Lalu Allah meninggikan derajatnya di dunia sebelum di akhirat. Setelah malam yang gelap yang mencekam, akan ada sinar mentari pagi. Setelah panas mentari yang menyengat akan turun hujan membasahi bumi. Badai pasti akan berlalu, insya Allah. Khutbah II الله أكبر(٥×) لا اله الا الله والله أكبر، الله أكبر ولله الحمد الحمد لله الذى وحده صدق وعده واعز جنده وهزم الاحزاب وعده ولا حول ولا قوة الا بالله. أفضل صيغة لحمد الله - فقه. اللهم فصل وسلم على سيدنا محمد صاحب كنز الرحمة وعلى آله وصحبه ومن والاه، اما بعده، فيا ايها الحاضرون اتقوا الله، اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن الا وانتم مسلمون. قال الله تعالى فى كتابه الكريم والعصر ان الانسان لفى خسر الا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر. اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات، اللهم اعز الاسلام والمسلمين واهلك الكفرة والظالمين. اللهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا. اللهم اجعل بلدتنا اندونيسيا بلدة طيبة تجرى فيها احكامك ورسولك، برحمتك يا ارحم الراحمين. فيا عباد الله ان الله يأمر بالعدل والاحسان وايتاء ذى القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر (sumber:kumparan/nuonline)
ثم دخل المسجد فصلَّى الفريضة، وفي عودته إلى المنزل تذكَّر الخواطر التي شغلته من قبل، فقال: الحمد لله على نعمة الإسلام، وكفى بها نعمة. الحمد لله على المعافاة من البلايا والأمراض والفتن. والحمد لله على نعمة السمع والبصر، والأكل والشرب والنوم، والمشي على الأقدام. والحمد لله على نِعَم الله التي لا تعد ولا تحصى. ولو أنَّك اشتريت هذه النِّعم التي أعطاك الله إيَّاها، لما استطعت إلى ذلك سبيلًا، فأنت غني بما خصَّك الله سبحانه وتعالى به من جزيل فضله وكرمه، ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ﴾ [إبراهيم: 34]. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لابن عمر رضي الله عنهما: (( كُنْ في الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيبٌ ، أَوْ عَابِرُ سَبِيلٍ))؛ صحيح البخاري. الحمد لله حمدًا يوافي نعمه ويكافئ مزيده - YouTube. فيا رب لك الحمد حتى ترضى، ويا رب لك الحمد إذا رضيت، ويا رب لك الحمد بعد الرِّضا، ليس لنا ربٌّ سواك ندعوه فيجيبنا، ولا إله لنا غيرك نرجوه فيفرج عنَّا، نفرُّ إليك ونعتصم بك فاستجب لنا. عاد الأب كأنَّما عاش في حلم أبحَر فيه ذَهابًا وإيابًا، وقد استيقظ على فتح باب منزله من أحد أبنائه، واستقبلته ابنتاه فضمَّهما إليه، ثم قال: الحمد لله الذي جمعنا في الدنيا، وأسأله أن يجمعنا في الفردوس الأعلى من الجنَّة.
ولكن في الناس الذين لم يمارسوا من الإسلام إلا رسومه ولم يفهموا منه إلا مظاهره وتقاليده – إن جاز التعبير – يتوهمون أن الدولة الإسلامية كلما قامت لابد أن ينقسم منها خصام مع غير المسلمين الذين قد يوجدون في المجتمع الذي أظلته الدولة الإسلامية، في الناس من يتوهمون هذا الأمر ويتصورون أن هنالك تلازماً بين قيام الدولة الإسلامية وبين الخصام الذي لابد أن ينبثق ما بين المسلمين وغيرهم أو ما بين الإسلام والديانات الأخرى لاسيما الكتابية. أيها الإخوة أريد أن أقول لكم أن الحقيقة تقول نقيض ذلك تماماً، ولعلي أتمكن في هذه الدقائق أن أبسط الدليل على هذه الحقيقة التي تغيب عن بال كثيرٍ من المسلمين السطحيين أو التقليديين. شرائع الإسلام كلها على تنوعها إنما تدور على محور واحد ألا وهو إقامة العدالة التامة وأكاد أقول المطلقة، تدور على إقامة العدالة التي تتسامى فوق فوارق الدين وتتسامى فوق فوارق العرق، تتسامى فوق فوارق الإقليم واللون واللغة، شرائع الإسلام كلها إنما تدور على هذا المحور، ألم تقرؤوا أو تسمعوا قول الله سبحانه وتعالى: (وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى) [المائدة: 8].
وهكذا يؤكد لنا بيان الله عز وجل أن بين القرآن واللغة العربية التي تَنَزَّلَ بها تفاعلاً مستمراً، كل منهما مفتاح للآخر، كل منهما يسوق القلب والعقل إلى تعشق الآخر وإلى التعلق به.
ورد هذا بما يَطول، والحاصل أن العبد لا يُحصِي ثناءً على ربه ولو اجْتهد في الثَّناء طول عمره. ثم ذكر أن الإمام أحمد بن حنبل رَوى في الزهد عن الحسن قال: قال داود: إلهي لو أن لكل شعرة مني لسانين يُسبِّحانِكَ الليلَ والنهارَ والدَّهر كلَّه ما قَضيتُ حقَّ نعمة واحدة. ورَوى فيه أيضًا عن المُغيرة بن عتبة قال: لما أنزل الله على داود (اعْمَلُوا آلَ دَاوُدَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ) (سورة سبا: 13) قال: يا رب كيف أُطيق شكرك وأنت الذي تُنعم عليَّ ترزقني على النِّعمة والشكر ثم تَزِيدُني نعمة بعد نعمة، فالنِّعمة مِنْك يا رب فكيف أُطيق شكرك؟ قال: الآن عَرَفْتَنِي يا داود.