موقع شاهد فور

رسالة من الديوان الملكي الأردني الى محمد بن سلمان كشفت مصدر سعودي مطلع ع... Https://Tinyurl.Com/Ye6S69B2 : Albaosalanews

June 2, 2024
تنويه: - هذا المنشور ليس للمتعصبين لأي طرف- السلام عليكم جميعًا، أنا هنا لأنقل لكم مقطع فيديو رأيته بالصفحة الرئيسية ليوتيوب وشاهدته كاملًا وأعجبني وأردت مشاركته معكم لأنه يمثل واقع الشارع السعودي. المتحدث بالمقطع هو الأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز آل سعود. كتبت دليل للمشاهدة وهو اجتهاد شخصي ولا يخلو مِن الأخطاء ولكن للمساعدة بسبب طول المقطع. رسالة من الديوان الملكي الأردني الى محمد بن سلمان كشفت مصدر سعودي مطلع ع... https://tinyurl.com/ye6s69b2 : albaosalanews. مقدمة مجزية من البداية الى 3:45 سبب الموقف ببساطة من البداية الى 05:00 "الحرب العبثية" من 05:00 الى 15:00 مليئة بالأدلة والبراهين والحقائق لمن يريد حقيقة هذه الحرب والادعاءات الباطلة من 14:00 الى 15:00 دقيقة مهمة جدًا لمن استمع لجزئية "الحرب العبثية" عودة بالرسالة الى الأشِقّاء اللبنانيّين 15:00 الخلاصة 25:00 وأخيرًا انصحكم بتجاهل هذا الدليل ومشاهدته كاملًا لمن يمتلك الوقت الكافي، لا يوجد شيء مرئي مهم، تستطيع فقط الاستماع والانصات. - رابط مقطع الفيديو -

تحويل العملات من دولار الى ريال سعودي

لقضية سوريا الكبرى جوانب أخرى خلاف الجانبين السياسي والاقتصادي، ولعل الجانب العاطفي فيها هو أكثر الجوانب حساسية لاتصاله المباشر بالدين الحنيف، ولالتصاقه بمجد العرب الذي يتشوق كل مسلم إلى استعادة عزه وسلطانه. تحويل العملات من دولار الى ريال سعودي. من هذا الجانب الحساس، يتقدم العراقي المسلم من سوريا المسلمة، ومن هذا الجانب الشعوري تتقرب وفود جمعية (الاتحاد العربي) وهم مسيحيون كما عرفت، من أبناء سورية المسلمة، ومن هذا الجانب الديني المقدس يتودد دعاة البيت الهاشمي إلى رجالات سورية؛ ولكن إلى أي فئة من أبناء سوريا يتقدم هؤلاء الدعاة وسورية كما عرفت منقسمة قسمين، جيل قديم يضع رجله في حفرة القبر وتتطلع عينه إلى متع الحياة الغرور، وجيل جديد يؤمن بمستقبله، ويعمل له، ويكافح من أجله، ويشيد بناءه لبنة لبنة، وهو مجد في تكوين ذاته تكوينا (إدولوجيا) ببعده من مخاطر الخوف والقلق واليأس، ويدنيه من الاعتماد على النفس بالتربية السياسية وتقويم الأخلاق. هنا نرى الدعاة المأجورين يتخطرون في مشيتهم، ويشمخون بأنوفهم، ويبشون بشاشة ناصلة اللون عندما يتقدمون من الشيوخ السوريين الواضعين أرجلهم في حفر القبور يحملون لهم الذهب الإنجليزي. والجنيه الإنجليزي، والتعضيد الإنجليزي، ثم الأجر العظيم المرتقب عند الله في اليوم الآخر لكل عامل في خدمة الدين وعز الإسلام، ومجد العرب!!!

تحويل من دولار امريكي الى ريال سعودي

فإن أي مساعدة أو منحة أو قرض يستلزم التعاون مع الكيان اليهودي في فلسطين سيحقق له في الحاضر والمستقبل ما حققته الناحية الخفية من أعمال (مركز تموين الشرق الأوسط) الذي أقامه الحلفاء أبان الحرب العالمية الماضية؛ إذ استطاع الاقتصاد اليهودي بواسطته أن يتركز بعد أن كان مضعضع الكيان مشرفاً على الإفلاس، واستطاع أن يحظى بأنواع من المواد الخام والتصنيع الحربي عن يد مركز تموين الشرق الأوسط، وهذا ما أثبتت معارك فلسطين مبلغ خطورته. تحويل من دولار الى ريال سعودي. والذي يزيد من حدة الدعوة إلى هذا الحذر من مثل هذا التعاون مع يهود فلسطين - مباشراً كان أم غير مباشر - المناصرة الشديدة التي يلقاها مشروع (مساعدة) الشرق الأوسط في البرلمان الأمريكي من الشيوخ والنواب الذين حملوا منذ سنين لواء العمل للمصلحة الصهيونية. ليست الخيرات الكامنة في الشرق العربي وحدها هي التي تغري واشنطون بالتودد؛ ففي أمريكا الجنوبية أضعاف الخيرات التي في هذا الشرق. وليس خطر الشيوعية وحده هو الدافع لهذه (المساعدة)، ففي الصين وكوريا وفي أمريكا الجنوبية كذلك - وهي الباب الخلفي للعم سام - ثغرات من الفقر والجهالة أوسع مما في الشرق العربي، ومع ذلك فلا يضعها الأمريكان في طليعة الدول التي لها الأسبقية في (سخاء) الأمريكي.

التحويل من دولار الى ريال سعودي

وإلى الآن لا أفهم ماذا يعني من يرتئون (حتى من ساسة العرب) أن يعود اللاجئون إلى بلادهم والمشكلة، لا تزال قائمة. لماذا هرب اللاجئون من بلادهم؟ أليس لأن اليهود اعتدوا عليهم. فهل تغيرت طباعهم الحيوانية وصاروا بشراً يؤمن شرهم فما عادوا يفتكون بالأطفال والنساء والشيوخ؟ على أي أساس يعود العرب المشردون إلى بلادهم وأولئك لا يزالون وحوشاً يتوحدونهم للفتك بهم. وإنه لغريب أن يقترح برنادوت عودتهم إلى بلادهم وهو لا يقترح الوسيلة الضامنة سلامتهم من فتك بهم. التحويل من دولار استرالي الى ريال سعودي. وأغرب من هذا وذاك أن بعض أقطابنا يقبلون هذا الرأي من غير أن يقدروا العواقب. وأغرب وأعجب أن يقبل أقطابنا أن يعيش هؤلاء اللاجئون المنكوبون على إحسان الأجانب. وإلى متى يبقون عالة هكذا والهدنة لا نهاية لها - يا للعار. يا للشنار. عجبت أن يهتم برنادوت وأعوانه (بالشحاتة) اللاجئين العرب ويستغيث بمجلس الأمن تارة وبالمؤسسات الخيرية أخرى كالصليب الأحمر وغيره - عجبت أن يهتم هذا الاهتمام الذي يشكر عليه قليلا، وأعجب من ألا يخطر بباله أن أشباه الناس اليهود هم كانوا سبب هذه الكارثة. وأعجب وأغرب أنه وهو يترك الحبل على الغارب لليهود لا يطلب من مجلس الأمن بكل شدة أن يرغم (إن كان عنده قوة للأرقام) جميع يهود العالم أن يدفعوا أثمان جميع الأرزاق والأموال والأملاك وكل ما كان في حوزة العرب - كل هذه التي نهبها اليهود من بيوت العرب وأملاكهم وحوانيتهم، وهي تقدر بنحو ثلاثمائة مليون جنيه إسترليني، هي الآن في ذمة اليهود إن كان لليهود ذمم.

تحويل من دولار الى ريال سعودي

وإذا كان الأمر كذلك فحتى يصبر ساستنا على هذه الهدنة الفاهية التي ليس من ورائها إلا استفحال اليهود وتثبيت أقدامهم وتوسيع فتحهم وزيادة تسليحهم، ثم بقاء عرب فلسطين مشردين في غير بلادهم يعيشون عيشة الطوى على إحسان الخيرين ويموتون ببطء. وأخيراً لا يبقى إلا فلسطين اليهودية - إلى هذا يرمي اليهود ويمالئهم برنادوت فيما هو يتنقل بين مصيفي رودس وفلسطين. إلى الآن لا أفهم معنى لهذه الهدنة التي لا نهاية لها. إذا كانت بلا نهاية. فالمعنى أن الحرب انتهت. فإذا كانت قد انتهت عند برنادوت واليهود، فهل انتهت عند العرب على هذه الحال البليدة؟. رسالة الى الأشِقّاء اللبنانيّين من مواطن سعودي : lebanon. أليس عجباً غريباً أن غرباء أشباه الناس جاءوا من آخر الدنيا وطغوا بوحشيتهم وبإرهابهم الحيواني وطردوا أهل البلاد من بلادهم وأقاموا هم فيها ونهبوا كل ما فيها من قوت وأثاث ولباس وغلال ومال واستولوا على أبنيتها: وأغرب من هذا أن يقف العرب عند هذه الحال مترددين صابرين يتوقعون الكروبيم من السماء أن ينزلوا إلى الأرض ليحرسوا فلسطين لأهلها، كما كان الكروبيم يحرسون جنة عدن حين طرد الله منها آدم وحواء. لا أفهم ماذا ينتظرون إذا كانوا يعلمون جيداً أنه يستحيل عمل برنادوت أن يتوفق إلى حل للمشكلة غير إلغاء ما يتمناه الصهيونيون أيصبرون إلى أن يضجر العرب كلهم من دوام هذه الحالة البليدة ويتركوا صهيون لليهود.

مجلة الرسالة/العدد 824/الدولار والشرق العربي للأستاذ عمر حليق هناك حقائق خطيرة قل أن تتعرض لمعالجتها ألسنة الرأي العام العربي عندما تتحدث عما يقترحه المعسكر الغربي على الشرق العربي من مساعدة اقتصادية ومحالفة عسكرية. وهذه المغريات التي تنقلها إلى القارئ العربي في غير فطنة مواصلات فكرية هي فريسة بؤر التوجيه الضار في السفارات الأجنبية وفي وكالات الأنباء (العالمية) التي يعيش على محصولها الإخباري قارئ الصحف العربية والمستمع العربي. محمد الفايد - ويكي الاقتباس. ومن أبرز هذه الحقائق تجاهل المعقبين العرب لحقيقة الوضع الاقتصادي القلق الذي تعيش عليه الولايات المتحدة وهي عماد المعسكر الغربي، وحاجة هذا الوضع إلى استثمار الأموال في المناطق التي توفر الربح العاجل المضمون كمنطقة العالم العربي. فللمشروعات الأمريكية للمساعدة الخارجية كمشروع مارشال أوجه أخرى غير الأوجه السياسية. (الإنسانية) التي يبدو أن معظم ألسنة الرأي في الشرق العربي ميالة إلى التعلق بها وحدها. وحين نسلم بأن التوسع السوفيتي وذيوله السيئة في شتى نواحي النشاط الإنساني هو أخطر ما يواجه حاضر الشرق الأدنى يجدر بنا كذلك أن لا ننسى مطلقاً ما يستر من الشر في الاستسلام المطلق للتوسع الأنجلو أمريكي.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]