وعلى الرغم من هذه الجهود ، لا يزال معدل وفيات الأمهات والمواليد مرتفعًا ، خاصة في المناطق الريفية التغلب على سرطان الثدي مجرد ذكر كلمة "سرطان" ممكن أن يثير الخوف في عقول الناس. ومع ذلك ، فقد تقدمت العلوم الطبية بشكل كبير وفي الوقت الحاضر بسبب الاكتشاف المبكر للسرطان ، يمكن السيطرة عليه وعلاجه بنجاح. بين النساء ، يعد سرطان الثدي أكثر أشكال السرطان نشاطًا في جميع أنحاء العالم
يمكن أن تخلق الدوخة تصورًا غير واقعي بأن الأشياء تدور ، وهذا ما يسمى أيضًا بالدوار. أعراض اعتلال الأعصاب والرعاية التشخيصية عندما تتضرر الأعصاب المحيطية في مناطق معينة مثل الجلد أو الأعضاء الداخلية أو العضلات ، يُطلق عليها اسم اعتلال الأعصاب المتعدد. إنها حالة تتأثر فيها مناطق متشابهة على جانبي جسمك بالألم والضعف والخدر. عندما تضعف الأعصاب المحيطية ، فإنها تفشل في إرسال إشارات طبيعية إلى الدماغ.
هاتف: 0114645501. الذهاب إلى الموقع. الرئيسية. الشبكة الطبية. العروض و الكوبونات. شاهد المزيد… تعليق 2021-02-07 17:49:13 مزود المعلومات: Mahmoud 2020-02-27 04:27:07 مزود المعلومات: nawaf 2020-01-16 02:19:55 مزود المعلومات: Ismail Samara 2020-11-11 23:54:21 مزود المعلومات: علي مهدي 2019-09-18 19:55:31 مزود المعلومات: Mohammed Al qahtani
وكلّ هؤلاء لا يُعرفون بتشيّع ولا بموالاة لعلي عليه السلام. رابعاً: أن الحسين عليه السلام قد وصفهم في يوم عاشوراء بأنّهم شيعة آل أبي سفيان ، فقال عليه السلام: ويحكم يا شيعة آل أبي سفيان! إن لم يكن لكم دين ، وكنتم لا تخافون المعاد ، فكونوا أحراراً في دنياكم هذه ، وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عُرُباً كما تزعمون [ راجع مقتل الحسين للخوارزمي 2 / 38. بحار الأنوار 45 / 51. المقتل الامام الحسين عليه السلام. اللهوف في قتلى الطفوف ، ص 45]. ولم نرَ بعد التتبع في كلّ كلمات الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء وخُطَبه في القوم واحتجاجاته عليهم أنه وصفهم بأنّهم كانوا من شيعته أو من الموالين له ولأبيه. كما أنّا لم نرَ في كلمات غيره عليه السلام من وصفهم بهذا الوصف ، وهذا دليل واضح على أن هؤلاء القوم لم يكونوا من شيعة أهل البيت عليهم السلام ، ولم يكونوا من مواليهم. خامساً: أن القوم كانوا شديدي العداوة للحسين عليه السلام ، إذ منعوا عنه الماء وعن أهل بيته ، وقتلوه سلام الله عليه وكلّ أصحابه وأهل بيته ، وقطعوا رؤوسهم ، وداسوا أجسامهم بخيولهم ، وسبوا نساءهم ، ونهبوا ما على النساء من حلي... وغير ذلك. قال ابن الأثير في الكامل 4 / 80: ثمّ نادى عمر بن سعد في أصحابه مَن ينتدب إلى الحسين فيُوطئه فرسه ، فانتدب عشرة ، منهم إسحاق بن حيوة الحضرمي ، وهو الذي سلب قميص الحسين ، فبرص بعدُ ، فأتوا فداسوا الحسين بخيولهم حتّى رضّوا ظهره وصدره.
بصائر الدرجات الصفار ص222. وعن ابي حمزة الثمالي عن ابي عبد الله (عليه السلام) في هذه الآية { ام يحسدون الناس على ما آتاهم من فضله... } قال: ( نحن والله الناس الذين قالها فيهم الله تبارك وتعالى ، ونحن والله المحسودون ونحن أهل هذا الملك الذي يعود إلينا) المصدر السابق: ص56 وحينئذ السبب الأول لقتل الإمام الحسين (عليه السلام): وهو غريزة الحسد ـ التي كانت دائما اساسا للكثير من المخالفات والانتهاكات للإنسان ـ لما اعطاه الله سبحانه من المقام الإلهي الرفيع فالحسد آفة قاتله ، وهو من اشد الامراض التي تفتك بالإنسان ، ويمكن ان يحول الإنسان الى انسان تملؤه مشاعر الحقد والكراهية. فلو نظرنا الى العلل الأصلية وراء جرائم القتل والسرقة والعدوان لوجدنا منشأها الحسد ، فالحسد شرارة من النار. لأنه يجعل الحاسد في مقام يصرف جلَ وقته وطاقاته البدنية والفكرية ـ التي يجب ان تصرف في ترشيد الاهداف الاجتماعية ـ في طريق الهدم والتحطيم لما هو قائم ، ولهذا فهو يبدد طاقاته الشخصية والطاقات الاجتماعية معا. مقتل الامام الحسين (ع) 2009 - YouTube. فأول حادثة قتل وقعت في بدء الخليقة على الأرض منشؤها الحسد قال تعالى: { واتل عليهم نبأ ابنى آدم إذ قربا قربانا فتقبل من احدهما ولم يتقبل من الآخر قال لأقتلنك قال انما يتقبل الله من المتقين}.
من كل ذلك نخلص إلى أن القول بأن الشيعة هم قتلة الحسين عليه السلام قول باطل لم يدل عليه دليل ولم تنهض به حجة. ولو سلمنا جدلاً بأن الذين باشروا قتل الحسين عليه السلام كانوا من الشيعة فلا يخفى أن الآمرين بذلك كانوا من أهل السنة ، فيكون المشترك في قتله عليه السلام بعض الشيعة وبعض أهل السنة. على أنه لا يمكن أن يُحمَّل مذهب من المذاهب مسؤولية فعل صدر من بعض أتباعه الذين كانت لهم دوافع سيئة أو مآرب شخصية ، لأن إبطال المذاهب يكون بالأدلة الصحيحة لا بتصرفات المنتسبين إليها.