قصة حياة الفنانة هيام يونس صاحبة اغنية " وحوي يا وحوي " وكيف اصبح شكلها الآن - YouTube
وحوي يا وحوي أيوحة روحت يا شعبان أيوحة وحوينا الدار جيت يا رمضان هل هلالك و البدر أهو بان، حينما يستمع الكبار إلى هذه الأغنية الرمضانية فيسارعون ويشاركون في المرح والسرور وقد يغنون معهم بدون وعي أو إدراك لمعنى ما يقولون. وقد لا يعرف الكثيرون أن هذه الأغنية أقدم من رمضان نفسه ومن عادات رمضان، حسب ما تم نشره بمجلة آخر ساعة بتاريخ 4 ديسمبر 1968. اقرأ أيضا.. فانوس رمضان.. تاريخ يرجع إلى ألف عام وإن أغنية وحوي يا وحوي كانت تتردد على لسان قدماء المصريين على ضفاف النيل منذ آلاف السنين فهي تحمل معنى من تاريخنا ودلالة من أساطيرنا، فكلمة أيوحة مأخوذة من أيوح وهو اسم القمر باللغة الفرعونية. أما الفوانيس التي تعتبر علامة رمضانية من علامات رمضان والتي كانت تتراوح أسعارها في عام 1968 ما بين خمسة قروش وثلاثين قرشا فيرجع عهدها إلى أيام الفاطميين. ومن أعذب ما يريح النفوس هي صناعة المسابح والبخور وطباعة المصاحف التي اشتهرت بها مصر وكان يفتح أبواب الرزق لكثير من العاملين في هذه المجالات وهم ينتظرون رمضان كل عام. المصدر: مركز معلومات أخبار اليوم
( MENAFN - Al-Bayan) الأغاني الرمضانية أكثر من أن تحصى.. تغيب لأشهر طويلة ثم تعود عبر الأثير بمجرد قدوم الشهر الفضيل. وهي تنقسم إلى أغانٍ ترحب بقدومه أو تحزن لوداعه، علاوة على أغانٍ تعبر عن الفرح به أو تصف مظاهره وأجواءه الروحانية البهيجة أو تدعو لصيامه وقيامه. ويمكن القول إن أغنية «رمضان جانا»، التي أداها الفنان محمد عبدالمطلب (ت:1980) بصوته المميز لأول مرة في الثاني من سبتمبر 1943 من ألحان الموسيقار محمود الشريف وكلمات حسين طنطاوي، قبل أن يصورها تلفزيونياً سنة 1965، هي الأكثر شهرة وتكراراً وترديداً، خصوصاً وأن كلماتها سهلة وبسيطة وقابلة للحفظ السريع (رمضان جانا وفرحنا به.. بعد غيابه وبقاله زمان.. غنوا وقولوا شهر بطوله.. غنوا وقولوا أهلاً رمضان، رمضان جانا). وللمعلومية فإن شهرة الأغنية وارتباطها الوثيق بقدوم رمضان جعل البعض يسميها «السلام الوطني لشهر رمضان». لكن إذا بحثنا عن الأغنية الرمضانية الأقدم تاريخياً فنجد أنها أغنية «وحوي يا وحوي»، وهي أغنية معروفة على نطاق واسع، وعادة ما تسبق حلول رمضان، بل وتواكب أيامه ولياليه، ويرددها الصغار قبل الكبار. تمّ تقديم «وحوي يا وحوي» لأول مرة عام 1937 بكلمات الشاعر محمد حلمي المانسترلي (ت: 1962) وألحان وغناء أحمد عبدالقادر (ت: 1984)، ثم أعاد فتحي قورة وأحمد صبري صياغة كلماتها وألحانها لتغنيها اللبنانية هيام يونس، وهي طفلة، ضمن أحداث فيلم «قلبي على ولدي» للمخرج هنري بركات في عام 1953.
الإثنين 14/مارس/2022 - 07:21 م فانوس رمضان «فانوس رمضان» يقبل عليه الكبير والصغير، ويهتم البعض بشرائه لوضعه في المنزل أو الشرفة لإضفاء أجواء رمضانية مميزة تشهدها الشوارع المصرية بشكل كبير. ونرصد في التقرير التالي أسعار الفوانيس التي يتم شرائها «أون لاين» بمختلف أنواعها وأحجامها. الفانوس الخشب يعتبر من ضمن الفوانيس التي يقبل عليها الكثير نظرًا لانخفاض أسعارها، كما أنها تتميز بعدة أشياء منها كتابة أسماء الأشخاص عليها، وكذلك تعيش فترة طويلة، ويمكن وضع لمبات بداخلها وتعليقها بالمنزل، وتتراوح أسعار ذلك الفانوس من 20 حتى 185 جنيها للأحجام الكبيرة. فانوس الأطفال تختلف أشكال فوانيس الأطفال عن غيرها كونه يتم صناعتها بماتور صوت وإضاءة، ويوجد منها العديد من الأشكال المختلفة ومائلة للتكنولوجية، كما أنه يتم صناعة بوجي وطمطم ومشاهير الأجواء الرمضانية التي تظهر بشكل مستمر، وتتراوح أسعارها من 35 حتى 125 جنيها. الفانوس النحاسي ينتشر الفانوس المصنوع من النحاس بأحجام كبيرة أكثر من الصغيرة كونه مخصص للتعليق بالشوارع والشرفات، وتتمثل أسعاره بين ال 125 إلى ال 350 جنيه، والضخم منها يمكن ان يصل سعره ل 900 جنيه.
ويقول إن أشهر مناطق صناعة الفوانيس كانت في الربع المتفرع من ميدان باب الخلق بالقاهرة، وانتقلت فكرة الفانوس المصري إلى أغلب #الدول_العربية وأصبح جزءا من تقاليد شهر رمضان، لاسيما في #دمشق وحلب والقدس وغزة وغيرها من العواصم والبلدان العربية.
من حكايات الأطفال الشهيرة التي يتم سردها من قديم الزمان، وقد اختلفت التفاصيل في السرد من وقت لآخر، و أبطال القصة هم (ليلى، والذئب، والأم، والجدة، والحطاب). وهي قصة مصورة للاطفال يمكن قرائتها قبل النوم. قصة ليلى والذئب كاملة جودة عالية - YouTube. احداث قصة ليلى والذئب ذات الرداء الاحمر كان يا مكان ياسعد ياأكرام ما يحلى الكلام ألا بذكر النبي عليه الصلاة والسلام، كان في بنت صغيرة إسمها ليلى كانت بتعيش مع أمها في قرية وكان ليها جدة عجوز بتعيش بغابة قريبة منهم كانت الأم دايما تبعت مع ليلى طعام للجدة، كانت الجدة العجوز بتعيش في بيت صغير قريب من الغابة. الجدة العجوز كانت تحب التفصيل فصنعت لليلى ثوب جميل باللون الأحمر وأهدته لها، فرحت به ليلى كثيرا وأرتدته ومن ذلك الوقت أطلق عليها ذات الرداء الأحمر. وفى يوم من الأيام طلبت الأم من ليلى أن تذهب وتعطى سله الطعام للجدة العجوز، ولكن طلبت منها أن لا تكلم أحد وحذرتها من أى شخص غريب تقابلة بالطريق. وافقت ليلى وأخذت الطعام وذهبت للغابة الى بيت الجدة، وكانت ليلى تحب الغناء وأخذت تغنى فى طريقها وأثناء ذهبها شم الثعلب المكار رائحة الطعام الشهى، فجاء لليلى وقال ماأسمك أيتها الفتاه الجميله ذات الرداء الاحمر الجميل؟؛ ردت وقالت: له أسمى ليلي، قال الذئب:أسم جميل.
فابتهج الذئب أنه استطاع خادعها وجعلها تثق به من شأن ذلك أن يسهل تنفيذ خطته، ثم انتهز الفرصة وقال: لماذا لا تخبرني، يا صغيرتي، أين تعيش جدتك. حتى نتمكن أنت وأنا من الركض هناك ومعرفة من سيصل أولاً؟ ردت ليلى ببراءة: جدتي تعيش في منزل خشبي صغير ومميز في نهاية الغابة، لذلك الذئب وابتسامته الخبيثة لم تفارق وجهها: حسنًا، سأذهب هكذا وأنت الآخر. سارعت الذئب إلى التحرك بأسرع ما يمكن، وفي هذه الأثناء كانت ليلى تتجه إلى منزل جدتها أيضًا، لكنها في طريقها رأت أزهارًا جميلة جدًا على مسافة قصيرة من الطريق، وبسبب حبها للزهور الملونة، لم تستطع ليلى مقاومة جمال تلك الزهور. ليلى والذئب قصه. وأرادت إحضار بعض منها إلى جدتها المريضة؛ تعرف كم تحب جدتها الزهور أيضًا، وكم سيجعلها ذلك تشعر بالسعادة وتنسى مرضها. ولم تر جدتها منذ فترة طويلة وتعتقد أنها ستكون هدية جميلة، وبعد لحظات من التردد قررت ليلى تجاهلها لتحذير والدتها. واعتقدت أن سعادة جدتها بالزهور ستنسى ما تفعله أمها. في هذه الأثناء، وجد الذئب منزل الجدة ولم تكن ليلى قد وصلت بعد؛ يعيش الذئب في الغابة منذ فترة طويلة ويعرف طرقه جيدًا، لذلك سلك أحد المسارات القصيرة والخالية من الصدمات.
فسألها إلى أين تذهبين؟ قالت إلى جدتي في ذلك المنزل ففكر الذئب في طريقه لإبعاد ليلى عن بيت الجدة وقال مارايك أن تجمعي بعض الازهارهدية للجدة، أعجبت ليلي بالفكرة ونست كلام أمها وأخذت تجمع الزهور. وفى أثناء انشغال ليلى ذهب الذئب وطرق باب الجدة العجوز وظنت الجدة أنها ليلى وقامت بفتح الباب، دخل الذئب وربط الجدة ووضعها فى الدولاب بسرعة لانه سمع صوت ليلى يقترب من المنزل، لبس الذئب ملابس الجدة وأغلق النوافذ ونام فى سرير الجدة دخلت ليلي والقت التحية على الجدة، فقلد الذئب صوت الجدة ورد عليها، فلاحظت ليلى ان الصوت متغير ولكنها ظنت أنه تغير من مرض الجدة. ولكن لاحظت أيضا أن آذن الجدة أصبحت طويلة وعينها، سالت ليلي ورد الذئب حتى أسمع صوتك الجميل واراكى بثوبك الاحمر الجميل، ولكن نظرت وجدت الفم ايضا كبير تعجبت ليلى كثيرا و سالت وهنا قال الذئب حتى أستطيع ان اللتهمك بسرعه، هربت ليلى بسرعه وصرخت ولحقها الذئب وأخذت تهرب وهو يلحقها، حتى سمع صوتها الحطاب وجاء بسرعة ولحق بالذئب حتى هرب وانقذ ليلي بحث عن الجدة و اخرجها من الدولاب وفكها بسرعة، شكرت ليلى والجدة الحطاب وطلبت منه أن يشاركهما الطعام كنوع من رد الجميل.
فقالت ليلى لا تقلقي يا أمي سوف أفعل هذا، وقبلت والدتها وخرجت، ووصلت ليلى إلى الغابة بالقرب من منزل جدتها. فشاهدها الذئب وذهب إليها، ولم تشعر ليلى بالخوف منه لأنها كانت ودودة مع الجميع، ولم تعلم أن الذئب ماكر. الفصل الثالث حديث ليلى مع الذئب كان الذئب يشعر بالجوع الشديد، فاقترب من ليلى وقال: الذئب: ما هو اسمك يا صغيرتي؟ ليلى: اسمي هو ليلى ولكن يلقبني الجميع بصاحبة الرداء الأحمر. الذئب: ولماذا أنت وحدك في هذا الوقت يا ليلى؟ ليلى: لقد صنعت أمي بعض الكعك إلى جدتي لأنها مريضة، وأنا جلبته لها. الذئب: يا لك من فتاة مطيعة يا ليلى. قصة ليلى والذئب بالإنجليزي بطريقة سلسة ويسيرة لأطفالنا. ليلى: شكرًا لك، ولكن ماذا تفعل أنت في هذا الوقت المبكر أيها الذئب؟ الذئب: أنا أبحث عن طعام، هيا أذهبي حتى لا تتأخري على جدتك. ليلى: شكرًا لك أيها الذئب، يا لك من كائن لطيف، هل نكون أصدقاء؟ الذئب: بكل تأكيد هل ترغبي أن أقوم بإيصالك إلى جدتك؟ ليلى: لا شكرًا فهي تسكن قريبًا من هنا في هذا العنوان. الذئب: حسنا وداعًا. ليلى: وداعًا أيها الذئب. الفصل الرابع تخطيط الذئب الشرير شعر الذئب بالسعادة لأنه استطاع أن يستدرج ليلى ويجعلها تعطيه عنوان منزل جدتها. فقام الذئب بالذهاب من طريق أسرع إلى منزل جدتها، أما ليلى.
انتهى المؤلف شارل بيرو من كتابة هذه القصة و بعد فترة زمنية وضعوا الألمان لمساتهم لتصبح أكثر تشويقاً وإفادة، حتى تلاشت حقيقة هذه القصة، حيث لا ندرك أيهما القصة الحقيقية، ولكن هذا لا ينقص منها حكمتها وهدفها شئ، وهو أن نتبع ما يقوله لنا الكبار لأنهم أكثر علماً منا، وأن لا نتحدث مع مجهول أينما كنا، وأن من يُخرب الطبيعة سيتعرض للمخاطر لأن الطبيعة نعمة من نعم الله علينا.