الكنافة النابلسية لا يتم تسويتها من خلال الفرن بل يتم تسويتها على البوتجاز وهذه الخطوة تحتاج إلى حرص وصبر بالغين. أشعلي النار وضعي الصينية على البوتجاز، مع الحرص أن الأطراف فقط هي التي تكون فوق النار لا تضعي الصينية من المنتصف عل. النار مطلقا، استمري في لفها لمدة من ٣٠:٢٠ دقيقة من جميع الاتجاهات حتى تبدأ الحواف في الاحمرار. الآن يمكنك قلبها وسقيها بالشربات البارد حسب رغبتك. ستحصلين على لون ذهبي رائع دون الحاجة لاستخدام صبغة، فقط زينيها بالمكسرات وقدميها. فيديو طريقة عمل الكنافة النابلسية طريقة عمل الكنافة البورمة والكنافة العسلية بوصفة الشيف قدري نصف كيلو كنافة نوع جيد ٣٠٠ جم سمن شربات نقوم بإحضار الكنافة وتشكيلها على هيئة شرائح مستطيلة عرضها عدة سنتيمترات، مع الحرص على عدم ترك أي فراغات. نحضر بخاخة ونملأها بالماء أو اللبن ثم نرش به شرائح الكنافة حتى تكتسب المزيد من الرطوبة. طريقة عمل الكنافة بالكريمة والكنافة النابلسية والعثمنلية - جواهر. بالنسبة الكنافة البورمة نقوم بوضع المكسرات على حسب الرغبة مع الابتعاد عن الأطراف ثم نبدأ في لفها على شكل بورمة. الكنافة العسلية تكون شرائح رفيعة أقل عرضا من الكنافة البورمة ولا حاجة لوضع حشو ونقوم بلغها بحيث تكون رفيعة.
الكنافة هي حلوى لذيذة تنتمي لمنطقة الشرق الأوسط فهي تنتمي لعدة بلدان عربية مثل مصر والشام بمختلف بلدانه كسوريا وفلسطين حيث الكنافة النابلسية والأردن ولبنان ووصولا إلى تركيا حيث يشتهرون بالكنافة العثمانلية نسبة للدولة العثمانية التي نشأت في تركيا، إلا أن كل بلد له أسلوبه الخاص في تحضير الكنافة ولكنهم في النهاية يتفقون على حبها وعلى اعتبارها جزء أصيل من الفلكلور الشعبي والمظاهر الاحتفالية الخاصة بشهر رمضان، في مقال اليوم سنستعرض طريقة عمل الكنافة بعدة طرق مختلفة. طريقة عمل الكنافة بالكريمة وصفة الشيف حسن نصف كيلو كنافة نصف كوب سمن سائل نصف كوب سكر بودرة ٢. ٥ كوب لبن جمسي كامل الدسم ٢ ملعقة نشا نصف كوب كريمة لباني طريقة التحضير نقوم بترك الكنافة في المطبخ لمدة ساعتين حتى تكتسب رطوبة. نقوم بوضع الكنافة في الكبة وطحنها. نقوم بإضافة السكر البودرة وتقليبها ثم إضافة السمن السائل وتقليبه. في صينية التسوية ( تم استخدام صينية قطر ٢٨ سم) نضع كمية من السمن ثم نبدأ في وضع نصف كمية الكنافة في الصينية بسمك يزيد عن نصف سم، مع مراعاة أن تكون حواف الصينية أكثر سماكة من باقي الصينية حتى لا تخرج منها الكريمة وتحترق.
ويضيف الزعبي: أما عن المأكولات فكانت هناك أطباق "الدجاج المحمر" و"المردّد" (طبقات من الخبز والبصل والزيت)، و"المكمورة" التي تُحضّر من خلال طبقات العجين وقطع الدجاج، والسماق والزيت، وتوضع في الفرن حتى تنضج. إضافة إلى أكلة المنسف وهو طبق تاريخي قديم. وهو الطبق المشترك لكل مناطق المملكة. قديما كانت "المجدّرة" و"السّميدة" و"طبيخ الطيّانات" (البرغل واللبن المطبوخ) من الأطباق الشائعة في رمضان، أما الآن فهناك تنوع كبير جدا في الأطباق. وكان لكل منطقة طبخة شهيرة: في الجنوب طبخة "المجلَّلة" و"الزّرب"، وفي الشمال "المكمورة"، وفي العقبة "الصيادية"، وهكذا لكل منطقة طبق تشتهر وتتميز به، بينما هناك أكلات مشتركة مثل "الرشوف" وهي أكلة شعبية معروفة في كل المملكة لكن كل منطقة تصنعها على طريقتها الخاصة، ومع الأيام انتتشرت الأكلات بحُكم المصاهرة والصداقة والولائم، ولم تعد حكرا على منطقة معينة". أما عن حلويات رمضان يضيف د. الزعبي: كانت هناك أنواع محدودة وبسيطة منها أكلة الـ "حنينِيِّة" وتُحضّر من التمر المقلي مع الزيت أو السمن البلدي. و"اللزاقيات" وهي خبز شراك مغمّس بالسكر والسمن البلدي أو الزيت. وفي بعض الأحيان كانوا يستبدلون السكر بالقطر وهكذا تصبح "اللزاقيات" هي كنافة العرب.