إن حياة كل أمة تقوم باستعدادها لكل زمان بما يناسبه، ومن غالب الزمان غلبه الزمان. لا تتركيني تماما ولا تأخذيني تماما ضعي في المكان الصحيح الزمان الصحيح فأنت السبيل.. وأنت الدليل. ان العدم معدوم فى الزمان والمكان وساقط فى حساب الكلام ولا يصح القول بأنه كان. ان لم يستطع الانسان السير مع الزمن، فالزمان قادر على أن يسير دونه. لكل زمان دولة ورجال بقلم: د. زياد الوهر | دنيا الرأي. إن إرداتي هي التي تحكمني وليس المكان أو الزمان أو الناس. كيف أعود.. والمكان محاصر بالزمان القديم. إن كل المآسي تنشأ عن انتهاك الحقوق الطبيعية، كونها الحقوق التي لا تتبدل بتبدل الزمان.
تحليل التركيب ( لكل زمان دولة ورجال) - لِكُلِّ زَمَانٍ دَوْلَةٌ وَرِجَالٌ 1. مثل يُضرَب في تحوُّل الأيام والحكومات. Every time has its own state and men. السمات اللغوية البيانات الصرفية قسم الكلم: تركيب ظرفي-مسكوك البيانات الدلالية الموضوع: عام مستوى الاستخدام: متوسط اكتب تعليقا على كلمة: المعاجم التراثية المدونة جاري البحث في المدونة... الجملة المصدر
بالتأكيد إنهم حصلوا على الفرص والثقة حتى باتوا أعمدة هامة للأخضر".
(أدهم الشرقاوي) 32. "إنّ الزمان إذا سلك طريقاً سرياً في داخلنا يكون أكبر ممحاة في الدنيا". (محمد حسن علوان) 33. "هذا زمان الحيرة وسيادة الشك وفناء اليقين". (جمال الغيطاني) 34. "من يمتلك خريطة لوقائع الزمان الآتي يعرف كيف يتفادى فخاخ العمر". (محمد المخزنجي) 35. "محاضن الطفولة هي مزارع الأسرار ف تربتها تُدفن بذور النور وخريطة الفتح الآتي ومواعيد الزمان الجديد". (فريد الأنصاري) 36. لكلّ زمان دولة ورجال… – جريدة البناء | Al-binaa Newspaper. "وحالات الزمان عليك شتى وحالك واحد في كل حال". ( أبو الطيب المتنبي) 37. "لقد آن لهم أن يعلموا أنّ زمان الصراخ قد ولى، وحل محله زمن التروي والبحث الدقيق". (علي الوردي) 38. " إنّ أزمة الإنسانية الآن، وفي كل زمان هي أنّها تتقدم في وسائل قدرتها، أسرع مما تتقدم في وسائل حكمتها". (توفيق الحكيم) 39. "إنَّه لمن حُسن الطالع أنَّ الزمان يُخمد التوق إلى الانتقام، ويُسكت حوافز الغيظ والنفور". (شارلوت برونتي) 40. "غلبنا الأهل والعدو والزمان". (سعد الله ونوس)
لذا، فقد رأى كثير من المصريين أن رجلًا، مثل الفريق شفيق، يمكن أن يقود دفة السفينة فى أرجاء البلاد التى اضطربت أركانها وتهلهلت معالمها، بعد زواج المال بالسلطة، فى نظام حكم شارف على الثلاثين عامًا، لم يملك خلالها الشجاعة على مواجهة المشاكل فحسب، بل كان الإهمال عنوان أى مشروع للإصلاح فى مصر، الكيان الذى يستحق أن يكون مضارعًا للدول الحديثة فى عصرنا الحالى.