وأشار أحمد مشراوي إلى أن "إسبانيا تبحث عن المناورة من خلال التأكيد أن الغاز المحوّل إلى المغرب ليس هو الغاز الجزائري، وإنما المبرم وفق اتفاقيات أخرى مع دول غير الجزائر، إذ ستسعى وزارة الطاقة و"سوناطراك" إلى إثبات العكس في حال تم المثول فعليا أمام التحكيم الدولي".
كما لفت مشراوي إلى "إمكانية مراجعة أسعار الغاز في الصفقات القديمة، حيث تتيح العقود التفاوض مجددا حول سعر الغاز كل سنتين أو ثلاث سنوات، كما يرتبط سعر الغاز مرجعيا بسعر النفط الذي يشهد هو الآخر ارتفاعا، الأمر الذي يجعل فرضية استفادة الطرف الجزائري من رفع الأسعار واردة للغاية خلال المرحلة المقبلة". معلومات جغرافية عن الجزائر. وفي سياق متصل، قال دانيل روفانيتي، الخبير الإيطالي وكبير المستشارين في مركز أبحاث "ميد أور" للصحيفة: "إن وزارة الطاقة الجزائرية أصدرت بيانا أعلنت فيه أن إسبانيا ستزود المغرب بالغاز اعتبارا من يوم غد، ويحذر البيان من أن هذا يعد خرقا لبنود العقد، مما قد يؤدي إلى إلغاء العقد بالكامل مع إسبانيا"، لذلك فقد تجد الجزائر نفسها قريبا مع فائض إنتاج يمكنها بيعه إلى إيطاليا". وأوضح روفانيتي أن "إسبانيا تتعرض لضغوط كبيرة في مجال الطاقة في ظل الحرب الروسية الأوكرانية والظروف الحالية"، مؤكدا أن "الجزائر يمكنها أن تستخدم العامل الاقتصادي للضغط، إلا أنه توقع بالمقابل أن البلدين بإمكانهما إيجاد حل مشترك". وعلق الخبير الإيطالي على مراجعة أسعار الغاز مستقبلا من الطرف الجزائري، بالقول: "أعتقد أنه قبل الحديث عن تعديل محتمل للأسعار مع إيطاليا، يجب أن ننتظر تطور لعبة شد الحبل هذه بين الجزائر وإسبانيا"، مشيرا إلى أن "صفقات الغاز اليوم في العالم تتأثر بالقرارات السياسية التي تطغى على المستوى القانوني، فالقوانين حسبه قابلة للتغيير وفق التفسيرات السياسية".
اليوم، يتحدث نصف الجزائريين اللغة الفرنسية بشكل أساسي إلى جانب العربية والأمازيغية. ويُمكن القول أن مدن الساحل الجزائري تحديداً هي الأكثر تأثراً بالثقافة الفرنسية، والتي تقل تدريجياً كلما تمّ التوجّه جنوباً. المصدر: 1 ، 2 ******************** كائنات فضائية في الجزائر؟! الجزائر تحتضن لغزاً أثرياً مازال يُحيّر عقول آلاف العلماء، وهي كهوف تاسيلي (أو طاسيلي كما ينطقها بعضهم)، حيث تضم رسوميات مُدهشة تعود إلى ماضٍ سحيق جداً، يعتقد الكثيرون أنها رسومات سجّلتها مخلوقات فضائية هبطت إلى هذه المنطقة. تقرير أمريكي: وضع الحريات الدينية في الجزائر متدهور | مشاهد 24. اقرأ تفصيل هذا اللغز الأثري المُحيّر في التقرير التالي: ظواهر غامضة ومخيفة حيّرت العُلماء على مر العصور عشرية سوداء فاقعٌ لونها! فترة التسعينات في الجزائر من أكثر الفترات المؤلمة في تاريخها، حتى لتسمّى (العشرية السوداء). وهي التي شهدت أحداثاً سياسية، أتبعتها نزاعات مسلحة بين الحكومة والمتطرّفين على مدى عشر سنوات تقريباً، سقط فيها مابين (150 – 200) ألف قتيل، وأصبحت الجزائر نموذجاً سياسياً لحالة الاشتباك السياسي الدموي بين القوى الدينية والقوى العسكرية، يتم نمذجتها في العديد من الحالات حول العالم. ربمـا هذه الفترة تحديداً من تاريخ الجزائر، هي التي تجعل الجزائريين حذرين أكثر من غيرهم من الشعوب الأخرى، من القيام بأية ردود فعل عنيفة تجاه أية أوضاع سياسية أو اقتصادية غير مريحة، وانتهاج فكر (الإصـلاح) كبديل عن عدوى الثورات المُحيطة بها من كل جانب.
تيك توك عن اسم خديجة - YouTube
تيك توك- مقاطع رمضان كريم (خديجة و مروان و جمعان)#1 - YouTube
تجربة خدع التيك توك مع خديجة و نجم! - YouTube
تيك توك خديجة ⭐ - YouTube
حلت الفنانة مايان السيد برفقة أسرتها وشقيقاتها الثلاثة ضيوفاً على برنامج (معكم منى الشاذلي) على شاشة cbc، حيث كشفت خلال الحلقة كواليس دورها في حكاية «حلم حياتي» ضمن حكايات مسلسل إلا أنا، التي أدت فيها دور شخصية خديجة، والتي تعاني من مرض التوحد، مشيرة إلى أنّها لم تكن لديها معلومات كافية عن التوحد، بجانب الحديث عن علاقتها بعائلتها. وقالت مايان السيد، خلال لقائها مع الإعلامية منى الشاذلي إنها لم يكن لديها معلومات كافية عن مرض التوحد، حيث شرحت ذلك: «لكنني قَرأت عنه، وقابلت شخصيات حقيقة؛ لأنّني رغبت في توعية الجمهور عن مرض التوحد». وأضافت مايان: «ركزت في المسلسل على لغة الجسد، وطريقة الحديث، والنظرات لمن حولي؛ لأنّ شخصية خديجة كانت لا تنظر لمن حولها مباشرة، ولذلك شعرت بأنّي تائهة، خاصة في مشهد المسرحية بالمسلسل». وتطرقت مايان السيد، للحديث عن التغيير الذي حدث في شخصيتها، قائلة: «لم أكن شخصية متهورة وتحب المغامرات، بل كنت على العكس تماماً، وأخشى من ذَهابي إلى مدينة الملاهي، ولكنّني أصبحت جريئة؛ بعدما اكتسبت ثقة أكبر بالنفس، وأرغب في تجربة العديد من الأشياء، وخوض تجارب جديدة في حياتي». كما قدمت مايان السيد، بصحبة شقيقاتها الثلاثة تحدي أغنية «صدقيني»، للفنان أحمد سعد على الهواء.