شاركت الفنانة السورية نسرين طافش ، الجمهور بمجموعة صور جديدة لها، نشرتها من خلال صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي. وظهرت نسرين طافش، بإطلالة شتوية كاجوال بين حارات الشام القديمة، وعلقت:"صباح النسرين". وكنت قد إحتفلت نسرين مؤخراً بمناسبة عيد الأم، وقالت: "كل عام و ملكة قلبي أمي العظيمة بخير وسعادة وصحة كل عام وانتي الطيبة والحنية والعطاء يللي مالو حدود و بدي عايد بابا كمان بما اني ما عايدتو بعيد الأب الله يخلينا ياك يا بابا يا تاج راسنا وسندنا الله يخليلي ياكون يا أغلى الغوالي".
حارات الشام القديمة في عمان - YouTube
ت + ت - الحجم الطبيعي يعد مسلسل «جوقة عزيزة» واحداً من الأعمال التي تستند في قصتها إلى التاريخ القريب إذ عاد مؤلف العمل خلدون قتلان إلى فترة الاحتلال الفرنسي لسوريا، وأعاد بناء الشخصيات التي يقوم عليها العمل، وبقصته هذه يدخل العمل في السباق الرمضاني على عدة قنوات تلفزيونية، لينقل المشاهدين إلى سحر الحارات الدمشقية القديمة، ويغوص بتفاصيل عدد من الحكايات والروايات المترابطة والمتصلة بين مجتمع الحارة الواحدة. أحداث وأبطال «عزيزة خوخة» وتؤدي دورها الفنانة نسرين طافش، هي راقصة سحرت القلوب في بلاد الشام في ثلاثينيات القرن الماضي حتى إنها لقبت بملكة المسرح، ووقع كولونيل فرنسي «ويجسد شخصيته وسام حنا» في حبها وحاول السيطرة عليها لكي تبادله المشاعر ذاتها. وإلى جانب هذه القصة المحورية، ومن تلك الحارات القديمة، تدور العديد من الأحداث بكل تفاصيلها، في محاكاة للواقع الذي يعود إلى العقد الثالث من القرن العشرين، وذلك بعد نتائج بحوث تاريخية لفريق العمل، لشرح واقع تلك الفترة، وطريقة حياة الكثير من السوريين البسطاء في تلك الفترة. في حارات وشوارع قديمة مثل الشاغور والبراني وشارع بدوي وزقاق البرغل، بالإضافة إلى شارع المرقص بالتوازي مع جميع التجهيزات الضخمة من الديكور والملابس.
وتتميز الاحياء القديمة بتعرج أزقتها وضيقها احيانا وهو ما يستغربه المرء لان اهل دمشق عرفوا بـ"ملكة الفكر الهندسي". ويقول أهل الحارات أن اسباب ذلك تعود الى سببين اولهما أمني بحيث يسهل الدفاع عن الازقة اذا هوجمت ولا يرى المهاجم الطريق حتى آخره ولا من يكمن له في المنعطف. والسبب الاخر اجتماعي لان النساء يخرجن في النهار من بيت إلى بيت مجاور او مقابل من دون ان يراهن احد لان الازقة متعرجة تحجب الرؤية من بعيد موضحا انه كان من عادة اهل دمشق ان السائر في زقاق ضيق او حارة يجب ان يعلن عن قدومه بان يظل يقول صوت عال ( يا الله.. يا ستار) فتحس به سيدات البيوت ويغلقن الابواب. وعلى الرغم من التوسع العمراني الكبير الذي شهدته دمشق ظلت الابنية القديمة على حالها والسماح فقط بعمليات الترميم والبناء وفقا للطراز المعماري القديم وذلك استجابة لمتطلبات الظروف المعيشية التي سمحت بوجود فسحة متوسطة للدار الى جانب وضع لمسات عربية واسلامية كالاقواس والكتابات المنقوشة.
كما نعا الفنان محمود نصر المخرج الراحل بسام الملا قائلاً: "صانع الحكايات الشعبية الأجمل، توقيع لا يُزوّر في دراما البيئة الشاميّة، المخرج بسام الملّا في ذمة الله، روحه الرحمة و السلام". الفنان والمخرج "سيف سبيعي" ودع الراحل على طريقته واصفاً إياه بـ "الآغا" وعلق قائلاً: "لله معك، يا آغا، فلترقد بسام الملا". فيما قدمت الفنانة "سلافة معمار" التعازي برحيل المخرج بسام الملا قائلة: "أحر التعازي لعائلة ومحبين الأستاذ بسام الملا الله يصبركن ويكون معكن، فقدنا قامة فنية كبيرة إن لله وإنا إليه راجعون". الفنان "فادي صبيح" شارك صورة الراحل المخرج بسام الملا وكتب معلقاً: "رحل المخرج بسام الملا أحد العلامات الفارقة بتاريخ الدراما السورية لروحه الرحمة والسلام ولعائلته ومحبيه الصبر والسلوان". كما كتبت "ماغي بوغصن" عبر تويتر معزيةً بالراحل: "أستاذنا الغالي بسام الملا، الله يرحم روحك ويسكنك فسيح جناته تاريخك الفني المشرف رح يبقى، آمنت فيي والك فضل كتير كبير علي ببدايتي، كل الحب والذكريات الطيبة"، وقدم العديد من الفنانين العرب التعازي بالمخرج بسام الملا منهم الفنان اللبناني طوني عيسى والإعلامية رابعة الزيات وغيرهم الكثير.
باب الجابية ، يقع في الجهة الغربية من المدينة القديمة عند مدخل سوق مدحت باشا حاليًا. باب كيسان ، يقع في الطرف الجنوبي الشرقي للمدينة القديمة قرب منطقة الصناعة وحارة اليهود سابقا ودوار حسن الخراط خارج سور المدينة القديمة. (تحول إلى كنيسة) باب السلام ، يقع إلى الشرق من باب الفراديس على منعطف من السور يجعل اتجاهه نحو الشرق. باب الفرج ، يقع في الجهة الشمالية من سور المدينة، بين سوق العصرونية وسوق المناخلية. باب شرقي ، يقع عند المدخل الشرقي للمدينة القديمة، وهو الوحيد الذي يحتفظ بطراز عمارته الروماني. باب الفراديس ، (يعرف أيضًا بباب العمارة) باب الصغير ، يقع في الجهة الجنوبية للمدينة قرب حي الشاغور. أبواب مختفية [ عدل] باب الجنيق ، غير موجود حاليا، كان يقع بين باب السلام وباب توما. باب النصر ، غير موجود حاليا، كان يقع على الجهة الغربية للسور جنوب القلعة مباشرة باب سريجة ، ويقع بين منطقة باب الجابية وشارع خالد ابن الوليد ويضم الاطفائيه والشريبيشات انتشرت في السنوات الأخيرة في داخل حارات دمشق التاريخية وفي البيوت الدمشقية المطاعم الفخمة والمعارض الفنية (غاليري) والمقاهي الحديثة والمنشآت السياحية ضمن المباني القديمة.
فقد ودع حارس بوابات الشام القديمة "بسام الملا" والذي أطلق عليه زملائه لقب "الآغا" الحياة إلى الأبد حاملاً معه ذكرياتهم فهو ابن دمشق القديمة الذي برع في إيصال رسالتها بكل حب من خلال مسلسلاته التي تصدرت في المواسم الرمضانية قائمة الأعمال الأكثر مشاهدة على القنوات العربية. أهل الفن والإعلام في العالم العربي فجعوا بوفاة المخرج "الملا" وعبر صفحاتهم الشخصية على مواقع التواصل الإجتماعي قدموا التعازي برحيل شيخ الكار وكان أول المعزيين الفنان القدير "أيمن زيدان" والذي شارك صورة للراحل وعلق عليها: "المخرج بسام الملا …. وداعاً". الفنانة "أمل عرفة" شاركت صورة للرحل عبر حسابتها الرسمية على مواقع التواصل وكتبت قائلةً: "سيد من عمل روائع الدراما الشامية ، المخرج القدير بسام الملا في ذمة الله،إنَّا لله وإنّا إليه راجعون" وكما شاركت الفنانة "سلاف فواخرجي" صورة للملا وكتبت معزيةً: "الرحمة لروح المخرج الكبير بسام الملا، خالص العزاء لعائلته وأصدقائه ومحبيه".
جمال القباطي ، و مسؤول الأنشطة: أ. ريم العوامي ، و عدداً من المعلمين (بالتناوب) _ الموجّه الشامل ( أ. جمال سالم القباطي) يشعل التنافس بين شُعَب صفوف المدرسة ، في ترديد النشيد الوطني ( أداءً و لحناً و حفظاً إتقاناً). لكل من تريد وظيفه - البرونزية. وذلك كل يوم في نهاية طابور الصباح المدرسي ، يتم اختيار صف معين ، ويصعد التلاميذ على المنصة لأداء النشيد الوطني ، ثم يتم تقييم الأداء و الإعلان عن النتائج بشكل يومي. شاهد أيضاً "سبعة أعوام من الصمود" برنامج إذاعي مميز بمدارس طيور الجنة شبكة اخبار التعليم / إبراهيم الجوفي تحت شعار "سبعة أعوام من الصمود ضد العدوان الغاشم"، …
مازالت هنالك الى الآن أسباب تدعو الى هجرة المسيحيين من المنطقة، وواحدة من هذه الاسباب عقدة الشعور بالخوف من المستقبل، فأمام التيار الأصولي المتنامي والانتشار السريع له في البلاد العربية والإسلامية، يتنامى الشعور بالخوف من المستقبل ومن استمرارية روح العيش المشترك بين المسيحية والإسلام تغذيه تقصير بعض الحكومات والأحزاب التي لم تُبحر في عمق الخوف المسيحي، وربما يكون هذا العامل النفسي غير صحيح، لكنه في الواقع موجود. إن على المجتمع ذي الغالبية الاسلامية وعلى المسلمين بالأخص، طمأنة المسيحيين على – مشاركتهم الفعّالة وليست الشكلية – في هذه المجتمعات كمواطنين كاملي المواطنة، إضافة الى كل ما طرحته سابقاً، وهذه الطمأنة لا تأتي خلال شهر أاو أكثر بقدر ما يلزمها الكثير والكثير من السنوات، وإلا فإننا سنتوجه الى مجتمعات شرق أوسطية خالية من المسيحيين. أما أنا فلسان حالي يقول مع توفيق زيّاد: لن نرحلْ إنَا هنا لنا ماضٍ وحاضرٌ ومستقبلْ … اللهم اشهد اني بلغت
كما وتحدث أيضاً الأستاذ "ياسر صبوح "مدير دار الأسد للثقافة في اللاذقية، أن المعرض قدمَ رسائل فنيّة وثقافية ومحبّة كما وأكدّ على ضرورة دعم الفّن والفّنانين ،حيث قال أنّه واجب علينا، لأنّ الفن هو المرآة وشكل من أشكال الوعي الأ جتماعي، عندما نهتّم بهّم نوجه رسالة، بأننّا دائماً نعطي القيمة والأهمية ،لمن يبنّون الإنسان، ويشاركون في التَنْشِئةِ الصّحيحة.