موقع شاهد فور

دعاء عن الصدقه | صفة الغُسْل للجَنابة - الإسلام سؤال وجواب

June 26, 2024
أوضح الأستاذ في كلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الشيخ سعد الخثلان، حكم طلب الدعاء من الفقير بعد منحه الصدقة. وأكد "الخثلان"، خلال حديثه في برنامجه "منارات الهدى"، أن طلب الدعاء في هذه الحالة لا يذهب أجر الصدقة، إلا أنه ينقص منه، لأنه من المفترض من المتصدق ألا يطلب من المتصدق عليه جزاءً أو شكورا. وشدد على ضرورة ألا يطلب المسلم الشكر عند التصدق ولو حتى كان بصياغة الدعاء، لضمان حصوله على أجر الصدقة كاملا دون إنقاص.

الصدقة والنهي عن طلب الدعاء من التصدق عليه.محاضرة جميلة - Youtube

الشرح الممتع " ( 5 / 209). فإذا احتاج المسلم لتفريج كربة ، أو تيسير أمر ، أو كانت المناسبة عامة كالاستسقاء: فتصدق قبل أن يدعو كان ذلك من التوسل بالأعمال الصالحة ، أما أن يكون ذلك باستمرار مع كل مرة يتصدق بها: ففيه نظر ؛ لأنه لم يشرع لنا ذلك ، ولا رغبنا به نبينا صلى الله عليه وسلم ، وقد وُجد السبب – وهو الصدقة – ولم يوجد الفعل – وهو الدعاء – فدلَّ على عدم المشروعية. الصدقة والنهي عن طلب الدعاء من التصدق عليه.محاضرة جميلة - YouTube. وأما ما يفعله الأخ السائل - وفقه الله - من الدعاء قبل الصدقة: فلا نعلم له أصلا إلا بما ذكرناه من كون الدعاء متعلقاً بقبول الصدقة ، وسؤال الله التوفيق للمزيد. قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -: يقول المزكِّي ما ورد من الآثار والأدعية في ذلك: ( اللهم تقبَّل منِّي إنك أنت السميع العليم) ، وقيل: يقول: ( اللهمَّ اجعلها مغنماً ولا تجعلها مغرماً). " الشرح الممتع " ( 6 / 270). والله أعلم

لم يرد في السنة دعاء خاص عند دفع الصدقة - إسلام ويب - مركز الفتوى

الصدقة والنهي عن طلب الدعاء من التصدق عليه. محاضرة جميلة - YouTube

الحمد لله. لا نعلم في السنَّة النبوية أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو ثم يتصدق بعدها ، ولا أنه أوصى بذلك أمته ، إلا أن يكون دعاء يتعلق بقبول الله لصدقته ، أو توفيقه للمزيد من البذل. ويمكن للمسلم أن يتصدق ليدعو إن احتاج للدعاء لشيء معيَّن ، ويكون هذا من باب التوسل بالأعمال الصالحة ، كما جاء في حديث الأعمى الذي طلب من النبي صلى الله عليه وسلم أن يدعو الله له بأن يرد عليه بصرَه ، فأمره النبي صلى الله عليه وسلم بالدعاء ، وأمره بالوضوء والصلاة قبل أن يدعو الله ، ودعا له النبي صلى الله عليه وسلم ، فهذا من التوسل إلى الله بالأعمال الصالحة. جاء " كشاف القناع " ( 1 / 368) - من كتب الحنابلة -: ويقدِّم بين يدي دعائه صدقة. انتهى. ولعل من هذا الباب – أيضاً – ما استحبه عامة العلماء من الصدقة قبل الاستسقاء ، إما لكون الصدقة جالبة للرحمة ، أو توسلاً بفعلها قبل دعاء الاستسقاء. ففي " الموسوعة الفقهية " ( 3 / 310). اتّفقت المذاهب على استحباب الصّدقة قبل الاستسقاء ، ولكنّهم اختلفوا في أمر الإمام بها ، قال الشّافعيّة ، والحنابلة ، والحنفيّة ، وهو المعتمد عند المالكيّة: يأمرهم الإمام بالصّدقة في حدود طاقتهم ، وقال بعض المالكيّة: لا يأمرهم بها ، بل يترك هذا للنّاس بدون أمرٍ ؛ لأنّه أرجى للإجابة ، حيث تكون صدقتهم بدافعٍ من أنفسهم ، لا بأمرٍ من الإمام.

والله أعلم. انتهى. صفة الغسل المجزئ والكامل - الإسلام سؤال وجواب. فالذي تدل عليه الأحاديث الصحيحة المشتلمة على صفة غسل رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يفيض الماء على سائر جسده, وهذا يفهم منه وجوب تعميم ظاهر الجسد بالماء وما بين الأليتين داخل في ذلك, وراجع الفتويين رقم: 71457 ، ورقم: 3791. وبإمكان السائل غسل الفرج وما بين الإليتين قبل الوضوء, ثم يتوضأ ويفيض الماء على سائر جسده, ولا يلزمه غسل الفرج وما بين الإليتين مرة أخرى، ويجزئه هذا الغسل عن الوضوء إذا لم يحصل ما يبطله، وراجع المزيد في الفتوى رقم: 128234. والله أعلم.

صفة الغسل المجزئ والكامل - الإسلام سؤال وجواب

والمذهب الثاني: أنهما واجبتان في الوضوء والغسل وشرطان لصحتهما, وهو المشهور عن أحمد. والثالث: واجبتان في الغسل دون الوضوء، وهو قول أبي حنيفة وأصحابه. والرابع: الاستنشاق واجب في الوضوء والغسل دون المضمضة, وهو رواية عن أحمد, قال ابن المنذر: وبه أقول " انتهى من "المجموع" (1/400) باختصار. صفة الغسل - إسلام ويب - مركز الفتوى. والراجح هو القول الثاني، أي وجوب المضمضة والاستنشاق في الغسل، وأنهما شرطان لصحته. قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " فمن أهل العلم من قال: لا يصح الغسل إلا بهما كالوضوء. وقيل: يصح بدونهما. والصواب: القول الأول؛ لقوله تعالى: (فاطَّهَّروا) المائدة/6، وهذا يشمل البدن كله، وداخل الأنف والفم من البدن الذي يجب تطهيره، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بهما في الوضوء لدخولهما تحت قوله تعالى: (فاغسلوا وجوهكم) المائدة/6، فإذا كانا داخلين في غسل الوجه، وهو مما يجب تطهيره في الوضوء، كانا داخلين فيه في الغسل لأن الطهارة فيه أوكد " انتهى من "الشرح الممتع". خامساً: الجهل بحكم المضمضة والاستنشاق في الغسل إذا كنت في الماضي لا تأتين بالمضمضة والاستنشاق في الغسل لعدم العلم بحكمهما، أو اعتماداً على قول من لا يوجب ذلك، فإن اغتسالك صحيح وصلاتك المبنية على هذا الغسل صحيحة، ولا يلزمك إعادتها، لقوة اختلاف العلماء في حكم المضمضة والاستنشاق ـ كما سبق.

هل يجوز ؟ &Quot; تاخير الاغتسال من الجنابة في رمضان | المرسال

السؤال: تقول في الفقرة الثالثة: إنني أبعث بالشكر الجزيل للقائمين على برنامج نور على الدرب. ونحن نشكرك يا أخت أم وليد على استفسارك وحرصك على أمور دينك، وتحية لك. كيفية الاغتسال و كيفية الطهارة من الحيض و الطهارة من الجنابة. هذه الرسالة من طالب علم وقع رسالته بطالب علم، يقول: كيف يكون غسل الجنابة؟ الجواب: الشيخ: غسل الجنابة له صفتان: واجبة، ومستحبة. أما الواجبة فهي أن يغسل الإنسان بدنه كله لقوله تعالي: ﴿وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا﴾. فإذا غسل الإنسان بدنه كله على أي صفة كانت بنية أجزأه ذلك، ومن المعلوم أن المضمضة والاستنشاق داخلان في هذا؛ لأن الأنف والفم في حكم الظاهر لا في حكم الباطن؛ ولهذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم يتمضمض ويستنشق في الوضوء، وهذا في التفسير لقوله تعالى: ﴿فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ﴾. فعلى كل حال هذه الصفة الواجبة في الغسل أن يعم الإنسان جميع بدنه بالماء مرة واحدة، ومن ذلك المضمضة والاستنشاق. وأما الصفة المستحبة فهي أن يغسل فرجه وما لوثه، ثم يتوضأ وضوءه للصلاة وضوءاً كاملاً؛ يغسل وجهه بعد المضمضة والاستنشاق، ويغسل يديه إلى المرفقين، ويمسح رأسه وأذنيه، ويغسل رجليه، ثم بعد ذلك يفيض الماء على رأسه حتى يروِي أصوله إذا كان ذا شعر كثير، ثم يفيض عليه ثلاثة مرات على الرأس، ثم يغسل سائر جسده.

كيفية الاغتسال و كيفية الطهارة من الحيض و الطهارة من الجنابة

نصائح الأغتسال بعد الجماع للنساء خطوات الغسل بعد الجماع للمرأة هى: غسل المرأة لمنطقة المهبل جيداً بالماء الدافئ للحفاظ على التوازن البكتيري في منطقة المهبل. استخدام المنشفة القطنية الغير مستخدمة للتأكد من نظافتها وذلك لأن المنشفة الغير نظيفة هي بيئة رطبة وجيدة للبكتيريا. غسل منطقة المهبل جيداً من الأمام ومن الخلف للحد من إنتقال البكتيريا إلى فتحة الشرج أو منطقة مجرى البول أو منطقة المهبل. إستخدام الفوط الصحية اليومية فهي تحافظ على المنطقة جافة حتى لا تصبح المنطقة بيئة صالحة لنمو البكتيريا. وعلى جانب آخر فقد شرح الدين الإسلامي الإجابة على السؤال هل إفرازات الإثارة توجب الغسل ؟ فالإجابة هي إن ليس كل ما يخرج من فرج المرأة يوجب الغسل إلا إذا كان المني فقط، والمني هو الذي يأتي بلذة ويصيب البدن بالفتور بعد نزوله فقد روى أحمد وأبو داود والنسائي عن علي بن أبي طالب قال كنت رجلاً مذاءً فجعلت أغتسل في الشتاء حنى تشقق ظهري فذكرت ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال صلى الله عليه وسلم لا تفعل إذا رأيت المذي فأغسل ذكرك وتوضأ وضوءك للصلاة فإذانفضت الماء فأغتسل. وروى أحمد في المسند وأبو داود والترمذي وان ماجه عن سهل بن حنيف قال (كنت ألقي المذي شدة وكنت أكثر منه الأغتسال فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال إنما يكفيك بأن تأخذ كفاً من الماء فتنضح بها من ثوبك حيث ترى أنه أصابه).

صفة الغسل - إسلام ويب - مركز الفتوى

الحمد لله. غُسْل الجَنابة له صفتان: صفةٌ مُجزِئَةٌ ، وصفةٌ كاملةٌ: أما الصفةُ الْمُجزِئة فأَنْ يتمضْمَضَ ويستنشِق ويَعُمَّ بدَنَه بالماء ولو دُفعةً واحدةً ولو ينغَمِس في ماءٍ عميقٍ. وأمَّا الكاملة فهي أنْ يغسِل فَرْجَه وما تلوَّثَ مِن آثارِ الجَنابة ثُمَّ يتوضَّأ وُضوءاً كاملاً ثُمَّ يَحْثُو الماء على رأسه ثلاثاً حتى يروِيَه إلى أصول شَعْره ثم يغسل شِقَّه الأيمنَ ثُمَّ شِقَّه الأيسرَ.

وأكد أيضاً حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي أخرجه الإمام البخاري في صحيحه عن عائشة وأم سلمة رضي الله عنهما (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدركه الفجر وهو جنب من أهله ثم يغتسل ويصوم) وبذلك أوضح الحديث الشريف أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يجامع زوجاته ليلاً في شهر رمضان وقد يتأخر في غسله إلى بعد طلوع الفجر ولكن كان ذلك بعد الجماع فإنه يغتسل ويصوم. وأيضاً الحديث الذي أخرجه الإمام مسلم في صحيحه عن أم سلمة أم المؤمنين رضي الله عنها (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصبح جنباً من جماع لا من حلم ثم لا يفطر ولا يقضي) وهذا ما أخبرت به عائشة وأم سلمة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصبح جنباً من جماع ثم يغتسل ويصوم حتى إذا كان أتى طلوع الفجر ولم يغتسل فلا حرج فيه ولكن الواجب أن نبادر في وقت الغسل حتى نستطيع الصلاة في وقتها. ورد عن عائشة رضي الله عنها أن أتى رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم وقال وهو واقف على الباب (يارسول الله إني أصبح جنباً وأنا أريد الصيام فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أصبح جنباً وأنا أريد الصيم فأغتسل وأصوم فقال الرجل يارسول الله إنك لست مثلنا قد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال والله إني لأرجو أن أكون أخشاكم لله وأعلمكم بما أتبع) أخرجه أبو داود.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]