موقع شاهد فور

من اول من قال الشعر — هذا ما وجدنا عليه ابائنا

June 30, 2024

يرى الأصمعي أن اول من قال الشعر في الجاهلية هم ( ذؤيب بن كعب بن عمرو بن تميم ، ضمرة ، رجل من بني كنانة ، الأضبط بن قريع) يرى ابن خالويه أن اول من قال الشعر فى الجاهلية هو ( ابن خدام)

من هو أول من قال الشعر؟ - ملك الجواب

وصارت مقولة (الشعر ديوان العرب) ملازمة لهم، نظراً إلى المكانة التي كان يتمتع بها الشاعر، سواء في العصر الجاهلي أو عصر ما بعد الإسلام، إذ بقيت مكانة الشاعر الرفيعة كما هي في جميع العصور الإسلامية اللاحقة، وأصبح اللغويون ورواة الأشعار ونقلة أخبار العرب، مؤدّبين لأبناء الخلفاء الأمويين والعباسيين. وكان الشعر، من القضايا التي يبرز فيها تنافس القبائل وتباهيها بعضها على البعض الآخر، ولم يكن فقط وقفاً على أغراض الشعر من مديح وغزل ووصف وتهاجٍ، بل لقيمة الشعر الممنوحة، أصبحت الإشارة إلى (أول) من قال الشعر، أو أول من قصد القصائد، مدار خلاف وتنافس انعكس على عدد الشعراء الذين يوصفون بأنهم أوائل من قال أو قصّد القصائد. من هو اول من قال الشعر. (أول) من قال الشعر ولحق به الآخرون يتجه أغلب الإخباريين العرب، ومعهم مصنّفو كتب الأدب والتراجم، إلى اعتبار المهلهل، وهو عدي بن ربيعة التغلبي، أول من قصّد القصائد. ويقول الجمحي، محمد بن سلام، المتوفى سنة 231 للهجرة، في كتابه (طبقات الشعراء): "أول من قصد القصائد، المهلهل بن ربيعة". ويشار إلى أن مقصد الإخباريين ومؤلفي التراجم ومصنفات الأدب، بمصطلح (أول) من قصد القصائد، يرتبط بأقدم ما وصلهم من أخبار عن شعراء الجاهلية، بصفة أساسية، لأن عملهم لم يستند أصلا إلى نص مكتوب، ولهذا يوجد أكثر من شاعر جاهلي، أشير إليه بصفته "الأول" الذي قصّد القصائد.

أما عن بداية ظهور الشعر فترتبط بشكل كبير بالعصر الجاهلي، في الفترة السابقة للإسلام، وقد ارتبط الشعر في حياة العرب بالمناسيات والاحتفالات المتنوعة، حتى ظهرت العديد من الأسواق في الجاهلية التي تضم قول القصائد مع بيع البضائع، ومنها نجد: سوق عكاظ.. سوق مجنة. سوق ذي المجاز. أما عن مكونات الشعر فتتمثل في: القصيدة، القافية، والبحر. جاء من الشعراء على مر العصور الكثيرين، والذين تركوا خلفهم ثلة من الإبداع والروائع المعبرة عن الكثير من القصص، والمشاعر المختلفة، ومنهم نجد: المهلهل بن ربيعة، والذي تم تلقيبه بلقب الزير. مكونات الشعر القصيدة عبارة عن أبيات شعرية من نفس البحر، وتتفق نهاية الأبيات بالحرف الأخير في الفصحى، أما في الشعر النبطي فهي تتفق في الحرف الأخير وما قبله بحرفين أو أكثر. من اول من قال الشعر من الانبياء. كما تتفق الأبيات الشعرية في القصيدة الواحدة بعدد التفعيلات،والتفعيلات هي ما يكون البيت. أقل عدد لأبايت القصيدة يتمثل في ستة أبيات، أما إذا قلت الأبيات عن ذلك يقال عن الأبيات الشعرية قطعه. القافية تتمثل فيما يعلق في ذهن القارئ أو السامع، أو ما يأتي من كلمة أخيرة في الأبيات الشعرية. البحر يتمثل بحر الأبيات الشعرية فيما يتبادر إلى المسامع من إيقاع للتفعيلات المتكررة في الأبيات، ويمكن تعريفه بالطرق في الشعر النبطي.

مافيش إجابة ومافيش سبب عقلاني.. يبقى مافيش داعي للإستغراب من اعتراضنا!! فكرة اننا نتعود على الطاعة من باب إن الطاعة هي الصح دي فكرة مرعبة… اللي بيطيع بدون فهم هو اللي في الآخر بيخلق وجود الديكتاتور سواء على النطاق الضيق أو الواسع. اللي بيقول إن الدين لازم ننفذه بدون فهم لأنه كلام ربنا ده عمره ما هيحببنا في الدين ده هيحسسنا انه روتين وخلاص.. إحنا لازم نعرف إحنا مطلوب مننا نصلي ليه ونصوم ليه وبنعبُد ليه عشان أما ننفذ، ننفذ عن اقتناع ورغبة ذاتية مش إجبار. إحنا لازم نعرف بنذاكر ده ليه وهيفيدنا في إيه مش نحفظ عشان ده المنهج. إحنا لازم نعرف بابا قال ده لأ ليه وماما بتقول الكلام ده مايصحش ليه مش "هو ده المفروض" مفروض ليه؟ ومين فرضه علينا؟ فكرة تحجيم فكر اللي قدامك بإنك تلزمه بالطاعة ده مافيش أسوأ منه. فكرة إننا نشك في كلام الأكبر مننا لمجرد اننا مش لاقيين سبب ده مش قلة أدب ده تشغيل مُخ. "انا أشك إذن أنا افكر إذن أنا موجود" – ديكارت طبعًا كل ده بجانب خُرافات مهولة عايشة وسطنا وبتتوسع بدون أي سبب. زي السر في شهقة الملوخية… الضحك من غير سبب قلة أدب.. البنت ماينفعش تبات برا.. الولد لازم يحوش قد كدا عشان يُخطب بس.. الكنس بالليل بيجيب فقر.. المجتمع العربي والحركات التجديدية. إلخ كل ما سبق هو عبارة عن اعتقادات يعتبرها البعض مواد دستورية و يتبعها حتى الآن وبيتناقلوها من السلف للخلف بكل سلاسة وهي لا تحمل ذرة منطق!!

هذا ما وجدنا عليه آبائنا - Ma Sultan

ويقول في موضع آخر {وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون} (المائدة:104). {وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما وجدنا عليه آباءنا أولو كان الشيطان يدعوهم إلى عذاب السعير} (لقمان:21). نلاحظ من خلال الآيات كيف يتجلّى بشكل واضح الرفضُ الكبير لأي محاولةِ قفزٍ على التفكير التراثي الآبائي، على الرغم من فساده وطفوليّته، وعشق كبير للعيش عالةً على الآباء والأقدمين في التفكير عيش المعاقين الذين لا غنى لهم عمن فكّر عنهم وخطط لهم، فالخروج من الموروث والأعراف كان أصعب من الاقتناع في حد ذاته. “هذا ما وجدنا عليه آبائنا” | The Insider MIU - إنسايدر جامعة مصر الدولية. لقد سلّط القرآن الضوءَ على تلك المصيبة الكبيرة التي وقع بها الأولون، وبل وأبرزها على رأس المصائب التي حالت بينهم وبين هدايتهم، هذه العبودية لفكر الآباء – الآباء التي تمثّل رمز كل ماهو قديم ومألوف سواء كان بعيدًا أم قريبًا- وعدم الخروج عن المألوف والسائد، من حيث التفكير على الأقل، كانت بمثابة الحجر الكبير الذي يقف في طرق تحررهم الفكري، وبالتالي نجاتهم في الحياه الدنيا والآخرة. وبشكل مشابه وفي السياق ذاته، نجد أنّ النظام البائد كبّلنا بالكثير من الأفكار التي حبست عقولنا في زنازين الرضوخ.. الرضوخ الذي يبقينا في دائرة الأمان، الدائرة التي تُبقينا دائمًا تحت قواعد التفكير التي صاغها لنا بلسانه، الدائرة التي أوهمنا المستبد أننا بخروجنا منها سنسقط في الهاوية، فتكون تصرفاتنا وفقًا لما يريد وعلى مقاسه.

المجتمع العربي والحركات التجديدية

وظني أن الضبط الذي ذهبت إليه أجود ، وإن لم يذكروه في المصادر في كتب اللغة التي بين أيدينا. ومصدر " تِفِعَّال " ( بكسر التاء والفاء وتشديد العين) ، هو قياس التصدير في " تَفَعَّل " لكنها صارت مسموعة لا يقاس على ما جاء منها الشافية 1: 166) ، نحو " تِمِلَّاق " ودخول التاء في مثله في المصادر جائز في العربية. وبالضبط الذي ضبطته يستقيم وزن الشعر ، فأخشى أن يكون هذا المصدر على هذا الميزان ، مما أغفلته كتب اللغة.

“هذا ما وجدنا عليه آبائنا” | The Insider Miu - إنسايدر جامعة مصر الدولية

فنرى هذا يرتاد كلية الهندسة أو الطب ليس لأمر إلا أبويه أقسموا عليه بأن يرتادها وإلا حل عليه غضبهما وصار من العاقين! وتلك منعت من زواج شاب وقع في قلبها حبه ليس إلا لأنه لا يمتلك بضع ملايين ليؤمن لها حياتها، وذاك يتزوج من إبنة عمه قهرا لأن أباه يرى أن في ذلك الخير لإبنه... ولا أقول إلا لا حول ولا قوة إلا بالله. متى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحر ارا ؟! من علّمكم بأن بر الوالدين يجعلكم بمكانة الرب الذي يحل الحلال ويحرم الحرام ويضع المواثيق ويقيم الموازين؟ إننا في ذكرى مولد الحبيب صلى الله عليه وسلم لابد أن نعيد النظر للوحي الإلهى الذي وضع الحقوق والواجبات لكل أفراد المجتمع في صورة إعجازية تعلى قيم الخير والمؤاخاة والسلام، وإعادة النظر تكون بإتباع الوحي لا بالتحايل عليه وفقا للأهواء إلا وكنا كمن إتبع ما وجد عليه آباؤه فنقض عروة الإسلام وعهدة. هذا والآتي جمع الأمر كله: - صحيح البخاري ومسلم من حديث النعمان بن بشير رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( اتقوا الله و اعدلوا بين أولادكم). - روى البخاري في صحيحه من حديث سهل بن سعد رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتي بقدح فشرب منه, وعن يمينه غلام أصغر القوم والأشياخ عن يساره.

والاختلاف الثاني نلحظه في اختلاف تذييل الآيتين، فمرة يقول: { أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ} [البقرة: 170] ومرة أخرى يقول: { أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ} [المائدة: 104] فما الفرق بين: يعقلون ويعلمون؟ الذي يعقل هو الذي يستطيع بعقله أنْ يستنبط الأشياء، فإذا لم يكن لديه العقل الاستنباطي عرف المسألة ممَّنْ يستنبطها، وعليه فالعلم أوسع دائرة من العقل؛ لأن العقل يعلم ما عقله، أما العلم فيعلم ما عقله هو ما عقله غيره، فقوله (يَعْلَمُونَ) تشمل أيضاً (يَعْقِلوُن). إذن: إذا نُفي العقل لا يُنفي العلم؛ لأن غيرك يستنبط لك فالرجل الريفي البسيط يستطيع أن يدير التلفزيون مثلاً ويستفيد به ويتجول بين قنواته، وهو لا يعرف شيئاً عن طبيعة عمل هذا الجهاز الذي بين يديه، إنما تعلَّمه من الذي يعلمه، فالإنسان يعلم ما يعقله بذاته، ويعلم ما يعقله غيره، ويؤديه إليه؛ لذلك فنَفْي العلم دليل على الجهل المطبق الذي لا أملَ معه في إصلاح الحال. ونلحظ أيضاً أن القرآن يقول هنا: { قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَآءَنَا.. } [لقمان: 21]، وفي موضع آخر يقول: { قَالُواْ حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَآ... } [المائدة: 104] فقولهم: نتبع ما وجدنا عليه آباءنا فيه دلالة على إمكانية اتباعهم الحق، فالإنكار هنا بسيط، أما الذين قالوا { حَسْبُنَا... } [المائدة: 104] يعني: يكفينا ولا نريد غيره، فهو دلالة على شدة الإنكار؛ لذلك في الأولى نفى عنهم العقل، أما في الأخرى فنفى عنهم العلم، فعَجُز الآيات يأتي مناسباً لصدرها.

والنعم: جمع نعمة كسدرة وسدر (بفتح الدال) وهي قراءة نافع وأبي عمرو وحفص. الباقون "نعمة" على الإفراد؛ والإفراد يدل على الكثرة؛ كقوله تعالى: { وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها} إبراهيم: 34]. وهي قراءة ابن عباس من وجوه صحاح. وقيل: إن معناها الإسلام؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم لابن عباس وقد سأله عن هذه الآية: (الظاهرة الإسلام وما حسن من خلقك، والباطنة ما ستر عليك من سيئ عملك). قال النحاس: وشرح هذا أن سعيد بن جبير قال في قول الله عز وجل: { ولكن يريد ليطهركم وليتم نعمته عليكم} المائدة: 6] قال: يدخلكم الجنة. وتمام نعمة الله عز وجل على العبد أن يدخله الجنة، فكذا لما كان الإسلام يؤول أمره إلى الجنة سمي نعمة. وقيل: الظاهرة الصحة وكمال الخلق، والباطنة المعرفة والعقل. وقال المحاسبي: الظاهرة نعم الدنيا، والباطنة نعم العقبى. وقيل: الظاهرة ما يرى بالأبصار من المال والجاه والجمال في الناس وتوفيق الطاعات، والباطنة ما يجده المرء في نفسه من العلم بالله وحسن اليقين وما يدفع الله تعالى عن العبد من الآفات. وقد سرد الماوردي في هذا أقوالا تسعة، كلها ترجع إلى هذا. قوله تعالى: { ومن الناس من يجادل في الله} تقدمت.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]