ خَيْرًا مِمَّا صَنَعْتَ بِهِ». [4] مراجع [ عدل] ^ الاستيعاب 1/418 ^ الإصابة الترجمة (7586) ^ أسد الغابة 4/216 ^ مالك في الموطأ برواية يحيى الليث
الحمد لله. الأحاديث التي ذكرت قصة ماعز رضي الله عنه في الصحيحين جاءت على أوجه متعددة: فجاء في بعضها ذكره باسمه ( ماعز) وهذه لم يرد وصفه فيها بالإحصان ، وجاء في بعضها ذكره منسوباً إلى قبيلته ( رجل من أسلم) ، وهذه ورد وصفه فيها بالإحصان. وسياق هذه الأحاديث واحد مما يجعلنا نجزم أنها جميعاً تتحدث عن قصة واحدة وهي قصة ماعز رضي الله عنه وأنه كان محصناً ، وهذا قد ورد النص عليه في حديث واحد عند البيهقي كما سيأتي ، وهذه بعض الروايات: أنه جاء في رواية " مسلم ": أنهم ألجأوا ماعزاً إلى الحرة ، فصرح باسمه ، وجاء في رواية " البخاري ": أنهم رجموا رجلاً من أسلم - وماعز رجل من أسلم كما في الحديث الآتي من رواية أبي سعيد – فألجأوه إلى الحرة ، ناهيك على ما في الروايتين من التشابه بأن الرسول أعرض عنه أربع مرات وغير ذلك. هذا يجعلنا نجزم بأن الحديثين عن قصة رجل واحد ، وعليه: فقد جاء في رواية البخاري أنه محصن ، والروايتان هما: أ. رواية مسلم ( 1694): عن أبي سعيد: " أن رجلا من أسلم يقال له ماعز بن مالك أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إني أصبت فاحشة فأقمه عليَّ فرده النبي صلى الله عليه وسلم مراراً قال ثم سأل قومه ، فقالوا: ما نعلم به بأساً إلا أنه أصاب شيئاً يرى أنه لا يخرجه منه إلا أن يقام فيه الحد ، قال فرجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأمرنا أن نرجمه ، قال فانطلقنا به إلى بقيع الغرقد قال: فما أوثقناه ولا حفرنا له قال: فرميناه بالعظم والمدر والخزف ، قال: فاشتد واشتددنا خلفه حتى أتى عرض الحرة ( مكان بالمدينة) فانتصب لنا فرميناه بجلاميد الحرة - يعني: الحجارة - حتى سكت ( أي مات) ".
إن الله سبحانه وتعالى يحب التوابين المتطهرين ، فإذا بلغت ذنوب الإنسان عنان السماء فإن الله يعفو عنه إذا تاب توبةً صادقة من القلب ، وهاهو الصحابي الجليل ماعز بن مالك يعترف إلى رسول الله صلّ الله عليه وسلم بذنبه الكبير الذي اقترفه ، لأنه كان يريد أن يتوب الله توبةً نصوحة لا مرد بعدها إلى الذنوب. توبة ماعز واعترافه إلى رسول الله: هو الصحابي الجليل ماعز بن مالك الأسلمي ، واسمه الحقيقي عريب بن مالك ، وقد أخذ لقب "ماعز" واشتهر به ، وهو من صحابة الرسول صلّ الله عليه وسلم ، وقد اقترف جريمة الزنا ، فأراد أن يتوب إلى الله ، وروي أن أحد الصحابة قد شجعه على الاعتراف بجريمته ؛ وكان هذا الصحابي معروف باسم "هزال". وبالفعل ذهب ماعز إلى رسول الله صلّ الله عليه وسلم ، حيث أخبره بما قد فعله من ذنب كبير ، وقد ورد في صحيح مسلم عن رواية بريدة بن الحصيب رضي الله عنه قوله: جاء ماعز بن مالك إلى النبي صلّ الله عليه وسلم ؛ فقال: يا رسول الله طهِّرني ، فقال: «وَيْحَكَ! ارْجِعْ فَاسْتَغْفِرِ اللهَ وَتُبْ إِلَيْهِ» ، قال: فرجع غير بعيدٍ ، ثمَّ جاء ؛ فقال: يا رسول الله طهِّرني ، فقال رسول الله صلّ الله عليه وسلم: «وَيْحَكَ ارْجِعْ فَاسْتَغْفِرِ اللهَ وَتُبْ إِلَيْهِ».
هي ألفاظ محتملة لأكثر من معنى ، وإقامة الحد على إنسان لابد من اليقين فيه ، لذا كان من المحتم أن يقول هذه الكلمة للضرورة.