موقع شاهد فور

اللواء محمد إبراهيم: مصر تتعامل بكل جدية وصرامة للحفاظ على حقوقنا في مياه النيل | سياسة | خط أحمر | من كان في عون اخيه كان الله في عونه

July 10, 2024

الجمعة 12/نوفمبر/2021 - 10:40 ص اللواء محمد إبراهيم الدويري قال اللواء محمد إبراهيم الدويري، نائب المدير العام للمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن الفترة الأخيرة شهدت حراكا سياسيا مصريا اتسم بقدر كبير من الإيجابية والتفاعل مع قضايا الأمن القومي ومع الأوضاع الشائكة التي تشهدها المنطقة حاليا، وهو ما يعكس الوضعية المميزة التي يحظى بها الدور المصري ويؤكد ثقة الأطراف الدولية في هذا الدور وقدرته على المساهمة في حل المشكلات الراهنة بالمنطقة. وأضاف اللواء الدويري - اليوم الجمعة - أن الزيارة الحالية التي يقوم بها السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى فرنسا تشير إلى مدى عمق العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا التي تتطور بشكل مضطرد في كافة المجالات، كما تعكس استمرار حالة التفاهم بين الجانبين إزاء المشكلات المثارة في المنطقة. وأكد أن اللقاءات التي سوف يعقدها الرئيس سواء مع نظيره الفرنسي أو مع العديد من كبار المسئولين الفرنسيين سوف تكون لها نتائج إيجابية تساهم في دعم المصالح المشتركة بين الدولتين. وتابع أنه وفي نفس الوقت تؤكد هذه الزيارة مدى الأهمية التي تعولها فرنسا على الدور المصري في مجال حل الأزمة الليبية، حيث يشارك الرئيس بدعوة من الرئيس الفرنسي "ماكرون" في مؤتمر باريس الدولي الخاص بالأزمة الليبية وبحضور العديد من زعامات العالم، وهو ما يعد استكمالا للمشاركة الإيجابية من جانب الرئيس السيسي في الفاعليات الدولية الهامة المتعلقة بالأوضاع الليبية أخذا في الإعتبار أن الرئيس يستثمر هذه المناسبات التي تعقد على المستويين الإقليمي والدولي في التأكيد على الأسس المطلوبة والمقبولة والضرورية لحل الأزمة الليبية.

  1. اللواء محمد ابراهيم وكيل المخابرات المصري
  2. اللواء محمد ابراهيم
  3. اللواء محمد ابراهيم لطيف
  4. اللواء / محمد إبراهيم يوسف وزارة الداخلية
  5. المسلم عون لأخيه - Open the box

اللواء محمد ابراهيم وكيل المخابرات المصري

وقال إنه من الصعب أن يصل المواطن العادي إلى مرحلة متقدمة بحيث تكون لديه كافة التفصيلات المتعلقة بقضايا ومشكلات الدولة، إلا أنه في نفس الوقت لابد أن يكون لدى المواطن الحد الأدنى من المعرفة بأهم الجهود التي تبذلها قيادته السياسية على المستويين الداخلي والخارجي وخاصة بالنسبة للمخاطر المحيطة بالدولة وكذا الإنجازات الملموسة التي تتحقق على الأرض وتعود إيجابياتها لصالح تقدم الدولة ورفع مستوى المعيشة بشكلٍ عام. وأضاف: "والسؤال الذي يطرح نفسه هنا يتمثل في ماهي طبيعة المحددات المطلوبة والضرورية من أجل أن يصل المواطن المصري إلى درجة يمكن أن أطلق عليها الحد المعقول من "الوعي"". واستعرض اللواء محمد إبراهيم 6 محددات أساسية في هذا الشأن، لافتا إلى أن المحدد الأول هو أن يكون هناك ارتباطاً وثيقاً بين المواطن وقيادته السياسية بحيث تكون معادلة التكامل بينهما قائمة وراسخة وقوية لا تؤثر فيها أية أحداث طارئة يمكن أن تشهدها الدولة، أما المحدد الثاني فهو أن يكون لدى المواطن الأمل في مستقبل أفضل وأن يكون هذا الأمل متواصلاً ولا يتأثر كثيراً بأية معوقات مهما كان حجمها. وأوضح أن المحدد الثالث هو أن يصبح المواطن جزءاً لا يتجزأ من الدولة بكل مكوناتها بحيث يصبح كلٍ من الوطن والمواطن طرفي منظومة واحدة ومتفاعلة يكمل كل منهما دور الآخر، أما المحدد الرابع فهو أن يعي المواطن أن استقرار الدولة ضرورة لا غنى عنها ولا يجب المساس بها في ظل أية ظروف، كما عليه أن يقتنع تماماً أن العبث باستقرار وأمن الوطن يعد خطاً أحمر، وأن الخروج عن هذا السياق يعني ضياع الدولة وكل منجزاتها كما حدث مع دول عديدة في المنطقة.

اللواء محمد ابراهيم

أكد اللواء محمد إبراهيم الدويري نائب المدير العام للمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، أن القيادة السياسية تولي اهتمامًا ملحوظًا بموضوع توطين الصناعة، حيث أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي في أكثر من مناسبة على أن التوجه الثابت لمصر يتمثل في زيادة نسب توطين الصناعة والتكنولوجيا وكذا تطوير التعاون البناء مع القطاع الخاص في ظل أهميته كقاطرة للنمو من خلال زيادة الاستثمارات ونقل المعرفة والخبرات بما يخدم عملية التنمية الشاملة. وشدد اللواء محمد إبراهيم - في الكلمة الافتتاحية التي ألقاها اليوم /السبت/ أمام مؤتمر "مستقبل الصناعة المصرية في ظل التحولات العالمية.. نحو مزيدٍ من التوطين والتكامل"، الذي ينظمه المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، على أن الصناعة تعتبر جزءاً لا يتجزأ من مسارات تحقيق التنمية بمفهومها الشامل، التي تتضمن رفع معدلات النمو والتشغيل والحد من البطالة وزيادة معدلات التصدير وإحلال الواردات، بالإضافة إلى دورها المحوري كناقل للتكنولوجيا بين الدول المختلفة، كما يمكن من خلاله أن تلعب دور "قنطرة أو مسار العبور" من الدولة النامية إلى الدولة المتقدمة. وأوضح أن هذا المؤتمر يأتي ضمن إستراتيجية المركز الذي دأب منذ يومه الأول على بلورة منصات حوارية بين كافة الأطراف المعنية لمناقشة العديد من القضايا التي تهم الدولة المصرية على المستويين الداخلي والخارجي.. مضيفًا أنه ومن هنا فقد حرص المركز على بحث واحدة من أهم قضايا الساعة في المجال الاقتصادي وهى وضع الصناعة المصرية والتحديات التي تواجهها وكيف يمكن المساعدة في إيجاد حلول مبتكرة وخلاقة للارتقاء بها تضاف بالتأكيد إلى الجهود المبذولة؛ مما سوف يخدم في النهاية عملية اتخاذ القرار على جميع المستويات.

اللواء محمد ابراهيم لطيف

واستعرض اللواء محمد إبراهيم تلك المسؤوليات، حيث أشار إلى ضرورة التحرك العاجل لوضع قرار وقف إطلاق النار موضع التنفيذ خلال أقرب وقت ممكن دون انتظار لحدوث أية متغيرات جديدة على الأرض، منوهاً إلى أهمية العمل على دفع وإنجاح المفاوضات العسكرية الجارية 5+5 التي بدأها ممثلو الطرفين (الجيش الليبي، وحكومة الوفاق كل على حدة) تحت إشراف الأمم المتحدة، وألا يتعامل الطرفان معها بنظرية الفائز والمهزوم. وأكد إبراهيم ضرورة التحرك لاستئناف المفاوضات السياسية خلال الفترة المقبلة بمشاركة كافة الأطراف المعنية من أجل التوصل إلى قرارات قابلة للتنفيذ طبقًا لجدول زمني متفق عليه، لافتاً إلى ضرورة التركيز في كافة المراحل على أهمية وقف إمدادات السلاح لكل أطراف النزاع مع ضرورة انسحاب القوات الأجنبية من الأراضي الليبية وخروج الميليشيات والمرتزقة والجماعات الإرهابية. وقال اللواء محمد إبراهيم: "إذا كانت هناك رسالة يمكن أن أقوم بتوجيهها في هذا التوقيت فسوف تكون للشعب الليبي الشقيق، ومفادها أن مصر الدولة الجار لا تهدف إلا لعودة ليبيا دولة قوية مستقرة، ولذلك أخذت على عاتقها دعوة الأطراف الليبية إلى القاهرة، ونجحت في التوصل إلى مبادرة (ليبية - ليبية) تُحقق مصالح الشعب الليبي بكافة أطيافه السياسية والمجتمعية، والذي يجب عليه أيضًا أن يتحمل مسئوليته التاريخية في إنجاح المبادرة من أجل عودة ليبيا الدولة العربية الوطنية.

اللواء / محمد إبراهيم يوسف وزارة الداخلية

أكد اللواء محمد إبراهيم الدويري نائب مدير المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية أن قضية المياه تُعتبر بالنسبة لمصر قضية "حياة ووجود"، ليس للأجيال الحالية فقط وإنما للأجيال القادمة، ولا مجال أمامها إلا أن تحافظ على حقوقها المائية بالشكل الذي تراه مناسبًا وبما يكفله لها القانون الدولي. وأشار نائب مدير المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية حرص مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي على الوصول إلى اتفاق عادل وشامل ومُرضٍ بشأن سد النهضة يحقق مصالح الأطراف الثلاثة (مصر والسودان وإثيوبيا) ويحافظ على حقوقنا في مياه النيل. جاء ذلك في دراسة نشرها المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية أعدها اللواء محمد إبراهيم الدويري نائب مدير المركز حول "السياسة المصرية تجاه الأوضاع الإقليمية الراهنة" خاصة قضايا (سد النهضة، والأزمة الليبية والسورية، وخطة السلام الأمريكية، والانتخابات الإسرائيلية، والإرهاب). وقال نائب مدير المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية إن مصر لا تزال تتحرك حتى الآن في هذه الأزمة من منطلق قناعتها بأن التفاوض يمثل أنسب السُبل للحل، مؤكدًا أن مصر لم تتوانَ عن تقديم كل أوجه المرونة الممكنة، ومن أهمها التوقيع بالأحرف الأولى على الاتفاق الذي توصلت إليه واشنطن والبنك الدولي في نهاية فبراير الماضي رغم غياب إثيوبيا وعدم توقيع السودان.

وأضاف أن القاهرة استضافت العديد من الاجتماعات للجان الليبية الدستورية والعسكرية والاقتصادية حتى تتم بلورة حلول شاملة ومتفق عليها لكافة المشكلات المرتبطة بهذه الأزمة، مؤكدا أن مصر حريصة كل الحرص على أن تدفع الجهود الحالية نحو توحيد المؤسسات الليبية وإخراج الميلشيات والمرتزقة الأجانب من الأراضي الليبية. وتابع "في الجانب المقابل يجب أن أشير إلى أن الجانب الليبي على ثقة كاملة بصدق وجدية التحركات المصرية لمساعدة ليبيا في كافة المجالات التي تحتاجها ، ومن هنا كانت الزيارات الهامة التي قام بها كل من رئيس الوزراء الجديد عبد الحميد الدبيبة ورئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي إلى القاهرة ولقائهما مع الرئيس عبدالفتاح السيسي وهو ما يؤكد أن هناك صفحة جديدة يتم فتحها لحل الأزمة الليبية حلاً شاملاً ، ومن الضروري أن يتكاتف الجميع من أجل دعم الحكومة الليبية الجديدة حتى نصل إلى مرحلة الانتخابات المقررة في 24 ديسمبر من العام الحالي 2021". وحول الأزمة السورية، قال اللواء إبراهيم "من المؤكد أن الأوضاع التي آلت إليها سوريا تخصم بالسلب من رصيد القوة العربية وهو الأمر الذي يؤثر تأثيراً كبيراً على الأمن القومي العربي، ولاشك أن أحد أهم المشكلات التي تعاني منها سوريا يتمثل في التدخل الأجنبي العسكري السافر الموجود على الأراضي السورية ثم ما نراه الآن من محاولات عودة تنظيم داعش الإرهابي مرة أخرى، ومن ثم فإن الأمر يتطلب أن تتكاتف الجهود العربية من أجل وضع سوريا على مسار الحل السياسي وبالتالي يتم تمهيد المجال أمام عودتها مرة أخرى للجامعة العربية لتكون قوة مضافة تدعم الموقف العربي ككل في مواجهة المخاطر الحالية".

-و عن ابن عباس رضي الله عنهما: عن النبي صلى الله عليه و سلم قال:)من مشى في حاجة أخيه كان خيرا له من اعتكاف عشر سنين ومن اعتكف يوما ابتغاء وجه الله جعل الله بينه و بين النار ثلاثة خنادق كل خندق أبعد مما بين الخافقين) رواه الطبراني و الحاكم و قال صحيح الإسناد إلا أنه قال: ( لأن يمشي أحدكم مع أخيه في قضاء حاجة و أشار (بأصبعه) أفضل من أن يعتكف في مسجدي هذا شهرين). -وعن زيد بن ثابت رضي الله عنه: عن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال: ( لا يزال الله في حاجة العبد ما دام في حاجة أخيه) رواه الطبراني بإسناد جيد.

المسلم عون لأخيه - Open The Box

ولما كان للعلم منزلة عظيمة ، ومكانة رفيعة ؛ جاء الحديث ليؤكد على فضله وعلو شأنه ، فهو سبيل الله الذي ينتهي بصاحبه إلى الجنة ، والمشتغلون به إنما هم مصابيح تنير للأمة طريقها ، وهم ورثة الأنبياء والمرسلين ، لذلك شرّفهم الله تعالى بالمنزلة الرفيعة ، والمكانة عالية ، فعن أبي الدرداء رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إن الملائكة لتضع أجنحتها رضا لطالب العلم ، وإنه ليستغفر للعالم من في السماوات والأرض حتى الحيتان في الماء ، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب) رواه أحمد ، فهم أهل الذكر ، وهم أهل الخشية ، وشتان بين العالم والجاهل. وأولى ما يصرف العبد فيه وقته: تعلم القرآن ونشر علومه ، كما جاء في الحديث الصحيح: ( خيركم من تعلّم القرآن وعلمه) ، وهذه الخيرية إنما جاءت من تعلّق هذا العلم بكلام الله تعالى ، وشرف العلم بشرف ما تعلق به. ثم لك أن تتأمل ما رتبه الله من الأجر والثواب لأولئك الذين اجتمعوا في بيت من بيوت الله تعالى ؛ يتلون آياته ، وينهلون من معانيه ، لقد بشّرهم بأمور أربعة: أن تتنزّل عليهم السكينة، وتعمهم الرحمة الإلهية ، وتحيط بهم الملائكة الكرام ، والرابعة - وهي أحلاها وأعظمها -: أن يذكرهم الله تعالى في ملأ خير من ملئهم ، ويجعلهم محل الثناء بين ملائكته ، ولو لم يكن من فضائل الذكر سوى هذه لكفت.

في هذا الحديث بيان "فضل إعانة المسلم -كما يقول النووي- وتفريج الكرب عنه، وستر زلاته ويدخل في كشف الكربة وتفريجها من أزالها بماله أو جاهه، أو مساعدته والظاهر أنه يدخل فيه من أزالها بإشارته ورأيه ودلالته". الاشتغال بقضاء حوائج المسلمين، وإعانتهم والقيام على مساعدتهم، وتقديم يد المعونة لهم، لا يقوم بها إلا من امتلأ قلبه يقيناً بما عند الله، وطمع فيما وعد الله به عباده المحسنين، فالجزاء من جنس العمل، فمن فرج عن مسلم كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة. إن كرب يوم القيامة شديدة شاقة عسيرة، تحبس على الناس أنفاسهم، وتضيق عليهم صدورهم، جاء وصف بعض تلك المشاهد فيما حدثنا به الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، ففي صحيح مسلم من حديث المقداد بن الأسود قال: سمعت رسول الله يقول: تُدْنى الشمس يوم القيامة من الخلق حتى تكون منهم كمقدار ميل، قال سُلَيْم بن عامر: فوالله ما أدري ما يعني بالميل: أمسافة الأرض أم الميل الذي تُكْتَحَل به العين، قال: فيكون الناس على قدر أعمالهم في العرق، فمنهم من يكون إلى كعبيه، ومنهم من يكون إلى ركبتيه، ومنهم من يكون إلى حَقْوَيَهْ، ومنهم من يُلْجمُهُ العرق إلجاماً، قال وأشار رسول الله بيده إلى فيه.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]