[4] كم عدد الجالية الفلسطينية في الكويت 2020 يتفرق عدد كبير جدًا من الفلسطينيين في كل أنحاء العالم وذلك نظرًا لما يعانيه الشعب الفلسطيني من مأساة الاحتلال الصهيوني والتهجير القسري، ولم يكن الكويت بعيدًا عن هذه المأساة، حيث شهد الكويت الكثير من الأعداد المهاجرة من فلسطين إلى الكويت. وقد بلغت الجالية الفلسطينية في وقتٍ من الأوقات نحو أكثر من أربعة مائة ألف وافد فلسطيني مقيم في الكويت، ولكن تقلصت هذه الأعداد حاليًا نظرًا إلى اختلاف السلطات الفلسطينية مع السياسات الكويتية، ولا سيما بعد تأييدها لغزو العراق للكويت إبان الحرب. كم عدد البدون في الكويت 2020 عند معرفة كم عدد سكان الكويت 2020 لابد من معرفة عدد البدون في الكويت، والمقصود بالبدون هم أولئك الأشخاص الذين يعيشون على أرض الكويت بلا هوية أو جنسية محددة على الرغم من أنهم قد وُلِدوا في الكويت. منظمة دولية : معاملة الحكومة في الكويت لـ “البدون” ترقى إلى الاضطهاد – لجنة الدفاع عن حقوق الانسان في الجزيرة العربية. ووفقًا لمنظمة هيومن رايتس ووتش في تقريرٍ لها صادر في العام الفائت، فإن عدد الأشخاص البدون في الكويت كان قد بلغ ما يقارب من مائة ألف شخص، ووفقًا لنفس التقرير فإن هؤلاء الأشخاص يعانون من الكثير من الحقوق وذلك راجع إلى عدم قانونية إقامتهم في الكويت. [5] وفي النهاية، وبعد أن جاوبنا في هذا المقال عن السؤال الذي فحواه كم عدد سكان الكويت 2020 نتمنى أن تكون المعلومات الواردة في هذا المقال قد قدمت إجابة شافية لكل التساؤلات، وأن يكون القارئ قد استفاد بهذه المعلومات المحدثة في آخر نسخة لها لعام 2020م.
الخميس، 06 فبراير 2020 - 09:19 ص كشف رئيس مجلس الأمة الكويتي مرزوق علي الغانم ، عن تضاعف عدد المقيمين بصورة غير قانونية (البدون) في الكويت بنسبة 300% خلال الفترة من 1970 إلى 1975. عدد البدون في الكويت. وقال الغانم – في مداخلته بجلسة لمجلس الأمة الكويتي -"المشكلة لم نخلقها ، فهي معقدة ورثناها ، لأنها لا توجد مسطرة واحدة ، لا أستطيع ان آخذ حالة (بدون) وأطبقها على حالات أخرى ، وأخطر عدو على (البدون) هم (مدعو البدون) فيجب التمييز بين من يستحق الجنسية والهوية والوطنية ومن لا يستحقها". وأوضح أن أول تعداد للـ (البدون) في الكويت كان في عام 1965 حيث بلغ عددهم حينها ألفا و466 شخصا، ثم ارتفع العدد إلى 39 ألفا و461 في عام 1970، وبالتالي إذا كان تم حل المشكلة حينها ، لما وصلت إلى حالها الآن ، لافتا في الوقت نفسه إلى أن بداية تعقد المشكلة كانت خلال الفترة من 1970 إلى 1975، نظرا لأن الزيادة الطبيعية كانت تفترض وصول عددهم إلى 44 ألفا ، لكنه أصبح 124 ألفا و85 شخصا ، بزيادة بلغت نسبتها 300%. وأضاف الغانم،:"أن زيادة أعداد (البدون) كان لها أسبابها ، نظرا لأنه إذا كان للشخص جنسية من بلد عربي ، لا يحق له الالتحاق بالجيش ، او التعليم ، أما إذا كان (بدون) فيحق له الالتحاق بالجيش والتعليم ، ولذلك عند الأشخاص إلى ترك جنسياتهم ليصيروا (بدون) ، وفي عام 1985، أصبحوا 210 آلاف، وفي شهر يونيو قبل الغزو العراقي ، أصبحوا 220 ألفا ، وعقب التحرير انخفض العدد من 220 ألفا إلى 117 ألفا ، لأن هناك منهم من عاد إلى موطنه الأصلي في العراق أو سوريا أو أي دولة من الدول الشقيقة والصديقة".
ونقلت صحيفة الراي الكويتية عن عددٍ من النواب وصفهم لتعامل وزارة الصحة بـ"الفشل الجديد" في الجانب الأخلاقي، فهذه الأخيرة حرمت منتسبيها من البدون من المكافأة، فيما صرفتها للوافدين والكويتيين. إنها أزمة جديدة يعيشها ويعاني منها "البدون" في الكويت. وهؤلاء سكان هذا البلد منذ زمنٍ طويل ممّن لا يحملون الجنسية الكويتية. بعضهم ولد لأمهات كويتيات ولديهم أقارب من حملة الجنسية الكويتية، وينحدر معظمهم من عائلات سبق وأن استقر بها المقام في الكويت منذ سنين خلت، خصوصاً في الفترة التي سبقت إعلان استقلال الكويت عام ١٩٦١. رئيس البرلمان الكويتي: أعداد البدون تضاعفت 300% خلال 5 أعوام | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. تعرّف اتفاقية الأمم المتّحدة لعام ١٩٥٤ الخاصة بـ"عديمي الجنسية"، الشخص عديم الجنسية (البدون)، أنه "الشخص الذي لا تعدّه أيّة دولة مواطناً فيها بمقتضى تشريعاتها". ووفقاً لمنظمة العفو الدولية ، فقد دأبت السلطات الكويتية طوال خمسين عاماً على حرمان البدون من الحصول على حقوق المواطنة في البلد الذي أبصروا النور فيه ولا يعرفون غيره، سيّما وأنها تصنّفهم إما كـ"غير كويتيين"، أو كـ"مواطنين مجهولي الهوية". وبعد ذلك، باتت السلطات الكويتية تتعامل مع البدون كـ"مقيمين بصورة غير قانونية" على أراضيها. وقُدِّر عددهم قبل غزو العراق للكويت عام 1990 بين 220 ألفاً و350 ألفاً، لكن هذا العدد تقلص لاحقاً (حتى عام 2010) إلى ما يتراوح بين 95 ألفاً و110 آلاف (حسب تفاوت مصادر البيانات).
[1] بالإضافة إلى ذلك فإن التركيبة السكانية في الكويت متنوعة الأعراق، حيث يوجد العديد من الأعراق والجنسيات في دولة الكويت كالتالي: الجنسيات الآسيوية وتمثل نحو 37, 8% من إجمالي عدد السكان في دولة الكويت. الجنسية الكويتية وتمثل نحو 31, 3% من إجمالي عدد السكان في دولة الكويت. الجنسيات الإفريقية ويمثلون نحو 1, 9% من إجمالي عدد السكان في دولة الكويت. الجنسيات الأوروبية والأمريكية وتمثل نحو 1, 1% من إجمالي عدد السكان في دولة الكويت. [2] وفي المجمل فإن أعداد الأجانب في الكويت تتفوق على أعداد المواطنين الكويتيين بنسبة كبيرة، حيث تمثل نسبة الأجانب أكثر من سبعين في المئة في مقابل ثلاثين في المئة من المواطنين الكويتيين الأصليين في دولة الكويتيين. البدون في الكويت: أزمة عصيّة على الحل. شاهد ايضًا: كم مساحة الكويت كم عدد سكان الكويت 2020 يتساءل العديد عن عدد سكان الكويت 2020، ولمعرفة كم عدد سكان الكويت 2020م لابد من إلقاء الضوء على تاريخ التعداد السكاني في دولة الكويت، حيث بدأ في عام ألف وتسعمائة وخمسة وستين ميلاديًا أول تعداد دوري للسكان في الكويت، ليكون التعداد كل خمس سنوات، وكانت التعدادات كالتالي: في عام 1957م بلغ عدد سكان الكويت نحو 206.
كم عدد سكان الكويت 2020 يعد من أكثر المعلومات أهمية في الفترة الحالية، ولا سيما بعد أن لاحظ المسؤولون في الدولة خطورة التركيبة السكانية في الكويت وعملوا على اقتراحات تقلص من حجم الأجانب وتعيد الاتزان للتركيبة السكانية في الكويت. وفي هذا المقال نتناول عدد سكان الكويت 2020 وأيضا أعداد الجاليات المختلفة في الكويت، وعدد أفراد كل جالية متواجدة في الكويت على حدة. التركيبة السكانية للكويت تعد التركيبة السكانية في دولة الكويت من أكثر التراكيب السكانية غرابة، إذ أن أعداد الأجانب في دولة الكويت تتفوق على أعداد المواطنين الكويتيين، حيث أن عدد المواطنين لا يتجاوز الثلاثين في المئة مقابل سبعين في المئة من الوافدين العاملين في الكويت، وهذه التركيبة السكانية جعلت من الكويت بلدًا جاذبًا لمزيد من العمالة. ويكفي للتأكيد على مدى غرابة التركيبة السكانية الكويتية معرفة أن التعداد السكاني الكويتي لعام 1961م أكد على أن سكان الكويت منهم%62 من الذكور مقابل%37 فقط من الإناث، ويعود هذا إلى الهجرة الخارجية التي يشهدها الكويت، حيث يهاجر إلى الكويت الكثير من الأجانب الذكور للعمل في مختلف قطاعات الصناعة والتجارة والنفط.
ويعود السبب في هذا الانخفاض إلى "سياسة الضغط والتهجير التي تتّبعها الحكومة"، حيث بات البدون يشكلون نحو 4% من سكان الكويت مقابل 40% من الكويتيين، والباقي من جنسيات مختلفة. وبحسب المعهد الديمقراطي الوطني ، يعيش في الكويت نحو 100 ألف شخص من البدون نتيجة سياسات استثنائية تتّبعها الحكومة الكويتية على مستوى التجنيس، رغم استقرار القسم الأكبر من "البدون" في الكويت منذ أجيال مضت وعقودٍ كثيرة، وهم أكثر تجذراً أحياناً من المواطنين الكويتيين أنفسهم. حياة صعبة يعيش "بدون" الكويت حياةً صعبة. وبحسب منظمة العفو الدولية، فإن هؤلاء يضطرون جراء ما يتعرضون له من تمييز إلى القبول بالعمل ضمن شروط سيئة، ولقاء أجور أقل من تلك التي يحصل عليها المواطنون الكويتيون. وغالباً ما يدفع "البدون" رسوماً أعلى من المواطنين بدل الحصول على الرعاية الطبية، نظراً لعدم تمكنهم من الاستفادة من مرافق الدولة في هذا القطاع. ويضطر بعض أولياء الأمور من "البدون" إلى إرسال أطفالهم للالتحاق بمدارس غير مجانية، نظراً لحرمانهم من إمكانية الاستفادة من مدارس القطاع العام المتاحة بالمجان للمواطنين، على الرغم من وجود صندوق ترعاه الدولة لتمويل الاحتياجات التعليمية يمكن لعائلات "البدون" الاستفادة منه.
فلقد هاجر الكثير منهم الي العديد من البلدان وخاصة حاملي المواهلات العليا التي حصلوا عليها من جامعات الكويت وربما يكونوا وصلوا في تلك البلدان الي مناصب أعلي مما كانوا فيها بدولة الكويت كما استطاعوا الحصول علي الجنسية من تلك البلدان. موقف الدولة الكويتية ومن البدون تباينت السياسات بخصوص تلك الفئة التي لا تحمل أي جنسية داخل دولة الكويت فلقد قرر الامير الكويتي الراحل الشيخ جابر الاحمدي الجابر الصباح تجنيس 2000 من الذين لا يحملون الجنسية الكوتيتة كل سنة ولكن لم يتم العمل بذلك المرسوم ومنذ ذلك الوقت تختلف التقديرات في اعداد الاشخاص الذين يمكن ان يحصلوا علي الجنسية فيصرح البعض ان العدد الذين يجب ان يحصل علي الجنسية يقل عن الالف سنويا ويصرح الاخر بانة يجب ات يزيد عن الالفين ،ولقد أدى هذا الاختلاف في القرارات الي العديد من التاثيرات علي دولة الكويت وخصوصا بقضايا حقوق الانسان. ردود افعال البدون في الكويت: تظاهر العديد من البدون مطالبين بحقهم في الحصول علي الجنسية ، وكانت تلك المظاهرات منتشرة في كلا من منطقة الجهراء والصليبة ومنطقة الاحمدي ، حيث دعا بعض الشباب الي التظاهر السلمي مطالبين بحقوقهم في الحصول علي الجنسية حتي يستطعون ممارسة حياتهم كغيرهم من حاملي الجنسية ولكن سرعان ما تعاملت القوات الكويتية واستطاعت التصدى لتلك المظاهرات وفضها.