8 يوم الخروج. ويدل هذا الاسم على. فالله يحكم بينهم يوم. ليوم القيامة أسماء عديدة مثل يوم الجمع. فإن السور المسماة بأسماء القيامة هي. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعـد.
مراحل يوم القيامة: الحشر عندما ينفخ إسرافيل عليه السلام في البوق تعود الأرواح إلى الأجساد وتخرج من القبور وتنتقل إلى المحشر. الشفاعة الكبرى حيث يطلب الرسول صلى الله عليه وسلم من الله أن يعجل بالحساب. العرض حيث تعرض كل الأعمال على الله تعالى. مرحلة الحساب الاولى وفيها كل إنسان يمسك بكتبه إما بيده اليمنى او بيده اليسرى. مرحلة الحساب الثانية يحث تشهد أطراف كل إنسان عليه. الميزان يتم وزن اعمال كل إنسان. اجتياز الصراط الموجود فوق جهنم فيسقط كل عاصي وينجو كل أمة الحبيب صل الله عليه وسلم. كم عدد اسماء يوم القيامة التي وردت في القران - إسألنا. مرحلة الاجتماع فيأخذ كل ذي حق حقه ممن أخذ منه حقه ويتم انتزاع أي ذرة غل من الصدور. دخول الجنة أو النار والعياذ بالله وفي الختام لا يسعنا سوى أن ندعو الله تعالى أن نكون من الفائزين يوم القيامة، ونسأل الله تعالى أن يدخلنا في جنته برحمته التي وسعت كل شيء وأن نلتقي الحبيب محمد صل الله عليه وسلم في جنات النعيم مع الأبرار والصالحين.
يوم الميقات وتعني يوم الميعاد المحدد. يوم الحشر وتعني اليوم الذي يجتمع فيه كل المخلوقات التي خلقها الله تعالى. يوم التغابن سمي بهذا لأن الكافر يندم على عدم الإيمان والمؤمن يندم لأنه لم يزيد من العمل الصالح والحسن. الساعة ويقصد بها يوم الثواب والعقاب. يوم الدين وتعني اليوم الذي يحاسب فيه كل الناس. يوم الجمع وتعني اليوم الذي جمعت فيه كل مخلوقات التي خلقها الله. الآزفة وتعني اليوم الذي اقترب وقت وميعاد حدوثه. الخلود وتعني يبقى المؤمنون في الجنة والكافرون في النار للأبد. الخروج وتعني أن يخرج كل الموتى من القبور للحساب. يوم الفصل وتعني أن الله يفصل بين المؤمن والكافر. البعث تعني أن الناس يخرجون ويبعثون من الموت حتى يتم عرضهم على ا حكم الحاكمين.
تاريخ النشر: الثلاثاء 29 ذو الحجة 1425 هـ - 8-2-2005 م التقييم: رقم الفتوى: 58793 11369 0 404 السؤال ماهي أسماء يوم القيامة ومعانيها؟ جزاك الله خيرا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن ليوم القيامة أسماء كثيرة ذكرها أهل العلم، وأخذوها من كتاب الله عز وجل وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. وقد ذكرناها في الفتوى رقم: 24897. والله أعلم.
[4] سورة يونس أيضًا ما جاء في سورة يونس ، في قوله تبارك وتعالى: (( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَن لَّمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِّنَ النَّهَارِ يَتَعَارَفُونَ بَيْنَهُمْ ۚ قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللَّهِ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ)) أنه يوم القيامة سوف يتم جمع المشركين في مكان الحساب ، ويكون كأنهم لم يعرفوا بعضهم قبل اليوم سوى ساعة واحدة فقط وبعد ذلك أنقطعوا عن بعضهم وجاء يوم الحساب ، وسوف يخسر الذين إذا جاء يوم القيامة ولم يتوبوا إلى الله تبارك وتعالى. [5] الزمر أيضًا ما جاء في سورة الزمر ، وذلك في قوله جل في علاه: (( وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ)) ، وأيضًا ما جاء في سورة الفجر في قوله جل في علاه: (( كَلَّا إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا)).
الصوت الأصلي.
انتهى. والله أعلم
قلتُ: ورد بمعنى هذا الأثر من طرق أخرى لكن منقطعة ذكرها محققو المطالب العالية: - وأخرجه البيهقي في الكبرى (6/ 288)، من طريق مالك، عن عمر بن عبد الرحمن بن دلاف، عن أبيه، إن عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: "لا تنظروا إلى صلاة أحد ولا إلى صيامه، ولكن انظروا إلى من إِذَا حَدَّثَ صَدَقَ، وَإِذَا اؤْتُمِنَ أَدَّى وَإِذَا أشفى ورع". اهـ. - هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: قَالَ عمر رضي الله عنه لا يَغُرَّنك صلاة رجل ولا صيامه، من شاء صام ومن شاء صلَّى، ولكن لا دين لمن لا أمانة له. أخرجه البيهقي في الكبرى (6/ 288). - أيوب، عن هشام، عن عمر قال: لا تغُرَّني صلاة إمرىءٍ، ولا صومه، من شاء صام، ومن شاء صلَّى، لا دين لمن لا أمانة له. أخرجه الخرائطي في مكارم الأخلاق (1/ 169). لعله بمجموع هذه الطرق حسن لغيره. والله أعلم. غاوي سفر؟ شوف 10 قواعد مهمة للتعامل مع الطريق – دليل كايرو 360 للقاهرة، مصر. 2020-06-21, 01:36 PM #4 رد: لَا تَغُرَّنَّكُمْ طَنْطَنَةُ الرَّجُلِ بِاللَّيلِ.. وهل ورد بهذا اللفظ عن عمر رضي الله عنه: لا تغرنكم طنطنة الرجل في صلاته انظروا إلى حاله عند درهمه وديناره. ورد في معناه في فتوى إسلام ويب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فهذا الخبر ذكره بمعناه الحكيم الترمذي في أدب النفس فقال: وما جاء عن عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ حدثنا بذلك صالح بن محمد، قال: حدثنا القاسم العمري، عن عاصم بن عبد الله بن عامر بن ربيعة، عن أبيه: أن رجلًا أثنى على رجل عند عمر ـ رضي الله عنه ـ فقال: صحبته في سفر؟ فقال: لا، قال: فأتمنته على شيء؟ قال: لا، قال: ويحك!
وكذلك الصيام: « إن في الجنة باباً يقال له الريان يدخل منه الصائمون » (أخرجه البخاري)، والحج: « الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة » (صحيح الجامع). معنى أن "الأرض تُطْوَى بالليل" في الحديث. ومن ذلك الأذكار ، ومنها: سيد الاستغفار: « اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك على وأبوء بذنبي فاغفر لي؛ فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت؛ إذا قال ذلك حين يمسي فمات من ليلته دخل الجنة » (أخرجه البخاري). عباد الله: إن هذا السفر يحتاج إلى آداب كثيرة، ومنها: الصبر على مشقة الطريق، والاستمرار والحذر من الانقطاع: « إن أحب العمل إلى الله أدومه وإن قل » (أخرجه مسلم)، «إن المنبت لا أرضاً قطع ولا ظهراً أبقى». ومن الآداب: اصطحاب الرفيق في السفر، وهو الجليس الصالح الذي إذا رآك على خير أعانك، وإن تقاعست عن السفر شجعك، وإن انحرفت عن الطريق قومك. ومن هذه الآداب: محاسبة النفس وعدم الغفلة عن الانحراف في طريق السفر، وتعديل الخطأ عند الزلة، والتوبة من الذنوب الحاصلة في طريق السفر، فإن المسافر لا يمكن أن يسلم من كل شيء، ولكن عليه المبادرة والتوبة إلى الله سبحانه وتعالى: { وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [النور: 31]، « إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل » (أخرجه مسلم).
2020-06-17, 09:55 AM #1 لَا تَغُرَّنَّكُمْ طَنْطَنَةُ الرَّجُلِ بِاللَّيلِ.. 263 حَدَّثَنَا علِيُّ بْنُ شُعَيْبٍ ، نا عَبْدُ الْمَجِيدِ قَالَ: حَدَّثَنِي يَزِيدُ بْنُ حَيَّانَ ، أَخُو مُقَاتِلِ بْنِ حَيَّانَ ، قَالَ: كَانَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ: لَا تَغُرَّنَّكُمْ طَنْطَنَةُ الرَّجُلِ بِاللَّيلِ - يَعْنِي صَلَاتَهُ - فَإِنَّ الرَّجُلَ كُلَّ الرَّجُلِ مَنْ أَدَّى الْأَمَانَةَ إِلَى مَنِ ائْتَمَنَهُ ، وَمَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ. ماصحة هذا الأثر؟ 2020-06-17, 10:05 AM #2 رد: لَا تَغُرَّنَّكُمْ طَنْطَنَةُ الرَّجُلِ بِاللَّيلِ.. وهل ورد بهذا اللفظ عن عمر رضي الله عنه: لا تغرنكم طنطنة الرجل في صلاته انظروا إلى حاله عند درهمه وديناره. 2020-06-21, 01:30 PM #3 رد: لَا تَغُرَّنَّكُمْ طَنْطَنَةُ الرَّجُلِ بِاللَّيلِ.. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد ابو انس ماصحة هذا الأثر؟ أخرجه ابن أبي الدنيا في مكارم الأخلاق [269]، وإسناده ضعيف، فيه انقطاع بين يزيد وعمر بن الخطاب رضي الله عنه، وفيه عبد المجيد بن عبد العزيز العتكي "صدوق يخطئ"، كذا قال الحافظ ابن حجر في التقريب.
وله طريق ءاخر أخرجه ابن المبارك في الزهد [695] فقال: أَخْبَرَنَا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ، عَنِ ابْنِ أَبِي هِلالٍ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عَبْدِ بْنِ أُمِّ كِلابٍ، أَنَّهُ، سَمِعَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ وَهُوَ يَخْطُبُ النَّاسَ، وَهُوَ يَقُولُ: " لا يُعْجِبَنَّكُمْ مِنَ الرَّجُلِ طَنْطَنَتُهُ، وَلَكِنَّهُ مَنْ أَدَّى الأمَانَةَ، وَكَفَّ عَنْ أَعْرَاضِ النَّاسِ فَهُوَ الرَّجُلُ ". اهـ. وهذا إسناد ضعيف، فيه مجهولان، فيه عبد العزبز بن عمر الزهري "مجهول الحال"، كذا قال أبو الحسن بن القطان الفاسي وذكره العقيلي في الضعفاء. وعبيد بن أم كلاب قال عنه ابن سعد: "سَمِعَ من عُمَر بْن الْخَطَّاب. وهُوَ عُبَيْد بْن سَلَمَة الليثي. وهُوَ الَّذِي خرج من المدينة بقتل عثمان فاستقبل عَائِشَة بسرف فأخبرها بقتله وبيعة النَّاس لعلي بْن أَبِي طَالِب فرجعت إلى مَكّة وكان عُبَيْد علويا ". اهـ. وره من طريق ءاخر: عن يحيى بن سعيد الأنصاري، عمن حدثه، عن عمر: أن الدين ليس بالطنطنة من آخر الليل ولكن الدين: الورع. أخرجه أحمد في الزهد (ص 184) وفيه راو لم يُسم.