سلطة معنوية كما سلطتها المعنوية ودعا تلك التي تفرضها الاتساق الفردية تظهر بين الكلمات وقيمهم وتصرفاتهم. على هذا النحو ، تنشأ السلطة الأخلاقية من أفعالنا ، والطريقة التي نظهر بها للآخرين كيف نتصرف وأن نتخذ القرارات والتصرف. ومن ثم ، فإن القوة الحقيقية للسلطة تعتبر موجودة في السلطة الأخلاقية. السلطة الإدارية في مجال الإدارة والتنظيم ، السلطة هي القدرة على ممارسة القيادة وصنع القرار في شركة أو مؤسسة. على هذا النحو ، هناك أنواع مختلفة من السلطة في إدارة المهام وعمليات الإنتاج في المنظمة. السلطة الرسمية: هي تلك التي يتم تلقيها مباشرة من رئيس أو مدير والتي تمنح الموظف سلطات معينة تتناسب مع منصبه لممارسة السلطة على العمال المرؤوسين. السلطة الخطية: هي السلطة التي تولد تسلسل قيادي ثانوي ، والذي يحدث من أعلى المناصب الإدارية في المنظمة إلى أدنى مرتبة. ما هي السلطه التشريعيه. السلطة الوظيفية: هي السلطة التي يتم إنشاؤها في المنظمة بسبب الدور الذي يؤديه كل عامل في منطقة معينة. السلطة التنفيذية: هي سلطة لا تمارس على أشخاص أو موظفين آخرين ، ولكنها تستخدم لاتخاذ قرارات معينة وتنفيذ إجراءات معينة ، تتناسب مع وظيفة الموظف. السلطة الفنية: هي تلك التي يمتلكها الفرد بسبب هيبته أو خبرته أو قدرته ، وهو ما يمنحه قوة ونفوذًا معينين في بعض الأمور أو الأمور.
فيلوكلوب موقع فلسفي تعليمي تربوي. يمكنكم المشاركة بنشر مقالاتكم، دروسكم، أنشطتكم المؤسساتية لمراسلتنا: [email protected]
إذا قرر جميع رجال الدولة التمرد على سلطة الحاكم فستُسلب منه السلطة و الصلاحية غير أن مجرد وجود الصلاحية بشكل جزئي يتيح لها أن تصبح كاملة.
ما مفهوم السلطة في الفلسفة؟ السلطة هي ممارسة التأثير المشروع من قبل فاعل اجتماعي على آخر، وكثيرة هي الطرق التي يُمكن من خلالها لفرد أو كيان ما التأثير على شخص آخر ليتصرّف بشكل مختلف، بحيث لا يتساوى كليهما بحق المطالبة بالسلطة؛ بمعنى أنّ أحدهما يُجب أنْ يمتلك سلطة أعلى من الآخر، وعلى هذا الصعيد نجد أنّ الحكومات هي المثال الأكثر شيوعًا للفاعل الاجتماعي الرسمي (المُعترف به)؛ إذ إنّها ووفقًا لمعظم الروايات تمتلك احتكارًا للاستخدام المشروع للقوة البدنيّة بهدف إجبار الطاعة على ولايتها في منطقة جغرافيّة معيّنة. تجدر الإشارة إلى أنّ ممارسة السلطة على النحو السابق لا تقتصر على الدولة فحسب، بل تتعداها لتشمل مجموعة متنوعة من التفاعلات الاجتماعيّة والفاعلين الاجتماعيين، كالمنظمات والشركات وغيرها من العلاقات التي تعتمد مفهوم التسلسل الهرمي ونظام الرئيس والمرؤوس، لذا كان من الطبيعي أن يجذب مفهوم السلطة انتباه العديد من مجالات الدراسة المختلفة بما فيها مجال الفلسفة ؛ إذ يُعرّف الفلاسفة السلطة على أنّها انتهاك صارخ للاستقلاليّة الأخلاقيّة للشخص، ذلك أنّها تتطلّب منه التصرّف بطريقة تتعارض مع حكمه الخاص الذي يُعدّ حق أساسي من حقوقه كإنسان [١].