شعر عن حب الوطن للمتنبي شعر عن حب الوطن للمتنبي المشهور بفطنته وذكاءه حيث كان من أبرز المجتهدين في عصره وتم اكتشاف موهبته في سن مبكر، ولقد كان من الشخصيات الشجاعة ومن محبي المغامرات، وتميز في حكمته وقدرته الفائقة على وصف النزاعات، ومن أبرز أشعار المتني عن حب الوطن التالي: لا تلق دهرك إلا غير مكترث ♦ ما دام يصحب فيه روحك البدن. فما يدوم سرور ما سررت به ♦ ولا يرد عليك الفائت الحزن. مما أضر بأهل العشق أنهم ♦ هووا، وما عرفوا الدنيا، وما فطنوا. تفنى عيونهم دمعا، وأنفسهم ♦ في إثر كل قبيح وجهه حسن. تحملوا، حملتكم كل ناجية ♦ فكل بين عليّ اليوم مؤتمن. ما في هوادجكم من مهجتي عوض ♦ إن مت شوقا ولا فيها لها ثمن. يا من نعيت على بعد بمجلسه ♦ كل بما زعم الناعون مرتهن. ابيات شعر عن حب الوطن للمتنبي ابيات شعر عن حب الوطن للمتنبي وهو احد شعراء العرب وهو مواليد عام 920 في الكوفة، وكان يتمتع بحكمته البالغة ومفرداته المبتكرة، وكانت اشعاره غير قائمة على التكلف والتصنع، حيث كان يتمتع بموهبة شعرية فائقة والذكاء الفائق، ومن خلال ما يلي ابيات شعر عن حب الوطن للشاعر المعروف المتنبي.
الوطن هو الملجأ أو المأوي الذي ينتمي إليه الانسان فكل إنسان يوجد له وطن وكل طير له وطن يعود إليه يرتبط به ارتباطا تاريخيا طويلاً منذ أن خلقه الله عز وجل والوطن يعتبر مثل رحم الأم وهو المكان الذي نترعرع و نكبر فيه فله كل التقدير والاحترام والعزه والوفاء ونحمل له مشاعر الفخر والاعتزاز لانتمائه له فالإنسان يبذل كل وقته ومجهوده في اعمار بلاده ووطنه لهذا نعرض اليكم اليوم فى موقعنا وموقعكم احلم اجمل كلمات ال شعر عن حب الوطن للعديد من الشعراء ووصفهم لجمال الوطن نتمنى أن ينال اعجابكم.
بعض الشعراء مثلاً عاتبوا أوطانهم وآخرون أظهروا الاشتياق له بينما اتجه شعراء إلى التفاخر بالأوطان فيما آخرون تحسروا على أوطانهم. بعد قراءة شعر جميل عن الوطن قد يهمكم الاطلاع على قصائد حول الشوق والغياب وفق الرابط التالي: شعر عن الشوق والغياب. شعر جميل عن الوطن هذه المقالة جمعت ونقلت بعد جهد شاق من قبل فريق المحررين في موسوعة ويكي ويك وفي حال نقل المعلومات نرجو الإشارة للمصدر. ما رأيكم في المقال؟ نرجو تقييم المقال وفي حال لاحظتم أي خطأ في المضمون فنتمنى منكم إضافة تعليق لتصحيح ذلك.
كيف بنا إذ نسمع قول نبينا (صلى الله عليه وآله وسلم): « إن الناس إذا رأو الظالم فلم يأخذوا على يديه أوشك أن يعمهم الله بعقاب منه » (رواه أبو داود، والترمذي، والنسائي، بأسانيد صحيحة). ألا والله إني لأحمده تعالى على نعمة الإسلام، وأسأله أن يُوقِظَ من أصبحت عقولهم في سُبات، وينبه قلوبهم من الغفلات… اللهم آمين. أم آدم
•المعاملة العادلة أيّها الأبوان! عليكما أن تحذرا التودّد إلى أحد الأبناء في الوقت الذي يسمع أو يرى ابن آخر حديث الودّ ذاك، واعلما أنّ ذلك الابن سيعاني من مشكلةٍ إذا بقيَ تعاملكما ذاك على وضعه. فكم هو جميل ذلك التعامل الذي يتساوى فيه الأبناء جميعاً، وكم هو مُحسنٌ وحكيمٌ ذلك الأب الذي يحتضن ولديه الواحد تلو الآخر، ولا يقتصر على أحدهما بذلك الفعل! أخلاقنا: بيوتٌ تغمرها المحبّة(2)(*). قال الإمام الصادق جعفر بن محمّد عليه السلام: "قال والدي عليه السلام: والله، إنِّي لأصانع بعض ولدي، وأجلسه على فخذي وأكثر له المحبّة، وأكثر له الشكر، وإنَّ الحقّ لغيره من ولدي، ولكن محافظة عليه منه ومن غيره، لئلا يصنعوا به ما فعل بيوسف إخوته، وما أنزل الله سورة يوسف إلا أمثالاً؛ لكيلا يحسد بعضنا بعضاً كما حسد يوسف إخوتُه، وبغوا عليه"(3). •طريقٌ إلى حلّ الخلافات أيّها الآباء! لا ينبغي لكم أن تميّزوا بين أبنائكم، ولو فعلتم ذلك، لخرّبتم بأيديكم أساس المؤسّسة الأسريّة. وعلى العكس من ذلك، فإنّ حكم المحبّة في البيت يسمو بكلّ العائلة إلى علّيين، ويرفع معه ثلاثين في المئة من مجمل النزاعات أو الخلافات التي يمكن أن تحدث من دون تلك المحبة. (*) مستفاد من كتاب: الأخلاق البيتيّة، الفصل العاشر.
1. الكافي، الكليني، ج 6، ص 50. 2. مصـبــاح الشريعــة، منســــوب لـلإمــــام الصادق عليه السلام، ص 70. 3. الحدائق النضرة، البحراني، ج 2، ص 324. أضيف في: 2022-02-28 | عدد المشاهدات: 295
وأمّا في باب المصاحبة فقاربهما، وارفق بهما، واحتمل أذاهما بحق ما احتملا عنك في حال صغرك، ولا تضيّق عليهما في ما قد وسّع الله تعالى عليك من المأكول والملبوس، ولا تحوِّل وجهك عنهما، ولا ترفع صوتك فوق صوتهما، فإنّ تعظيمهما من أمر الله، وقل لهما بأحسن القول والطف بهما، فإنّ الله لا يضيع أجر المُحسنين"(2). •بما قدّمت أيديكم! أيّها الآباء! أيّتها الأمّهات! لا ينبغي لكم التمييز بين أولادكم في المحبّة، ولا يجدر بكم أن تميّزوا بين الصغير والكبير، أو الصبي والبنت؛ لأنّ ذلك يبعث على خلق الخلافات بين الأبناء فتكونوا مذنبين، وقد يجرّ ذلك العداء إلى الأجيال القادمة، وهذا ما نشاهده فعلاً في بعض مجتمعاتنا المعيشة. إنّ جميع هذه المسائل تُعدّ أسباباً لقطع رحمٍ، ولوجود اختلافات ونزاعات تُعدّ معاصيَ وآثاماً، لكن من يحمل وزرها، هو من كان سبباً في وجودها. إنّه تقصير ذلك الأب الذي كان يميّز بين أبنائه، ولا يساوي بينهم أبداً، كونه كان يحبّ أحدهما، ويبغض الآخر، وهذا ذنبٌ في نظر أهل القلوب الحيّة. آيات لكل المناسبات – مجلة الوعي. أيّها السادة! أيّتها السيّدات! إنّ ما تعيشون فيه اليوم من مصائب وخلافات ونزاعات بين أبنائكم وأحفادكم، مرجعه إلى التمييز الممقوت الذي زرعتم بذوره أنتم حينما تقبّلون أحدهم، وتتركون الآخر دون مساواة وعدل.