نبذة عن قسم التربية الرياضية يهدف قسم التربية البدنية وعلوم الرياضة إلى إعداد متخصصين للعمل بميادين التربية البدنية والرياضة في سلطنة عمان. ولتحقيق هذا الهدف يطرح القسم برنامجين، الأول على مستوى الدراسات الجامعية، وهو برنامج إعداد معلم التربية البدنية، أما الثاني فهو على مستوى الدراسات العليا، وهو برنامج ماجستير علوم الرياضة. وفيما يلي معلومات موجزة حول هذين البرنامجين: 1. نبذة عن القسم. برنامج بكالوريوس التربية البدنية: تم الشروع بطرح هذا البرنامج عام 1990م حيث أسهم منذ ذلك الحين بإعداد مئات الخريجين والخريجات الذين انخرط معظمهم في سلك التعليم لمادة الرياضة المدرسية بوزارة التربية والتعليم، وقد دأب القسم على التطوير المتواصل للبرنامج حتى أضحى يتمتع بسمعة مرموقة على المستويين المحلي والإقليمي، وهو الآن يطبق معايير الجودة العالمية ويسترشد بمعايير جمعية الصحة والتربية البدنية Society for Health & SHAPE) Physical Education: التخصصية الموصى بها من قبل مجلس اعتماد برامج إعداد المعلمين (Council for the Accreditation of Educator Preparation: CAEP). ووفقا لآخر تحديث أجري على خطة البرنامج التي تم اعتمادها في العام الأكاديمي 2019/ 2020م فإن على الطالب دراسة ما مجموعه 127 ساعة معتمدة على مدار 10 فصول بما فيها الفصلان الأول والثاني المخصصان للبرنامج التأسيسي.
صدر قرار معالي مدير الجامعة على الاستعانة بخبرات الدكتور علي عبدالله الجفري مستشاراً غير متفرغ للاتحاد الرياضي للجامعات السعودية. صدرت موافقة قسم التربية البدنية على تعاون الدكتور زياد عيسى زايد مع برنامج الماجستير التنفيذي في الادارة الرياضية التي تقدمه كلية الاعمال في رابغ، بتدريس مقرر للدراسات العليا بعنوان " قضايا صحية وأثرها في المجالات الرياضية " على الفصل الدراسي الثاني للعام 1333-1334ه.
قسم التربية البدنية -المنهج: سندرس فيه المحاور الاتية: 1- فيزيولوجيا الرياضة: هو علم وظائف الاعضاء المختص بالرياضة البدنية، يدرس تأثير ممارسة الرياضة على اجهزة الجسم، والآليات التي تعكس او تقلل ممارسة الرياضة بواسطتها تطور الامراض.
رسالة القسم: تتمثل رسالة القسم في العمل على إعداد المتخصصين الأكفاء القادرين على تحقيق التطوير المتواصل للجوانب المختلفة المتعلقة باللياقة البدنية والمهارات الرياضية على كافة لمستويات التربوية والصحية والتنافسية لتلبية المتطلبات المتنامية للمجتمع العماني المعاصر. الأهداف: يسعى القسم إلى تحقيق الأهداف التالية: تقديم المعلومات والمعارف النظرية والتحليلية والمهارات العملية والتحويلية لتحقيق أفضل فعالية وكفاءة للخريجين في كافة قطاعات الرياضة (التربوية والترويحية والتنافسية) على مستوى البكالوريوس والدراسات العليا. إعداد معلمين أكفاء قادرين على التنافس المهني وفق معايير رفيعة المستوى. كلية التربية - قسم التربية البدنية - نشاطات القسم. إعداد كفاءات قادرة على البحث العلمي في مجال التربية البدنية وعلوم الرياضة مع التركيز على قضايا تخص المجتمع العماني. إعداد قادة في مجالات الإشراف والإدارة الرياضية. تعزيز ثقافة ووعي المجتمع العماني بأهمية دور التربية البدنية والممارسة الرياضية في الحياة المعاصرة. تعزيز الشراكات مع الهيئات والمؤسسات المحلية والدولية ذات العلاقة بالرياضة والعلوم المرتبطة بها
لذلك سنتناول في هذا المحور: - العلاقة بين الاختبار والقياس والتقويم - شروط الاختبارات والقياس - اختبار القوة - اختبار التوازن
اغنية موطني التي تغني بها الكثير من الفنانين واصبحنا نسمعها دائما وقد اختلف حولها فيمن كتبها في الحقيقة هذه الاغنية الرائعة كانت من كلمات الشاعر ابراهيم طوقان شاعر الوطن والارض والقلم الثائر الذي لا يخاف. إبراهيمُ عبد الفتاح طوقان شاعر فلسطيني ولد في فلسطين بقضاءِ نابلس عام 1905 م في عائلة ثرية معروفة بعائلة طوقان.
بعد وفاته نشر له ديوان بعنوان " ديوان إبراهيم طوقان" كما نشرت اشعاره في الصحف والمجلات.
أنتج المناصرة أحد عشر ديوانًا وكتب ما يقارب العشرين كتابًا في النقد والبحث الأدبي والتاريخ والفكر والثقافة الشعبية والفن التشكيلي والسينما والموسيقى، وأنشد الشعر في الكثير من العواصم العربية والأوروبية، وترجمت أشعاره وقصائده إلى لغات عديدة، وأدهش الجمهور العربي والأوروبي. وفي توقيعاته النثرية يمزج المناصرة رعوياته الكنعانية بأشكال من الكتابة الشعرية الجمالية في محاولة لانتهاك بنية الشكل الشعري، وتخليصه من الانهاك الجمالي نتيجة للتكرار وتغير شروط الكتابة الشعرية وتبدل زمانها. وجفرا من أهم الرموز العاطفية في شعر المناصرة وفي الشعر الفلسطيني والعربي، وهي الناقل للمعاناة الفلسطينية، إنها الأرض والأم والاخت والحبيبة، وهي الأم المخطوفة عند الحاجز، والمرأة التي تقتل وترمى في التابوت إلا أنها تعاود الانبعاث من جديد، وجفرا المناصرة هي أسطورته الحية التي تبعث لتكون رمزًا حيًا لكل فلسطيني.
وأفاد المناصرة من المثل الشعبي ليتقرّب به إلى وجدان جمهوره ويتواصل بلغتهم وبثقافتهم وبقضاياهم وبتجاربهم، معطيًا إياه نبضًا جديدًا وحياة جديدة مجسّدًا من خلاله، أبعاد تجربته الشعرية.
وفي المجمل يمكن القول، عز الدين المناصرة من رموز الشعرية الفلسطينية، التي شقت دربًا جديدًا للقصيدة العربية المعاصرة، مازجًا بين الأشكال، وانتهاك التقاليد الشعرية، ولكن لم يأخذ أبداعه حقه في الدراسات والقراءات النقدية الفاحصة، فله الخلود وطيب الذكرى.
كانت جريدة السائح تتولى مهمة نشر أخبارها وأشعارها، وقد اتخذ شعراء الرابطة من كتاب (الغربال) لميخائيل نعيمة دستوراً للرابطة ولمذهبهم الشعري.