خاتمة إذاعة مدرسية عن البيئة وصلنا إلى نهاية فقراتنا الإذاعية التي تحث على الاهتمام بالمحافظة على البيئة في جميع النواحي، وجميع العوامل؛ حتى ينعكس علينا التعامل الرشيد لعواملها بالإيجاب.
إليكم اذاعة مدرسية عن البيئة فنحن جزء منها، ويُمكن لنا التحكم بنسبة معتدلة فيما يعود علينا من البيئة المحيطة بنا؛ حيث دائمًا ما نلقى رد الفعل من قِبَلها على جميع أفعالنا، سواء كان هذا الرد يعود علينا بالنفع، أو بالضرر. فعندما يُحسن الإنسان إلى البيئة، واستخدام مواردها يعود عليه إحسانه بالنفع، وإذا جار الإنسان على بيئته؛ ردت هذه المعاملة بالإساءة إليه، وفي هذا المقال من موسوعة نعرض لكم إذاعة عن البيئة. اذاعة مدرسية عن البيئة البيئة هي العامل المؤثر الأول على الإنسان، وفيما يلي إذاعة عن البيئة. كلام عن البيئه. اذاعة مدرسية عن نظافة البيئة مقدمه عن البيئه البيئة هي كل ما يُحيط بنا من الهواء، والماء، والتربة، كائنات حية، ومكونات غير حية، والإنسان يتأثر بجميع هذه العوامل البيئية بالسلب، أو بالإيجاب، كما أنه يؤثر بها أيضًا؛ فإذا أحسن إلى البيئة أحسنت إليه، وأمدته بجميع خيراتها دون مُحاربته، وإذا أساء إليها حاربته، وضيقت عليه حياته؛ فعوامل البيئة لم تُخلق ليستنزفها الإنسان؛ الأمر الذي يُولد رد فعل عكسي من البيئة نفسها. كلمة عن التلوث للاذاعة المدرسية التلوث هو أكثر الأشياء التي تُعرض حياتنا للخطر، وهناك الكثير من صور الملوثات البيئية التي تُحيط بحياتنا، مثل تلوث المياه بمختلف أنواعها (المياه الجوفية، مياه البحار، مياه المحيطات، مياه الأنهار، مياه الأمطار كالأمطار الحمضية)، تلوث الهواء الذي له العديد من الأسباب، تلوث التربة الزراعية التي تؤدي إلى تلوث الطعام، هذا بالإضافة إلى الملوثات السمعية، والبصرية التي نراها، وغير ذلك الكثير؛ الأمر الذي ينعكس على صحة الإنسان بالسلب؛ بسبب أن الإنسان يحيا في بيئة غير صالحة للاستخدام الآدمي.
نتاجُ فعلتِنا وضعٌ يُخوِّفُنا فالظُّلمُ حلَّ على أرضي وما رَحلا. ألغى المناخُ لعهدٍ كان وثَّقهُ مشى عليهِ إلى أن أدركَ الأَجَلا. النّاسُ في قَلقٍ فالطَّقسُ هَدَّدَها والعلمُ منشغلٌ حتَّى نرى الحِيَلا. الآن تُرعِبُنا أخبارُ بيئتِنا فمَن يُخلِّصُنا يَسترجِعُ المِلَلا. ضجَّ الهواءُ بغازاتٍ مُبعثرةٍ تراكمَت وأَتَتنا تحْدثُ الخَللا. بالأمسِ قد غادرَ الكربونُ مضجَعَهُ مِن باطنِ الأرضِ نحوَ الجوِّ مُنتقِلا. طابت إقامتُهُ إذ جاءَ إخوتهُ وساءَ ما فَعَلوا إذ غيَّروا المُثُلا. تلك الأكاسيدُ والغازاتُ قد عَبَثت عاثَت فساداً إلى الأوزونِ قد وَصلا. الجوُّ ما عادَ في الأَنحاءِ يُسعِدُنا مذ أرسلَ الشَّرُّ في أحيائِها رُسُلا. أضحى الرذاذُ مع الإشعاعِ يُقلقُنا قد جاءَ يملؤها من بعدِ أن نَزَلا. حمضٌ، سمومٌ، غبارٌ.. كلام عن البيئه والتلوث البيئى. كوَّنت مطراً حرارة الجوِّ زادَت، أمسَتِ الجَللا. أرى الحرارةَ ما عادَت تُفارقنا قد باتَ أكثَرُها في الأرضِ معتَقَلا. أين الفصولُ التي كنَّا نُعدِّدُها والصيفُ جارَ على أرضي وما عَدَلا؟. يَمشى التَّلوثُ في الأنحاءِ قاطبةً يُهدِّدُ الأرضَ مُذ أمسى هوَ البَطلا. حتى التُّرابُ الذي غطَّى مَزارِعَنا شقَّ الفسادُ طريقًا فيهِ أو سُبُلا.