اهلا بكم اعزائي زوار موقع فريست نقدم لكم الاجابة علي جميع اسئلتكم التعليمية لجميع المراحل وجميع المجالات, يعتبر موقع المكتبة التعليمي احد اهم المواقع العربية الدي يهتم في المحتوي العربي التعليمي والاجتماعي والاجابة علي جميع اسئلتكم اجابة سؤال ماهي ديانة زهير رمضان ويكيبيديا ماهي ديانة زهير رمضان ويكيبيديا وفي نهاية المقال نتمني ان تكون الاجابة كافية ونتمني لكم التوفيق في جميع المراحل التعليمية, ويسعدنا ان نستقبل اسئلتكم واقتراحاتكم من خلال مشاركتكم معنا ونتمني منكم ان تقومو بمشاركة المقال علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر من الازرار السفل المقالة
وحصدت انتخابات نقابة الفنانين للمرة الأولى كماً كبيراً من التفاعل والتداول الإعلامي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وكانت المفاجأة حاضرة لدى الفنانين المرشحين الذين لم يستطيعوا الفوز بمقعد في المجلس النقابي الجديد، والذين خرجوا من قاعة الانتخابات فور الإعلان عن النتائج دون الإدلاء بأي تصريح. وشارك في انتخابات أعضاء مجلس النقابة المركزي 85 فنانا وفنانة سوريين، حيث تم انتخاب 11 عضواً لمجلس النقابة المركزي من أصل 24 مرشحا وصلوا إلى المرحلة النهائية، بعد انسحاب الفنانة سحر فوزي والفنانة رباب كنعان والفنان حسام بريمو ووفاة الفنان مأمون الفرخ قبل مدة قصيرة. ديانة زهير رمضان المسيحية ديانة زهير رمضان الاسلام
........................................................................................................................................................................ اسمه ونسبه هو عبد الله بن ثوب, ويقال: ابن ثواب, ويقال: ابن عبد الله, ويقال: ابن عبيد, ويقال: ابن عوف, ويقال: ابن مسلم, ويقال اسمه يعقوب بن عوف أبو مسلم الخولانى الدرائي الزاهد, أدرك الجاهلية وسكن المدينة ثم نزح إلى الشام فنزل بدارى وأصله من اليمن, وقدأسلم في أيام رسول الله () ولكنه لم يلتق به () فهو مخضرم ودخل المدينة في خلافة الصديق. شيوخه روى عن عمر بن الخطاب, وأبى عبيدة بن الجراح, ومعاذ بن جبل, وعبادة بن الصامت, وعوف بن مالك, وأبي ذر الغفاري. الرواة عنه روى عنه أبو إدريس الخولاني وأبو العالية الرياحي وجبير بن نفير وعطاء بن أبي رباح وعطاء الخرساني وشرحبيل بن مسلم وعطية بن قيس وأبو قلابة الجرمي ومحمد بن زياد الألهاني وعمير بن هانئ العنبسى ويونس بن ميسرة ومكحول وغيرهم. ثناء العلماء عليه قال يحيى بن معين: أبو مسلم الخولاني شامى ثقة. قال بن سعد: كان ثقة. قال البخارى: قارئ أهل الشام, وكذلك قال ابن أبي حاتم. فال عبد الجبار بن محمد الخولانى: أدرك الجاهلية وكان من الافاضل الأخيار روى عنه جماعة من أصحاب رسول الله () وكان فاضلاً ديناً ورغاً.
وكان يقول: لو رأيت الجنة عياناً ما كان عندي مستزاد، ولو رأيت النار عياناً ما كان عندي مستزاد. - ويُروَى عن مالك بن دينار ، أن كعبا رأى أبا مسلم الخولاني ، فقال: من هذا ؟ قالوا: أبو مسلم ، فقال: هذا حكيم هذه الأمة. - كان أبو مسلم الخولاني يقول لامرأته يا أم مسلم شدي رحلك فليس على جسر جهنم معبر لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
وهذا التابعي الكبير كان من أهل الشام في عهد معاوية، وقد تأثر به خلق كثير بها، وكان رحمه الله كثير العبادة، فعن أبي العاتكة، قال: علَّق أبو مسلم سوْطاً في المسجد، فكان يقول: أنا أولى بالسَّوط من البهائم، فإذا فتر مَشَقَساقيه سوطاً أو سوطين. ورويَ أنه كان يقول: لو رأيت الجنة عياناً أو النَّار عياناً ما كان عندي مستزاد. وعن شرحبيل: أن رجلين أتيا أبا مسلم، فلم يجداه في منزله، فأتيا المسجد، فوجداه يركع، فانتظراه، فأحصى أحدهما أنه ركع ثلاثمئة ركعة. وكان أبو مسلم إذا استسقى سُقي، وكان مستجاب الدعوة؛ فعن محمد بن زياد، عن أبي مسلم: أن امرأة خَبَّبتَ عليه امرأته، فدعا عليها، فعميت، فأتته فأعرضت وتابت، فقال: اللهُمَّ إن كانت صادقة، فاردُد بصرها، فأبصرت:. وشارك رحمه الله بالجهاد في أرض الروم، وعن أبي مسلم الخولاني: أنَّه كان إذا غزا أرض الروم، فمرُّوا بنهر فقال: أجيزوا بسم الله، ويمر بين أيديهم، فيمرون بالنهر الغَمْر، فربما لم يبلغ الدَّواب إلى الرُّكب، فإذا جازوا قال: هل ذهب لكم شيء؟ فمن ذهب له شيء فأنا ضامن له، فألقى بعضهم مِخْلاته عمداً. فلما جاوزوا قال الرجل: مِخْلاتي وقعت، قال: اتبعني، فاتّبعه، فإذا بها معلَّقةٌ بعود في النهر، قال: خذها، وكان الولاة يتيمَّنون بأبي مسلم، ويؤَمِّرونه على المقدِّمات.
ويروي عن مالك بن دينار، أن كعبا رأى أبا مسلم الخولاني، فقال: من هذا ؟ قالوا: أبو مسلم، فقال: هذا حكيم هذه الامة. وكان أبو مسلم يقول: لو رأيت الجنة عيانا أو النار عيانا ما كان عندي مستزاد. وعن شرحبيل، أن رجلين أتيا أبا مسلم، فلم يجداه في منزله، فأتيا المسجد، فوجداه يركع، فانتظراه، فأحصى أحدهما أنه ركع ثلاث مئة ركعة. قال ابن كثير: وقد نزل أبو مسلم بداريا من غربي دمشق وكان لا يسبقه أحد إلى المسجد الجامع بدمشق وقت الصبح وكان يغازي ببلاد الروم وله أحوال وكرامات كثيرة جدا وقبره مشهور بداريا والظاهر أنه مقامه الذي كان يكون فيه فان الحافظ ابن عساكر رجح انه مات ببلاد الروم في خلافة معاوية وقيل في أيام ابنه يزيد بعد الستين والله أعلم. ومن كراماته: روى محمد بن زياد الالهاني، عن أبي مسلم الخولاني، أنه كان إذا غزا أرض الروم، فمروا بنهر فقال: أجيزوا بسم الله، ويمر بين أيديهم، فيمرون بالنهر الغمر، فربما لم يبلغ من الدواب إلا الركب، فإذا جازوا قال: هل ذهب لكم شئ ؟ فمن ذهب له شئ فأنا ضامن له فألقى بعضهم مخلاته عمدا. فلما جاوزوا قال الرجل: مخلاتي وقعت، قال: اتبعني فاتبعه، فإذا بها معلقة بعود في النهر، قال: خذها.
روى له الجماعة سوى البخارى. من شيوخه: عُمَرَ بن الخطاب، وَمُعَاذِ بنِ جَبَلٍ، وَأَبِي عُبَيْدَةَ، وَأَبِي ذَرٍّ الغِفَارِيِّ، وَعُبَادَةَ بنِ الصَّامِتِ. من تلاميذه: أَبُو إِدْرِيْسَ الخَوْلاَنِيُّ، وَأَبُو العَالِيَةِ الرِّيَاحِيُّ، وَجُبَيْرُ بنُ نُفَيْرٍ، وَعَطَاءُ بنُ أَبِي رَبَاحٍ، وَشُرَحْبِيْلُ بنُ مُسْلِمٍ - وَمَا أَدْرَكَاهُ - وَعَطِيَّةُ بنُ قَيْسٍ، وَأَبُو قِلاَبَةَ الجَرْمِيُّ، وَمُحَمَّدُ بنُ زِيَادٍ الأَلْهَانِيُّ، وَعُمَيْرُ بنُ هَانِئ، وَيُوْنُسُ بنُ مَيْسَرَةَ. أخبرنا أحمد بن أبى الخير ، قال: أنبأنا أبو الحسن مسعود بن أبى منصور الجمال قال: أخبرنا أبو على الحداد ، قال: أخبرنا أبو نعيم الحافظ ، قال: حدثنا سليمان بن أحمد ، قال: حدثنا أبو زرعة ، و أحمد بن محمد بن يحيى بن حمزة ، قالا: حدثنا أبو مسهر. قال أبو نعيم: و حدثنا أبو محمد بن حيان ، قال: حدثنا أحمد بن سعيد ، قال: حدثنا هشام بن عمار ، قال: حدثنا الوليد ، قالا: حدثنا سعيد بن عبد العزيز ، عن ربيعة بن يزيد ، عن أبى إدريس الخولانى ، عن أبى مسلم الخولانى ، قال: حدثنى الحبيب الأمين أما هو إلى فحبيب ، و أما هو عندى فأمين عوف بن مالك الأشجعى ، قال: " كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم تسعة أو ثمانية أو سبعة ، فقال: ألا تبايعون رسول الله ؟ فرددها ثلاث مرات.
وقال الذهبي رحمه الله تعالى: " مناقب خالد كثيرة ساقها ابن عساكر، من أصحها ما رواه ابن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم قال: ( رأيت خالد بن الوليد أتي بسم، فقال: ما هذا؟ قالوا: سم، فقال: باسم الله، وشربه). " انتهى من "تاريخ الإسلام" (2 / 127 - 128). وبوب عليه البيهقي رحمه الله تعالى بقوله " باب ما في تسمية الله عز وجل من الحرز من السم" انتهى من "دلائل النبوة" (7 / 106). والله أعلم.