تعيش الدودة الرمادية بين 1252. 6 سنة تنتمي دودة الارض الى الديدان الاجابة: الديدان الحلقية.
[1] شاهد أيضاً: اي الحيوانات التاليه من اللافقاريات صفات دودة الأرض هناك العديد من الخصائص والصفات التي تُميز دودة الأرض عن غيرها من الديدان، ومن أبرز هذه الخصائص ما يلي: تتغذى دودة الأرض على المواد العضوية الموجودة في التربة. تتنفس دودة الأرض من خلال الجلد. تحتاج إلى رطوبة دائمة حتى تستمر دورة حياتها، حيث لا يمكنها العيش بالجفاف. أنواع ديدان الأرض - حياتكَ. لا يوجد لدودة الأرض جهاز تنفس أو رئة، بل تتنفس من خلال مسامات متواجد في جلدها. تعيش في أنفاق عمودية ومائلة تقوم بحفرها بنفسها بداخل التربة.
وأنها لابد أن تسعد وأن لا تكلم أي أحد، فإذا قابلها أحد ما عليها إلا أن تشير إلى وليدها الصغير. وبالفعل ذهبت إلى قومها تحمل صغيرها وعندما قالوا لها ألم تكوني عابدة ألم تكوني صوامة كيف تفعلين ذلك. فأشارت إلى الوليد فإذا به يرد عليهم ويقول لهم، إنما انا عبدُ الله. وهو إعتراف من سيدنا عيسى عليه السلام بأنه عبداً إلى الله قد أتاه كتاب. وجعله نبي وجعله مباركاً في أي مكان ينزل به، وقد أوصاني الله بالذكاة والصلاة ما دمت حياً. وأوصاني أيضاً بأن أكون باراً بوالدتي وأن لا أكون عليها أبداً جباراً شقياً. وقد صحبني الله سبحانه وتعالى بالسلام يوم الولادة وعندما أموت وعندما أُبعث حياً. قصة سيدنا ادم - قصة سيدنا ادم... - ستات دوت كوم: دليلك في عالم المرأة. قصة سيدنا عيسى عليه السلام:. بالفعل ترعرع سيدنا عيسى بعد ذلك وأخذ يدعو بني إسرائيل للتوحيد بالله من خلال الإنجيل، الذي بين شريعة الله في الأرض. وقد جاء في الإنجيل بشرى للأمة بولادة سيدنا محمد صلَّ الله عليه وسلم. الذي سوف يكون صاحب الدين الخاتم والرسالة السماوية الأخيرة، كما تم تحريم أكل الخنزير في الإنجيل وتحريم الربا. وقد كان أتباع سيدنا عيسى عليه السلام الذين إتبعوه وصدقوه يسموا " الحواريون. وكانوا يساعدوه في نشر الدعوة وشريعتها ويعلموا الناس الخير والرحمة.
وقد بشرت الملائكة مريم بكلمة من الله { اسمه المسيح عيسى ابن مريم}، فتضمنت البشارة نوعه، وتضمنت اسمه ونسبه، وظهر من هذا النسب أن مرجعه إلى أمه، ثم تضمنت البشارة كذلك صفته ومكانه من ربه: { وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقربين}، كما تضمنت معجزة تصاحب مولده: { ويكلم الناس في المهد}، ولمحة عن مستقبله: { وكهلا}. ووصفته والموكب الذي ينتسب إليه أنه من { الصالحين}. هذا حاصل ما ذكره القرآن الكريم عن قصة مولد عيسى عليه السلام، وللقصة بقية.
لم تشهد خلق الإنسان الأول من غير أب وأم، وقد مضت القرون بعد ذلك الحدث العجيب والمثير والمعجز؛ فشاءت الحكمة الإلهية أن تبرز العجيبة الثانية في مولد عيسى من غير أب، على غير السُّنَّة التي جرت منذ وُجد الإنسان على هذه الأرض، ليشهدها البشر؛ ثم تظل في سجل الحياة الإنسانية بارزة فذة تتلفت إليها الأجيال، إن عز عليها أن تتلفت إلى العجيبة الأولى التي لم يشهدها الإنسان! لقد جرت سنة الله في هذه الحياة على التناسل والتزاوج بين الذكر والأنثى أحقاباً مديدة، حتى استقر في تصور البشر أن هذه هي الطريقة الوحيدة للتناسل والتزاوج، ونسوا الحادث الأول، حادث وجود الإنسان؛ لأنه خارج عن القياس، فأراد الله أن يضرب لهم مثل عيسى ابن مريم عليه السلام؛ ليذكرهم بقدرته التامة وإرادته الكاملة، وأنها لا تحتبس داخل السنن التي تختارها. ولم يتكرر حدث عيسى عليه السلام؛ لأن الأصل هو أن تجري السُّنَّة التي وضعها الله وفق ما وضعها تعالى، وأن ينفذ الناموس الذي اختاره بحسب اختياره سبحانه. وهذا الحادث يكفي ليبقى أمام أنظار البشرية مَعْلَماً بارزاً على قدرته سبحانه ومشيئته، وعدم احتباسها داخل حدود النواميس، { ولنجعله آية للناس} (مريم:21).
معجزات سيدنا عيسي عليه السلام أيد الله سبحانه وتعالي رسوله عيسي عليه السلام بالعديد من المعجزات فكانت ولادته معجزة فولد بدون أب كخلق آدم عليه السلام وتكلمه في المهد معجزة بالإضافة إلي أنه يشفي الأكمه والأبرص ، ويحي الموتي بأذن الله ويصنع الطير من الطين فيصير حقيقيا.