7% هذا العام، من 1. 4% في 2021. وعدًل بالخفض توقعاته للنمو إلى 0. 7% في 2022، من تقدير سابق بلغ 2. 9%، مشيرا إلى تأثير جفاف حاد. وتوقع بنك المغرب، ارتفاع في تحويلات المغاربة في الخارج خلال الفترة المقبلة. ويرتقب أن تبلغ تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج 79،3 مليار درهم (1 دولار= 9،71 درهم مغربي) عام 2022، وذلك بعد المستوى الاستثنائي الذي سجلته عام 2021 بواقع 93،3 مليار درهم حسب توقعات بنك المغرب، عقب اجتماعه الفصلي الأول برسم عام 2022. سعر اليورو مقابل الدرهم المغربي وأسعار العملات اليوم الإثنين 14 مارس 2022 في المغرب – الذهب نيوز. كما توقع البنك أن "ترتفع الواردات بنسبة 14. 9% خلال عام 2022، ارتباطا بتزايد الفاتورة الطاقية والمشتريات من المنتجات الفلاحية والغذائية وسلع الاستهلاك. وفي عام 2023، من المرتقب ألا يتجاوز الارتفاع 1،1%، ارتباطا على وجه الخصوص بالتراجع المتوقع في فاتورة الطاقة". كما أنه من المتوقع أن تتحسن الصادرات بنسبة 12،5% سنة 2022 وبـ 3،4% عام 2023، مدعومة بالأساس بتحسن مبيعات صناعة السيارات وارتفاع صادرات الفوسفات ومشتقاته خلال عام 2022. كما توقع البنك المركزي، أن يتفاقم عجز الحساب الجاري إلى 5،5% من الناتج الداخلي الإجمالي في 2022 بعد 2،6% في 2021، قبل أن يتراجع إلى 3،7% عام 2023.
الأحد 27/مارس/2022 - 09:24 ص الاقتصاد تباينت أسعار صرف العملات الأجنبية اليوم مقابل الدرهم المغربي، الأحد 27 مارس/آذار 2022 في بنك المغرب المركزي. فبينما زاد سعر اليورو الأوروبي في المغرب اليوم، لدى بنك المغرب المركزي، مسجلا 10. 02 دراهم للشراء، و11. 64 درهم للبيع، تراجع سعر الدولار الأمريكي ليسجل 9. 09 درهم للشراء، و10. 56 درهم للبيع. كما سجل سعر الجنيه الإسترليني في المغرب اليوم، مستوى 11. 99 درهم للشراء، 13. 94 درهم للبيع. وبلغ سعر الريال السعودي مقابل الدرهم المغربي اليوم، لدى بنك المغرب المركزي نحو 2. 42 درهم للشراء، و2. 81 درهم للبيع. وسجل سعر الدرهم الإماراتي في المغرب اليوم لدى البنك المركزي، نحو 2. 47 درهم للشراء، و2. 87 درهم للبيع. وبلغ الدينار الكويتي في المغرب اليوم نحو 29. 89 درهم للشراء، و34. 74 درهم للبيع. وأبقى بنك المغرب المركزي على سعر الفائدة القياسي عند أدنى مستوى له على الإطلاق البالغ 1. 5% يوم الثلاثاء الماضي، قائلا إن سياسته النقدية التيسيرية ضرورية لتعزيز الاقتصاد وسط ضغوط تضخمية ناتجة عن الحرب في أوكرانيا. وقال البنك في بيان عقب الاجتماع ربع السنوي لمجلس إدارته، إن التضخم من المتوقع أن يقفز إلى 4.
حيث قد تشهد هذه اللحظة وفشل وصول إشارات الراديو او وجود ضباب كثيف للغاية في السماء. ثانيا معلومات عن الطائرات وباب الطواريء يشكل هذا الباب رمز للحماية ورمز للدمار لان الباب اذا انفتح من تلقاء نفسه فان الطائرة باكملها سوف تقذف في الهواء وان معها بالتاكيد. ثالثا معلومات عن الطائرات والجراثيم اذا هممت بركوب الطائرة لابد ان تضع في مخيلتك انها قد لتكون نظيفة بالشكل الكافي فربما لم يجد فريق الصيانة الوقت الكافي من اجل التنظيف. رابعا معلومات عن الطائرات وأقنعة الأكسجين هل تعلم ان اقنعة الاكسجين لا يمكن ان تدوم لمدة اكثر من 15 دقيقة على الرغم من ان القبطان يعلن انه سوف يهبط الى ارتفاع اقل حتى تتنفس الركاب بحرية. خامسا الصندوق الاسود من اهم معلومات عن الطائرات الصندوق الاسود ولكن هل تعلم انه يمكن عدم العثور على الصندوق الاسود بل يمكن تدميره وقد يتعرض الصندوق للتدمير بسبب التعرض لضغط الوزن تحت جناح الطائرة، أو تعرض لحرارة مرتفعة منبعثة من الوقود. معلومات عن الطائرات مختلفة ومتنوعة هل تعلم ان الطيران في المناطق الحارة والدافئة نوعا ما هو امر بالغ الخطورة والتعقيد. هل تعلم ان زيادة الاحتباس الحراري قد تؤدي الى تدمير الطائرة بسبب زيادة في ثاني أكسيد الكربون في الهواء.
معلومات عن الطيران: يعتبر الصينيين هم أول من قام بصناعة الشكل الأولي للطائرة الشراعية إلى أن قام اورنيثوبتر بصناعة الطائرة الشراعية الأولى والمعروفة في عام 1809. في عام 1796 قام جورج قايلاي بصناعة المروحية. قام ليوناردو دافنشي بعمل تصميمات لآلات للطيران إلا أنه لم يقم بأي محاولة للطيران، وذلك على عكس عباس بن فرناس الذي قام بالمحاولة فعلًا قبل دافنشي بحوالي سبعة قرون. تعتبر طائرة إتش-4 هيركوليز هى أكبر طائرة مائية وذلك يعود إلى أن المسافة بين جناحيها هى الأكبر كما إنها الأكثر ارتفاعا. كان ظهور فكرة قاذفات القنابل واستخدامها في عام 1912، حيث تم استخدام طائرة لتسقط قنبلتين على محطة قطارات أدرنة إحدى مدن الدولة العثمانية. مهبط المروحيات الأعلى ارتفاعا يقع في الهند ونجده على ارتفاع 6400 متر. كانت أولى حوادث اختطاف الطائرات في عام 1948 وفيها تم اختطاف طائرة السيدة ماكاو. كانت أولى حوادث الطيران المدني في عام 1922 بفرنسا حيث اصطدمت طائرتي ركاب واحدة فرنسية والثانية بريطانية. في عام 1948 كانت الطائرة إف-86 سابر أول طائرة تخطت سرعتها 1 ماخ. كان أول عمل تخريبي لطائرة في عام 1933 وتم على الطائرة بوينج 247 في ولاية إنديانا.
– أتاحت الحرب العالمية الثانية 1939-1945، والحرب الكورية 1950-1953، المجال لاستخدامها من قبل الولايات المتحدة في الأغراض التدريبية. – كما استخدمت كصواريخ موجهة في تلك الحرب، وفي التصدي للطائرات الحربية المأهولة بالطيارين. – كانت الواحدة منها تُستخدم في كل غرض من تلك الأغراض مرة واحدة، لذلك أنتجت منها نحو 15000 طائرة عبر مصنع يقع جنوبي كاليفورنيا. – دورها في المجال الاستخباري برز بعد حرب فيتنام 1955-1975. – زودت لأول مرة بالصواريخ في الهجوم على كوسوفا عام 1999. تصنيفها تُصنَّف من حيث الشكل إلى ثلاثة أشكال: – ذات أجنحة ثابتة. – على شكل طائرة مروحية. – على أشكال خداعية. آفاق مستقبلية – اقترب حجم الإنفاق العالمي على الطائرات المسيرة من 100 مليار دولار مع نهاية العام 2019، نتيجة لتطويرها المستمر والطلب المتزايد عليها. – تتطلع كثير من الدول إلى تطويرها لإحلالها محل الطائرات الحربية والقاذفات بما في ذلك القاذفات النووية. – تهيمن كل من الولايات المتحدة وإسرائيل على صناعتها، وتعتبر الأخيرة المُصدِّر الرئيس لها عالميا. إسرائيل الأولى عالميا في تصدير وتصنيع الطائرات المسيرة (رويترز) نظم التشغيل – يجري التحكم بإقلاع وهبوط بعض الطائرات دون طيار التي تطير لمسافات قريبة بواسطة أدوات تحكم مختلفة، وعبر موجات الراديو.
– وفرت من ميزات قتالية تتعلق بالحصول السهل والوافر والسريع على المعلومات بواسطة ما تحمله معدات. – أحدث استخدامها فروقا جوهرية، إستراتيجية وتكتيكية، أمام ما تحققه الجيوش على الأرض، من حيث الرصد والتعقب وغيرها من المهام، (هناك أمثلة كثيرة لما حققته هذه الطائرات في أفغانستان واليمن والعراق وليبيا وغيرها). – على صعيد التأثير في حجم القوات، أحرز استخدام الطائرات دون طيار تقدما كبيرا ما كان دافعا لانسحاب غالبية القوات البرية الأميركية عام 2011 من العراق. الآثار الإستراتيجية والتكتيكية: – إتاحة التقييم الحي والمباشر لنتائج العمليات القتالية، من خلال تتابع وصول المعلومات للمركز. – تصفير الخسائر البشرية وتقليص المادية منها. – تضييق فرص النجاة للهدف المرصود. – توفير نفقات وكوادر التشغيل والجهد والوقت. – رفع المعنويات لدى الطرف المستفيد، وعلى النقيض من ذلك لدى الطرف الآخر. المصدر: الجزيرة