يتيح هذا القسم لمستخدميه البائعين والمهتمين بالشراء فرصة التعامل والتواصل بشكل مباشر فيما بينهم من خلف شاشة للتفاوض والاستفسار والاتفاق على الكثير من العمليات التجارية ذات الصلة بهذا النوع من الأجهزة والتي أصبحت من الأمور الأساسية لدى الكثير منّا. المستخدم البائع على قسم لابتوب - كمبيوتر وكمستخدم يرغب بالبيع عن طريق نشر إعلانات خاصة بها أو البحث بين إعلانات الطلبات الموجودة من قبل المهتمين بالشراء، ستجد أمامك الكثير من الخيارات المتنوعة من حيث المميزات والخدمات التي تساعدك على إتمام عملية البيع الخاصة بك خلال أقل وقت وبدون أدنى جهد.
2 مليار دولار مع حق تشغيل وإدارة لمدة 100 عام ،وفق هلا اخبار من جانبها، ردت سلطة العقبة الاقتصادية الخاصة بأنه لم يتم بيع أراضي العقبة لصندوق استثماري خليجي بصفقة قيمتها 2 مليار دولار، كما لم يتم بيع مطار العقبة لشركة..... لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
تحلبل القصّة لقد عانت الطّفلة من أمريْن كانا كحدّ السّيف عليها، الأوّل: البرد القارس- حالة الطقس في الدانمارك في فصل الشتاء باردة جدّا، لدرجة أن الطفلة لم تتحمّل شدّة هذا البرد. أما الأمر الثاني برد في العلاقات - لم يكن هناك أشخاص وأناس يخافون عليها ويهتمّون بها، فهذه الطفلة بحاجة إلى حماية، رعاية واهتمام من قبل أهل وعائلة ولكنّها لم تحصل على شيء من أبويها لذلك اعتبرناها يتيمة بالرّغم من وجود والديْها. وصف الطّفلة: البعد الخارجي: مكشوفة الرّأس، حافية القدمين، خدّاها متورّمان، شعرها أشقر طويل، قدماها محمرّتان من شدّة البرد، طفلة صغيرة بالسن. البعد الدّاخلي: حزينة، ساذجة، على شفتيها ابتسامة، تعاني من الجوع البرد والتعب، يتيمة، مسكينة، لديها شعور بالحرمان، تبيع الكبريت كمصدر رزق وتدفئة. المغزى أن نساعد الفقراء والمساكين وخاصّةً الأطفال، كما ويجب سن قانون بعدم عمل الأطفال وتشرّدهم. بائعة الكبريت من أجمل القصص العالمية بدأت في الدانيمارك وأثرت في نفوس البشرية ..فما سر هذه الرواية؟. قصد الكاتب عرض مدى قشوة الحياة على هؤلاء الأطفال المشرّدين والمحرومين من الأمور البسيطة التي يحتاجونها. الفكرة المركزيّة طفلة تجوب الشّوارع لبيع الكبريت وتموت في الشّارع من شدّة البرد والجوع والتعب.
"بائعة الكبريت" رسم أ. ج. بايس، 1889. المؤلف هانس كريستيان أندرسن العنوان الأصلي "Den Lille Pige med Svovlstikkerne" البلد الدنمارك اللغة الدنماركية النوع الأدبي قصة قصيرة مكان النشر Dansk Folkekalender for 1846 النوع مطبوعة تاريخ النشر ديسمبر 1845 بائعة الكبريت ( بالدنماركية: Den Lille Pige med Svovlstikkerne ، The Little Match Girl)، هي قصة قصيرة للشاعر والمؤلف الدنماركي هانس كريستيان أندرسن. تدور القصة حول أحلام وأمنية طفلة ميتة، ونشرت لأول مرة عام 1845. أقتبست في مختلف وسائل الإعلام من بينها فيلم رسوم متحركةأفلام رسوم محركة ، وأعمال موسيقية تلفزيونية......................................................................................................................................................................... ملخص القصة [ تحرير | عدل المصدر] في ليلة من ليالي الشتاء الباردة، جلست فتاة فقيرة على زاوية الشارع في احدى المدن الكبيرة. كتب بائعة الكبريت - مكتبة نور. كان الثلج يتساقط من حولها وقد كانت ترتدي ثياباً رثة، ومن حولها كان الناس يسعون في العودة إلى منازلهم الدافئة وعشائهم الساخن لم يبدي أحدهم اهتماما للفتاة الصغيرة المرتجفة.
أما بعض الإصدارات الأكثر حداثة ، فقد قامت بتغيير النهاية ، بإنقاذ الفتاة الفقيرة من البرد ، وذلك من خلال إنقاذها عبر أسرة كريمة ، وتقدم لها الطعام الجيد ، والملابس الدافئة وسرير مريح. الصورة سيرة هانز كريستيان أندرسن كان هانز كريستيان أندرسن هو المؤلف الدنماركي الذي أشتهر اندرسون عالمياً في كتابة القصص الخيالية المبتكرة والمؤثرة ، بما في ذلك "البطة القبيحة" و "الأميرة والبازلاء ،" و"حورية البحر الصغيرة" و "بائعة الكبريت". وقت مبكر من الحياة ولد هانز كريستيان أندرسن في 2 أبريل 1805 ، في أودنسي ، الدنمارك. توفي هانز أندرسن الأب عام 1875 ، وترك ابنه وزوجة ، آن ماري. تلقى تعليمه في المدارس الداخلية ، بينما أثارت ظروف تعليم أندرسن لبعض التكهنات لأنه كان عضوا غير شرعياً من العائلة المالكة الدنماركية. في عام 1819 ، سافر أندرسون إلى كوبنهاغن للعمل كممثل ، ثم عاد إلى المدرسة بعد وقت قصير ، بدعم من الراعي الذي يدعى جوناس كولين. بدأ الكتابة أثناء هذه الفترة ، بناء على إلحاح كولين. قصه بائعه الكبريت مكتوبه. على الرغم من نجاحه ككاتب ، إلا ان كتبات أندرسون لم تجذب الانتباه في البداية بسبب كتاباته عن الأطفال ، بينما تابع كتاباته عن الأطفال والبالغين ، بالإضافة إلى روايات السفر والشعر التي تمجد فضائل الشعب الاسكندنافي.
يسعد موقع قصصي أن يقدمها لكل متابعيه فهي إحدى القصص للمؤلف والشاعر الدنماركي الأصل هانز كريستيان أندرسن وقد كان المؤلف مشهورا بكتابته للقصص المؤثرة الخيالية مما جعل.
آخر تحديث مارس 18, 2022 حكاية بائعة الكبريت حكاية بائعة الكبريت تعتبر من أجمل القصص التي تحكى للأطفال، وهي للمؤلف الدنماركي هانز كريستيان، وتم نشر هذه القصة سنة 1845 ميلاديًا، وتعتبر هذه القصة من القصص الناجحة حيث تم تحويلها إلى أفلام ومسرحيات للأطفال. كان يا مكان كان في إحدى الطرق، كان هناك فتاة صغيرة تعيش في الشارع، وكانت لا ترتدي شيء على رأسها أو في فديمها. وفي يوم كانت السماء تمطر بشكل كثيف وكانت تتساقط الثلوج، لذلك قررت هذه الفتاة أن ترتدي حذاء والدتها الكبير. قصه بايعه الكبريت مكتوب. لكن عندما كانت الفتاة الصغيرة تسير في الشوارع كان هناك سيارة تسير بشكل مخيف، حتى فقدت الفتاة حذائها. ثم ظلت الفتاة تبحث عن الحذاء المفقود في كل مكان، حتى رأت قنفذ يمسك بفردة منه، وكان يجري بعيدًا. شعرت الفتاة الصغيرة بالسعادة لأن الحذاء قد يفيد القنفذ، وذهبت الفتاة. وهي عارية القدمين وكانت تشعر بالبرد الشديد، بالإضافة إلى أنها كانت تحمل عدد من أعواد الكبريت تبيعهم. ولكن في هذا اليوم لم يشتري أي أحد منها، ظلت الفتاة الصغيرة تمشي في هذا البرد، حتى ملأ الثلج شعرها الطويل المنسدلة على ظهرها. وعندما كانت تسير كانت ترى أضواء الشموع داخل المنازل، وكانت تشم رائحة الطعام اللذيذ.
لم تكن النهاية حزينة بالنسبة لبائعة الكبريت، بل كانت نهاية سعيدة، لأنها صعدت إلى السماء مع جدتها، تاركة وراءها الكبريت، والبرد الشديد، والجوع. المصدر: