ظاهرة العريفي نجحت في تصحيح صورة أهل الخليج عند المصريين بشكل رائع، كما جعل المصريين يكتشفون أبعادًا من الوسطية والاعتدال والتجرد في الدعوة الإسلامية بالسعودية والخليج حاول كثيرون أن يشوهوها بإعادة "تدوير" الخطاب الإيراني/ الصهيوني المتطرف عن الوهابية، واكتشف المصريون أن الخطاب الاستعلائي الذي روجه بعض المتغربين عن "الفقه البدوي" في الخليج كان ظالمًا وغير أمين مع واقع دعوي هو أقرب إلى التحضر والاستنارة من كثير ممن يدعونها زورًا. الحضور الهائل للعريفي هذا الأسبوع في مصر طغى على سخونة أحداثها السياسية وشغل الناس عن جدل الانتخابات ومليونية ذكرى ثورة يناير ووصل الحال ببعض المصريين إلى المطالبة بمنحه الجنسية المصرية فورًا، وتبارى بعضهم في التنكيت عن خوف رئيس الجمهورية في هذه الحالة أن ينافسه العريفي في الانتخابات الرئاسية المقبلة لأن فرصته ستكون كبيرة وسط هذه الشعبية الطاغية، غير أن آخرين طمأنوهم بأن الدستور المصري يمنع العريفي من منصب رئيس الجمهورية لاشتراطه الجنسية المصرية للأبوين!! معلق مباراة الهلال السعودي والأهلي المصري يبكي متأثراً من خطبة العريفي
بينما ترحم مغردون علي «صدام حسين» بقولهم: «عندما كان أبو عدي على قيد الحياة لم نسمع صوت لهذا المذهب الكفري، رحمك الله يا أبو عدي».
( علمتني مرارة الابتــــــــلاء) الخميس مايو 14, 2015 12:33 am من طرف صبر جميل » الهدي النبوي في رعاية الأطفال الخميس مايو 14, 2015 12:32 am من طرف صبر جميل » حياة المعاق! الخميس مايو 14, 2015 12:30 am من طرف رحيق الجنة » سجل حضورك بتحية الإسلام الأربعاء مايو 13, 2015 8:13 pm من طرف رحيق الجنة
Aug 06 2012 سورة مريم كاملة – ليلة السابع عشر من رمضان المبارك 1433هـ – صلاة التراويح من مسجد الفاروق بمدينة دبي – للشيخ.
في مشهد مكرر لعملية حرق الطيار الأردني «معاذ الكساسبة» علي أيدي تنظيم «الدولة الإسلامية»، قامت ميليشيات الحشد الشعبي بإعادته مرة أخري من خلال حرق عراقيا سنيا حيا في محافظة الأنبار. وفي حين لاقي حرق «الكساسبة» تفاعلا واستهجانا واسعا من قبل المنظمات الدولية والحقوقية، إلا أن حرق الشاب السني مؤخرا لم يحظ بذات الأمر وهو ما دفع نشطاء للمقارنة بين ردي الفعل ووصفهم للتفاعل الحالي بصمت القبور. منزل الشيخ محمد العريفي بالصور وزير. وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يظهر قيام عناصر الحشد الشعبي بحرق شاب سني في محافظة الأنبار، وتحدث الناشطون على موقع « تويتر » عن أن الفيديو تم العثور عليه في هاتف أحد مقاتلي كتيبة «الإمام علي» الشيعية، وهو الاسم الذي يظهر على الزي العسكري للعناصر التي قامت بتعذيب الشاب قبل حرقه بمنطقة ذراع دجلة شمال شرق الكرمة التابعة للأنبار. وتفاعل مغردون مع الحادثة بشكل كبير، ودشن بعضهم وسما حمل اسم « #حرق_شاب_سني » الذي تصدر « تويتر » في عدة دول عربية، واحتل المركز الخامس عالميا بنحو 150 ألف تغريدة في ساعات قليلة، وشنوا هجوما لاذعا على مليشيا الحشد الشعبي التي «لم يفعل اليهود فعلهم»، بحسب وصف النشطاء.