06-01-2009 19:45 #5 يعطيكم العافية اخوتي الكرام على مروركم وانطباعاتكم تجاه اخوانكم المستضعفين وتحياتي لكم ايها الشرفاء 11-01-2009 23:42 #6 وين الملايين, الشعب العربي وين, الشرف العربي وين, الغضب العربي وين.. ؟ ج.. : بحححححححححححححححححححححححححح شكراً فاضلي..! [poem=font=", 6,, normal, normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none, 4, " type=2 line=0 align=center use=ex num="0, black""] أشهد أن الرب واحد.. // ومعبود=وأشهد أنك بين هالعالم.. // سواك ((عبدالله بن غيث)) [/poem].. 12-01-2009 02:11 #7 قسم بالله مهزله الشعب العربي وين؟!!!!!! الشرف العربي وين؟!!!!! انا اقولك وين 0000000000 ينتضرون عمهم بوش يسمح لهم مو عشان يوقفون بوجه اليهود لالا عشان يصرحون على قناه لعنت الله على اليهود الي عندنا والي برا يعطيك العافيه اخوي عاطر ودي 12-01-2009 11:18 #8 ماتوووووووووووووووووووووووووووووو والنار ماتخلف الا رماد الله يرحمهم ماشي عرب صرنا يهود مانحس باحساس اخوان عسى الله يصلح الحال ويصحح الحلم العربي شكر لك اخي على نخوتك ولا هي غريبه على الاجواد شرواك دمت بخير أحيآن أحس اني 'وطــــــن' وآمتلي نآسْ.. وأحيآن أحس [بوحشِــــــــتي]..
؟ وانا بدوري اتساءل: وين وين.. وين الملايين..!! ؟... وكل عام وأنتم تتساءلون: وين وين.. وين الملايين..!! ؟ ابراهيم محمد الهنقاري
ت + ت - الحجم الطبيعي يلتقط عبد الله بن ربيع مفردات الحياة في الإمارات، متشبثاً بالأشياء في مسافاتها الأكثر حضوراً في ماضي الزمان، حيث الأصالة والوفاء لكل ما رفد الشعب الإماراتي بالحياة، عبر الدهور والأجيال. «البيان» تقدم هذه المساحة ليحكي بعدسته عفوية وتفاصيل ووجوه تلك الخصوصية الفولكلورية، لإبقائها حية في ذاكرتنا، صوناً لميراثنا التليد الذي نستمد منه الطاقة الملهمة نحو المستقبل. ويحكي اليوم عن «الحجمة». الحجمة هي من الأدوات التي تدخل في قيادة الجمال، وأحياناً تزيينها. وتدخل في مكوناتها أنواع من الليف والحديد ومن الفضة والجلد. وفي العادة يستخدم الحديد والليف في بعض الحالات، حيث يوضعان تحت رأس المطية إذا كانت الغاية تحميل الحطب أو غيره من الحمولات الأخرى. أما الفضة والجلد فيستخدمان في المسيرات ولدى القيام بزيارات، وكذلك في مختلف أنواع المناسبات. وفي كل الأحوال، تربط الحجمة في طرف الخطام، تحت رأس الجمل. ولكنها حسب نوعها، وطريقة صنعها، تعطي دلالة على المكانة الاجتماعية التي يتمتع بها صاحب المطية. وبذا، فإنها ليست مجرد أداة تؤدي وظيفة يومية، ولكنها تمثل، كذلك، واحدة من المفردات التراثية التي تعبر عن المكانة الاجتماعية.