ويضيف: "رغم أن طريقة الحفر على الخشب بالمعدات البدائية تستهلك وقتاً وجهداً أكبر، إلا أنني أستعمل آلة حفر يدوية، لكنها تعمل على الكهرباء، ويكون بذلك العمل أقل جهداً يحتاج لوقت أقل أيضاً". يلفت الفارس إلى أنه يحفر على خشب الأرز والسرو، وبحسب طلب الزبون الذي يختار إمّا التخطيط أو الحفر أو الكلمات النافرة، هو يتقنها كلها. كما أنه يقوم بتطويع الخشب ليصنع منه مجسمات كشجرة الأرز المشهورة في لبنان، أو شجرة الزيتون التي ترمز إلى فلسطين. ويُضيف الفارس: "أكثر اللوحات التي تلفت نظر الزبائن هي تلك المتعلقة بفلسطين حتى لو لم يكن الزبون فلسطينياً، فأنا أرسم خارطة وعلم فلسطين أو أكتب اسم فلسطين على الخشب، وأحياناً أضيف رسومات لها دلالات مثل حنظلة الذي كان يرسمه الرسام الفلسطيني الراحل ناجي العلي، وهناك فئة أخرى من الناس تُفضّل الرموز الدينية سواء كانت إسلامية أو مسيحية، كما أن كُثراً يحبّون شجرة العائلة المصنوعة من الخشب التي تلاقي رواجاً". يعمل الفارس بصناعة المسابح من الخرز الملون التي يجمعها بألوان العلم الفلسطيني أو اللبناني، كما يقوم بصناعة علّاقات المفاتيح من الخشب، والتي يمكن حفر اسم الحبيب عليها أو عبارة معينة تتناسب مع مناسبة الهدية.
حفر اسم على الخشب - YouTube
1 / 1 Details Price Type Price Price 1 Service Type Other IT, design, and printing services Description حفر اسماء خشب على سفنير Related ads طباعة وتطريز اسماء ولوغو على كمامات USD 1 Chiyah • 1 week ago طباعة على ستيك Stick USD 1 LL 6, 000 Chiyah • 2 weeks ago طباعة على الجدران فلاكس اوروبية عالية الدقة USD 1 Haret Hreik • 4 weeks ago
نوه معالي نائب وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس منصور بن هلال المشيطي بصدور الأمر الملكي الكريم لإعتماد يوم 22 فبراير من كل عام يومًا لذكرى تأسيس الدولة السعودية، مبينًا أن هذا يوم عظيم لوطن عظيم، وتاريخ مجيد يتجدد فيه طموحنا نحو الريادة وتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز. وأوضح معالي المهندس المشيطي في تصريح له بهذه المناسبة أن هذا التاريخ يعبر عن جذور دولتنا العريقة والممتدة في عمق التاريخ لأكثر من ثلاثة قرون، لذلك صدر الأمر الملكي الكريم اليوم بأن يكون يوم 22 فبراير من كل عام يومًا لذكرى تأسيس الدولة السعودية باسم (يوم التأسيس)، مؤكدًا أن المملكة شكّلت على مدار تاريخها ثقلًا سياسيًا في المنطقة جعل منها نقطة توازن إقليميًا وعلى مستوى منطقة الشرق الأوسط. وأشار معالي نائب وزير البيئة والمياه والزراعة إلى أهمية ما تشهده المملكة اليوم من تطورات وازدهار في كافة المجالات ومنها مجالات منظومة البيئة والمياه والزراعة، وذلك نتيجة لما تلقاه من دعم سخيٍّ من القيادة الرشيدة -أيدها الله- في مجالات البيئة وتنمية الغطاء النباتي والارتقاء بخدمات المياه ودعم صغار المزارعين، وتنمية وتطوير الثروة الحيوانية والسمكية، ودعم التحول الرقمي في تقديم معظم الخدمات لمستفيدي الوزارة والجهات ذات العلاقة، مختتمًا معاليه تصريحه بالشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين لما يلقاه الإنسان السعودي من اهتمام، ولما تحقق للوطن من نمو وازدهار.
برعاية معالي نائب وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس منصور المشيطي،وبحضور معالي مدير عام المنظمة العربية للتنمية الزراعية البروفيسور إبراهيم بن أدم الدخيري، دشن هذا اليوم سعادة مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية نيابة عن سعادة وكيل الوزراة للزراعة مهرجان أحلى رطب الذي ينظمه فرع الوزارة بالمنطقة الشرقية ممثلاً بمكتبه بمحافظة الأحساء. وقد ألقى مدير عام الفرع المهندس عامر بن علي المطيري ، كلمة خلال حفل التدشين المعد بهذه المناسبة قال فيها: يعد قطاع الزراعة من القطاعات الاقتصادية الحيوية بالمملكة العربيه السعوديه بما تمتلكه من امكانيات وموارد طبيعية، ولا تقتصر أهمية هذا القطاع على الناحية الاقتصادية بل تمتد الى النواحي الاجتماعية للمتعاملين به والمشاركين في سلاسل الامداد المختلفة. وقد حظي القطاع الزراعي بالمملكة العربية السعودية – حفظها الله – بنصيب وافر من الاهتمام والتشجيع من قبل الدولة – ايدها الله – حتى أصبح أحد أهم الركائز الاقتصادية نمواً وتطوراً ونهضةً بمختلف مجالاته النباتية والحيوانية والسمكية.
نوّه نائب وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس منصور بن هلال المشيطي بصدور الأمر الملكي الكريم لاعتماد يوم 22 فبراير من كل عام يومًا لذكرى تأسيس الدولة السعودية. وقال "المشيطي": هذا يوم عظيم لوطن عظيم، وتاريخ مجيد يتجدد فيه طموحنا نحو الريادة وتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز. وأضاف: يعبر هذا التاريخ عن جذور دولتنا العريقة والممتدة في عمق التاريخ لأكثر من ثلاثة قرون، لذلك صدر الأمر الملكي الكريم اليوم بأن يكون يوم 22 فبراير من كل عام يومًا لذكرى تأسيس الدولة السعودية باسم "يوم التأسيس"، مؤكدًا أن المملكة شكّلت على مدار تاريخها ثقلًا سياسيًّا في المنطقة جعل منها نقطة توازن إقليميًا وعلى مستوى منطقة الشرق الأوسط. وأشار إلى أهمية ما تشهده المملكة اليوم من تطورات وازدهار في كل المجالات ومنها مجالات منظومة البيئة والمياه والزراعة، وذلك نتيجة لما تلقاه من دعم سخيٍّ من القيادة الرشيدة في مجالات البيئة وتنمية الغطاء النباتي والارتقاء بخدمات المياه ودعم صغار المزارعين، وتنمية وتطوير الثروة الحيوانية والسمكية، ودعم التحول الرقمي في تقديم معظم الخدمات لمستفيدي الوزارة والجهات ذات العلاقة.