زخرفة اسم حنين عربي بالرموز تشكيلة طويلة وحلوة من زخارف إسم حنين عربي بالرموز والنجوم والأقواس والإشارات والعلامات والأجنحة والحركات ونبضات القلب والاشكال والاختصارات والمربعات والأسهم كلها مميزة ونادرة وجاهزة للنسخ. صور مكتوب عليها اسم حنين مزخرفة عربي تصاميم ورمزيات صور فوتوشوب شخصية أخرى جديدة ومميزة متنوعة مزينة ومزخرفه مكتوب عليها إسم حنين بالعربي بجودة عالية وبخطوط عربية ، هناك تصاميم اسم حنين مصممة بإحترافية وأشكال رائعة وملصقات ورسوم واستيكرات مع امكانية تحميل وتنزيل كل صور كروت ورمزيات مكتوب عليها اسم حنين.
كما أنها تبذل قصارى جهدها من أجل مساعدة أي شخص يمر بظروف صعبة أو أزمات. كذلك هي شخصية طيبة القلب مطيعة لوالديها ولينة في تعاملاتها مع الغير مما يجعلها ذلك محبوبة من جميع الناس. أيضاً هي إنسانة عطوفة ذات مشاعر جياشة، ولديها العديد من العلاقات الناجحة. عاشقة للألوان خاصة اللون الوردي الذي يدل على شخصيتها الجميلة وطبيعتها البريئة الطفولية. تحب القراءة ولذلك تمنحها الكثير من وقتها، فهي تحب قراءة الكتب والروايات، وتهتم بالاطلاع على كل ما يعمل على تنمية ثقافتها. كما أنها خجولة بعض الشيء مما يضيف ذلك لها جمالاً لا مثيل له. تتعامل بلطف مع الجميع الأمر الذي يجعل الناس يشعرون بالارتياح أثناء التعامل معها. زخرفة إسم حنين عربي. كذلك فإنها تشعر بسعادة مطلقة عندما تقدم على عمل الخير أكثر من سعادتها حينما تفعل شيء لنفسها. تبتعد عن الصفات السيئة مثل الكذب والنفاق والنميمة. أيضاً فهي تحرص على المشاركة في العديد من الأعمال التطوعية والأعمال الخيرية. تسعى إلى معرفة العالم من حولها، الأمر الذي يجعلها تفضل السفر والرحلات. كما أنها من الشخصيات الطموحة التي تسعى إلى تحقيق ذاتها والوصول إلى أعلى المراتب. لديها الكثير من الأصدقاء المقربين بسبب شخصيتها اللطيفة.
معبد بن عزرا ، هو أقدم معبد يهودى فى مصر والشرق الأوسط، ومؤخرًا بدأت وزارة السياحة والآثار ممثلة في المجلس الأعلى للآثار، فى مشروع ترميم معبد بن عزرا بمنطقة مجمع الأديان بمصر القديمة، يقع داخل حصن بابليون، وهو ذو أهمية كبيرة وقد تم تشكيل لجنة مشتركة بالتعاون مع قطاع المشروعات بالمجلس الأعلى للآثار للبدء في مشروع ترميم المعبد حيث أن آخر أعمال الترميم تمت به كانت سنة ١٩٩١م، ولهذا نستعرض تاريخ المعبد. معبد بن عزرا وكان مركزًا للعديد من الاحتفالات والتجمعات والصلوات، لكنه لم يعد مستخدما اليوم، يعتقد البعض أنها كانت ذات يوم كنيسة قبطية أرثوذكسية تم بيعها لأفراد الجالية اليهودية في مصر عام 882م، وقد تم تسمية المعبد على اسم عزرا العالم الدينى والفيلسوف اليهودى. عند زيارة المعبد اليوم، سوف تجد المعالم الرئيسية له كلها في مكانها، حيث يقف البيما أو المنبر حيث تقرأ الصلوات في منتصف المعبد، أما الهيكل والذي يمثل اتجاه الصلاة وأقدس عنصر في المعبد اليهودي فيظهر مزخرف بأسلوب الأرابيسك ومطعم بعرق اللؤلؤ فى دمج للتقاليد الفنية المختلفة، أما الوصايا العشر فمكتوبة على الهيكل باللغة العبرية. اسم حنين مزخرف بالانجليزي. يحتفظ كل معبد بمخزن خاص بالوثائق يعرف اسم الجنيزا، حيث يتم تخزين الوثائق غير المرغوب فيها التي تضم اسم الرب، وكان لدى بن عزرا جينيزا كبير يضم العديد من الوثائق المتراكمة على مدى 850 عامًا، وقد تم اكتشاف هذا الكنز من الوثائق التاريخية في عام 1888م، وتناثرت تلك الوثائق الآن في العديد من المكتبات فى جميع أنحاء العالم، وأصبح هذا الاكتشاف معروفًا باسم جينيزا القاهرة حيث يحتوى على العديد من الوثائق النادرة والتي لم يسبق معرفتها.
جدير بالذكر أن أعمال الترميم بدأت بمنطقة قدس الأقداس، حيث شملت أعمال التنظيف الأولي للجدران والزخارف النباتية، ومن المقرر أن تتضمن أعمال درء الخطورة أيضا عزل الأسطح للحماية من تأثير الرطوبة الناتجة عن تسرب مياه الأمطار، ومعالجة الطبقات اللونية من تأثير العوامل الجوية المختلفة والتي أسفرت عن تراكم بعض الاتساخات، وكذلك معالجة الشروخ، مؤكدا على أن جميع أعمال الترميم سوف تتم باستخدام أحدث التقنيات المتبعة.
الزهراوي وهو العالم الطبيب المسلم أبو القاسم خلف بن العباس الزهراوي ( 936 - 1013)، المولود في مدينة الزهراء بالأندلس عام 936 م. عرف في الغرب باسم أبولكاسس. ويعتبر أشهر جراح مسلم في العصور الوسطى، والذي ضمت كتبه خبرات الحضارة الإسلامية وكذلك الحضارتين الاغريقية والرومانية من قبله. كتب الزهراوي كانت أساس الجراحة في أوروبا حتى عصر النهضة. ويعتبر الزهراوي أبو الجراحة. وأعظم اسهام له في الحضارة الإنسانية كان كتاب " التصريف لمن عجز عن التأليف "، والذي تألف من 30 مجلدا من الممارسات الطبية......................................................................................................................................................................... مجال عمله صفحة من الترجمة اللاتينية عام 1531 التي قام بها بيتر أرجيلاتا لتحفة الزهراوي عن الأدوات الجراحية والطبية. اختراعاته واكتشافاته ويقول الزهراوي "السرطان إنما سُمِّيَ سرطانًا لشبهه بالسرطان البحري، وهو على ضربين: مبتدئ من ذاته، أو ناشئ عقب أورام حارة.. وهو إذا تكامل فلا علاج له ولا برء منه بدواء ألبتة إلا بعمل اليد "الجراحة أو الكي" إذا كان في عضو يمكن استئصاله فيه كله بالقطع.. والسرطان يبتدئ مثل الباقلاء ثم يتزايد مع الأيام حتى يعظم وتشتد صلابته، ويصير له في الجسد أصل كبير مستدير كَمَدُ (متغير) اللون، تضرب فيه عروق خُضر وسُود إلى جهة منه وتكون فيه حرارة يسيرة عند اللمس".
وقد صمم الزهراوي عدة أشكال من المكاوي ورسمها في كتابه حسب أعراض العلاج والتدرج ونلخص هنا الاستعمالات التي ما زالت قائمة للكي: الكي كوسيلة للتعقيم. الكي كوسيلة لعلاج الناصور. في وقف النزيف. وقد كان الكي يستعمل في كثير من المجالات وما زال يستعجل في الطب الشعبي كثيراً وقد خف استعماله كثيراً في الطب الحديث وقد خصص له الزهراوي ستة وخمسون فصلاً.
وقد سبقَ الزهراويُّ بذلكَ الرَّبْطِ للشرايينِ غَيْرَهُ مِنَ الأطباءِ الغربيين بستةِ قُرونٍ. أولُ مَن أجرَى عمليةَ القَسْطَرَةِ ووَصَفَها وابْتَكَرَ الأدواتِ المُستخدَمةِ فيها. أولُ مَن استخدمَ خُيوطًا مصنوعةً مِن أمعاءِ القِطَطِ لِخياطةِ الجروحِ. أولُ مَن ابتكرَ تَخييطَ الجُروحِ الداخليةِ بإبرتَيْنِ وخَيْطٍ واحدٍ مُثَـبَّتٍ فيهِما، كي لا تَتْرُكَ الخياطةُ أثَـرًا مَرْئِيًّا للجراحةِ. وأطلقَ الزهراوي على هذا العَمَلِ "إِلْمامَ الجُروحِ تَحْتَ الأَدَمَةِ"، ومازالتْ هذه التقنيةُ مَعمولاً بها إلى الآن. أولُ من طَـبَّقَ فكرةَ رَفْعِ النِّصْفِ السُّفْلِيِّ للمريضِ أثناءَ الجراحةِ، فسبقَ الجرّاحَ الألمانيَّ "فريدريك تريدلينوبورج" الذي يُنْسَبُ إليهِ ذلكَ بِنَحْوِ ثمانمائةِ سنةٍ. أولُ من وَصَفَ الحَمْلَ المُنْتَبَذَ (الحملَ خارِجَ الرَّحِمِ). أولُ من اكتشفَ الطبيعةَ الوراثيةَ لمرضِ الناعورِ (مرضِ نَزْفِ الدَّمِ الوراثيِّ). لم يَكُنْ نُبوغُ الزهراويِّ قاصِرًا على التَّفَـوُّقِ الجراحيِّ، بل نَبَغَ أيضًا في عِلْمِ الصيدلةِ، فوَصَفَ أنواعَ الأدويةِ وطُرُقَ صُنْعِها. ويُعَدُّ الزهراويُّ أوَّلَ مَن صنعَ أقراصَ الدواءِ؛ فصنعَ قَوالِبًا مِنَ العاجِ والأبَنوسِ تُعْجَنُ العقاقيرُ وتُصَبُّ فيها لِتَصيرَ حُبوبًا.
وهكذا فقد انتشرت جراحة الزهراوي في كل العالم المسيحي، وأصبح كتابه بين أيدي الأطباء وطلاب الطب في جميع المدارس الطبية الأوربية. وبعد اختراع المطبعـة عام 1450م كان كتاب الزهراوي رابع كتاب طبع في البندقيـة عـام 1471م. وتوالت الطبعات والترجمات المختلفة للكتاب مما جعله مرجعـاً لكل المؤلفين الذين كتبـوا عن الجراحـة بين القرنين الثاني عشر والسادس عشر. فبعض المؤلفيـن اعتـرف صراحـة بما نقلـه عن الكتاب العربي، وبعضهم آثر السكوت وادّعى ماليس له. على أن الذين اعترفوا بفضل أبي القاسم أكثر من أن يحددهم إحصاء، منهم غي دوشولياك، وهالر Haller الذي أكد أن أبا القاسم مارس ربط الشرايين قبل أمبرواز باريه Apare، وقال بورتال Portal: إنه أول من استعمل الكلابة لاستئصال اللوزتين والمرجلات الأنفية والسلائل Polyps، ويعده فراند Friend مصلح الجراحة، وينسب إليه الفضل في تنبيه الجراحين الذين يقرؤون كتابه إلى أماكن الخطر في العمليات، وضرورة الحذر الشديد. ويقول سبرانجل Sprengel إن الزهراوي هو أول من طبق طريقة استخراج الحصاة البولية لدى المرأة، كما يقول مالغين Malgaigne إن أول من وضع ضماداً عادياً حول الكسور المفتوحة، وهو القائل أيضًا إن الزهراوي أول من عمل على معالجة الخلوع المزمنة، ويعترف مؤرخو الطب بأن الزهراوي كان سبّاقًا في استعمال القصابة Catgut لخياطة الأمعاء وربط الشرايين، وهو أيضاً صاحب فكرة استعمال القطن في عمل الضمادات وفي قطع النزف بعد قلع الأسنان وفي عمل الدحسات tampons المهبلية في كسور الحوض، وهو أول من ذكر مرض الناعور وحاول معالجته.