طريقة مندي دجاج بلدي في برميل مندي مدفون الصحراء بالصور من طبخات دهران في برميل مندي مدفون الصحراء ( الأوسط) تم عمل مندي دجاج بلدي برز مزة بزيت السمسم والطعم آه يالطعم ما شاء الله لا قوة الا بالله الصور تشرح الوضع لكم ولعنا النار نسوي الكشنه وتجهيز الدجاج للشبك كل شي جاهز الان ونستعد لوضعه في البرميل وغطيناه والان نطلعه شوفو الرز كيف شكله وهالجميلات الدجاج وحطيت معهم مصارين الخروف لزيادة اللذه بالاكل وذي خضار شوحتها على الصاج وتفضلوا بالعافية والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخوكم أبو فارس
تدري! الشوفه والوصف يكفي موفق للخير 2015-01-26, 02:02 PM عضو متميـز تاريخ التسجيل: Nov 2014 الدولة: المدينة المنورة المشاركات: 8, 775 مشاء الله تبارك الله اخي - دهران يعطيك الله العافية موضوع مميز جدآ جدآ جدآ جعله بالهناء والعافية طبخات متنوعة - فول كامل - امتعتنا بها متعك الله بصحة ==========
القول الثاني: أن المرأة المسلمة يَحلُّ لها أن تنظر من المرأة إلى ما يحل للرجل أن ينظر إليه من ذوات محارمه؛ فلا يباح له النظر إلى ظهرها وبطنها؛ وإنما ينظر "إلى الوجه، والرأس، والصدر، والساقين، والعضدين، ولا ينظر إلى ظهرها، وبطنها، وفخذها... ، والمراد - والله أعلم - مواضع الزينة؛ وهي ما ذكر في الكتاب، ويدخل في ذلك الساعد، والأذن، والعنق، والقدم؛ لأن كل ذلك موضع الزينة، بخلاف الظهر، والبطن، والفخذ؛ لأنها ليست من مواضع الزينة"؛ كما في "الهداية" مع تكملة "فتح القدير" (8/103، 104)؛ وهذا القول روايةٌ عن أبي حنيفة، وقولٌ مرجوحٌ عند الحنفية، والراجح - عندهم - ما قدمناه. واستدل بما رواه أبو داود عن عبدالله بن عمرو: أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إنها ستفتح لكم أرض العجم، وستجدون فيها بيوتًا يقال لها: الحمامات؛ فلا يدخلنها الرجال، إلا بالأزر، وامنعوها النساء، إلا مريضةً أو نفساء)).
إذًن عندنا اليد وإلى قريبًا من العَضُد حيث كان الدُملج، ثم عندنا الرأس حيث عليه شيء من الزينة في الأذنين و العنق كما ذكرنا، ثم القدم وشيء من الساق الذي عليه الخلخال هذا، هذه هي المواطن التي أباح الله عز وجل للمرأة أن تكشفها أمام محارمها وأيضًا أمام أختها المسلمة.
بحجة مافي أحد غريب هذا أخوها!! عورة المرأة على المرأة المسلمة. هذا خلاف الآية السابقة لأنّ الله كما ذكرنا إنما أباح الكشف عن مواضع الزينة فالفخذان لم يكونا يومًا ما مواطن للزينة وعسى أن لا يكون ذلك أبدًا كذلك تخرج المرأة أمام أخيها فضلا عن أنها تخرج كذلك أمام أبيها وهي عارية الزندين، هذا خلاف النص السابق لا يبدين زينتهنّ إلاّ لبعولتهنّ فهنا العضد ليس زينة، والابط ليس زينة فكل هذا باق على التحريم في حدود تصريح قوله صلى الله عليه و آله و سلّم: ((المرأة عورة)). وأكثر من ذلك يقع.. تدخل المرأة الأم الحمام (حمام المنزل) فتأمر ابنتها بأن تُدِّلك لها ظهرها فتكشف عن ظهرها وعن ثدييها، والقسم الأعلى كما قلنا من البدن، و لا حرج إطلاقًا، من أين جاء هذا ؟! مع أنّ الآية صريحة بأنه إنما أجازَ ربنا عز وجل للمرأة أن تكشف فقط عن مواضع الزينة، و الصدر ليس موضعًا للزينة، و الظهر ليس موضعًا للزينة، لذلك كان سلفنا الصالح رضي الله عنهم يعيشون في بيوتهم في حدود السِترة التي رخص الله عز وجل لهنّ بها، فلم يكن هناك هذا التعري الذي فشا اليوم في البلاد الإسلامية.