من شعر القاضي عبد الوهاب بن نصر المالكي طلبت المستقر بكل أرض….. فلم أر لي بأرض مستقرا ونلت من الزمان ونال مني…. فكان مناله حلوا ومرا أطلت مطامعي فاستعبدتني …. ولو أني قنعت لكنت حرا
نايف حمدان / طلبت المستقر بكل ارض. - YouTube
طلبتُ المستقَرَّ بكلِّ أرْضٍ أبو العتاهية طلبتُ المستقَرَّ بكلِّ أرْضٍ فلمْ أرَ لِي بأرضِ مستقرّاً أطَعتُ مَطامِعي فاستَعَبَدَتني، ولَوْ أنِّي قنعتُ لَكُنْتُ حرَّاً
قمت في مساهمتي السابقة بالحديث عن الحرية في الأوطان، ولكنني اليوم سأتناول الحرية من منطلق الفكر وسأطرح لكم رأياً لأبي العتاهية عنها.
23-09-2007, 03:37 AM تاريخ التسجيل: Apr 2006 المشاركات: 77 مشكلة أنا وأخي وبنات عمي! السلام عليكم أنا مابي أطيل عليكم قبل لاقول موضوعي... لاحد يحب وحده الا بعد مايخطبها لايروح فيها مثلي أنا حبيتلي وحده وليتني ماحبيتها.... العواقب جات مش عالكيف وعدتها وياكثر الخطاب رفضتهم وأمنت وتطمنت اني جايها لكن أخوي اللي أكبر مني اللي مفروض يتزوج قبلي خطب وملك على أختها!!!
Follow @hekams_app لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر
ولا يغتب بعضكم بعضا - الشيخ خالد السبت - YouTube
قوله - عز وجل -: ( أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه) قال مجاهد: لما قيل لهم " أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا " قالوا: لا ، قيل: ( فكرهتموه) أي فكما كرهتم هذا فاجتنبوا ذكره بالسوء غائبا. قال الزجاج: تأويله: إن ذكرك من لم يحضرك بسوء بمنزلة أكل لحم أخيك ، وهو ميت لا يحس بذلك. إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة الحجرات - قوله تعالى ولا يغتب بعضكم بعضا - الجزء رقم27. أخبرنا أحمد بن إبراهيم الشريحي ، أخبرنا أبو إسحاق الثعلبي ، أخبرني ابن فنجويه ، حدثنا ابن أبي شيبة ، حدثنا الفريابي ، حدثنا محمد بن المصفى ، حدثنا أبو المغيرة عبد القدوس بن الحجاج ، حدثني صفوان بن عمرو ، حدثنا راشد بن سعد وعبد الرحمن بن جبير ، عن أنس بن مالك عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: " لما عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون بها وجوههم ولحومهم ، فقلت: من هؤلاء يا جبريل ؟ فقال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم " [ ص: 347]. قال ميمون بن سياه: بينا أنا نائم إذا أنا بجيفة زنجي وقائل يقول: كل ، قلت: يا عبد الله ولم آكل ؟ قال: بما اغتبت عبد فلان ، فقلت: والله ما ذكرت فيه خيرا ولا شرا ، قال: لكنك استمعت ورضيت به ، فكان ميمون لا يغتاب أحدا ولا يدع أحدا يغتاب عنده أحدا. ( واتقوا الله إن الله تواب رحيم).
فالبدارَ البدارَ عباد الله بتقييد ألسنتكم عن الخوض في الباطلِ، واقطعوها عن النُّطقِ بغيبةِ كلِّ مسلمٍ غافل، وطهِّروا قلوبكم عن التشاحُنِ والتحاسُد فإنهما عن طريق الجنةِ عوائقُ وللنفوسِ قواتل، ألا وإن عثرةَ الرِّجلِ سريعٌ اندمالُها، وعثرةَ اللسانِ فظيعٌ وَبَالُها. ولا يغتب بعضكم بعضاً | صحيفة الخليج. ومَن أبصرَ عُيُوبَ نفسهِ عميَ عمَّن سواه، ومَن ملَّكَ هَوَاه قِيَادَهُ أرداه، ومَن خَبُثَ مَشهَدَهُ خَبُثَ منتهاه، ومن انتهكَ عِرضَ أخيه بغيبةٍ كان خصْمُه الله. وذلك لصحَّة الآثارِ الْمُجمع عليها: أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم نهى عن الغيبة والاستماع إليها. قال الله تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ ﴾ [الحجرات: 12]، وقال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 58]. وقد سمعَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم رجلين يغتابان ماعزاً رضي الله عنه ، فمَرَّ صلى الله عليه وسلم (بجيفَةِ حِمَارٍ، فقالَ: أينَ فُلانٌ وفُلانٌ، انزِلاَ فكُلا من جيفةِ هذا الحِمَارِ، قالا: غَفَرَ اللهُ لَكَ يا رسولَ اللهِ، وهَلْ يُؤكَلُ هذا؟ قالَ صلى الله عليه وسلم: فمَا نِلْتُمَا من أخيكُما آنِفاً أشَدُّ أَكْلاً مِنْهُ) رواه أبو يعلى وصحَّح إسناده ابن كثير.
روى أبو هريرة -رضي الله عنه- عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: " أتدرون ما الغيبةُ ؟" قالوا: اللهُ ورسولُه أعلمُ. قال: " ذكرُكَ أخاكَ بما يكرهُ " قيل: أفرأيتَ إن كان في أخي ما أقولُ؟ قال: " إن كان فيه ما تقولُ، فقد اغتبتَه. وإن لم يكنْ فيه، فقد بهتَّه " (رواه مسلم). روى أبو هريرة -رضي الله عنه- عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: " أتدرون ما المفلِسُ ؟" قالوا: المفلِسُ فينا من لا درهمَ له ولا متاعَ. فقال: " إنَّ المفلسَ من أمَّتي، يأتي يومَ القيامةِ بصلاةٍ وصيامٍ وزكاةٍ، ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مالَ هذا، وسفك دمَ هذا، وضرب هذا. فيُعطَى هذا من حسناتِه وهذا من حسناتِه. فإن فَنِيَتْ حسناتُه، قبل أن يقضيَ ما عليه، أخذ من خطاياهم فطُرِحت عليه. ولا تجسسو ولا يغتب بعضكم بعضا. ثمَّ طُرِح في النَّار " (رواه مسلم). أيها المؤمنون: الغيبة مرض فتَّاك يسري في المجتمع، بل هي بين الناس كالفاكهة التي يأكلونها، ويتلذذون بها، بعض الناس لا يعيش إلا عليها، يتكلم في فلان، ويتعرض لفلان، ويتهم فلانًا، ويسيء إلى فلان، وهذه الأمور لا يعيش عليها إلا الجراثيم لا يعيش عليها من الناس؛ إلا كما تعيش الجراثيم في مستنقع الماء. فاحذروا -يا عباد الله-، احذروا من التعرض لإخوانكم ولأقاربكم ولأصدقائكم ولجيرانكم.